إليسا تُطلق أغنية جديدة لفيلم «السلم والثعبان: لعب عيال»
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
أصدرت الجهة المنتجة لفيلم «السلم والثعبان: لعب عيال» أغنية "متخذلنيش" بصوت الفنانة إليسا، وذلك قبل أيام قليلة من عرضه المنتظر في جميع دور السينما.
تفاصيل كليب الأغنية
تظهر الأغنية في كليبها مشاهد حفل زواج أبطال العمل، عمرو يوسف وأسماء جلال، وتبرز قصة الحب التي تجمع بينهما خلال أحداث الفيلم.
أبطال الفيلم
يشارك في بطولة الفيلم كل من: عمرو يوسف، أسماء جلال، فدوى عابد، ظافر العابدين، حاتم صلاح، ماجد المصري، سوسن بدر، إلى جانب آخرين، والفيلم من تأليف أحمد حسني وإخراج طارق العريان.
يُذكر أن الجزء الأول من فيلم «السلم والثعبان» عُرض عام 2001، وشارك فيه هاني سلامة، حلا شيحة، أحمد حلمي، مها عمار، رجاء الجداوي، وطارق التلمساني، تحت إخراج طارق العريان، ليعود اليوم من خلال هذا الجزء الجديد الذي يعد تكملة مشوقة للسلسلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إليسا النجمة إليسا إليسا أغنية جديدة أغنية إليسا الجديدة
إقرأ أيضاً:
جسور ثقافية من القاهرة إلى إفريقيا والعالم العربي .. وزير الثقافة يطلق مرحلة جديدة من التعاون الدولي خلال افتتاح المتحف المصري الكبير
في مشهد يعكس الدور الريادي لمصر كقوة ناعمة في محيطها العربي والإفريقي، شهدت القاهرة سلسلة من اللقاءات والاتفاقيات الثقافية رفيعة المستوى على هامش احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، أحد أبرز الصروح الحضارية في العالم، حيث تحولت الفعالية إلى منصة دولية لتبادل الرؤى وتعزيز الشراكات الثقافية بين مصر وعدد من الدول الصديقة.
التقى الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، بعدد من نظرائه من الدول المشاركة في افتتاح المتحف، في مقدمتهم وزير الثقافة الأنجولي فيليب زاوي، ووزير الثقافة الإماراتي الشيخ سالم بن خالد القاسمي، ووزيرة الثقافة والفرنكوفونية في كوت ديفوار فرانسواز ريمارك، وذلك في إطار استراتيجية مصرية متكاملة تسعى إلى توسيع آفاق التعاون الثقافي والفني إقليميًا ودوليًا.
وخلال لقاء الوزير المصري بنظيره الأنجولي، جرى بحث سبل تعزيز التعاون في مجالات الفنون والتراث والصناعات الثقافية، إلى جانب دعم مشاركة الفنون الأنجولية في الفعاليات التي تستضيفها مصر، وتنظيم أسابيع ثقافية متبادلة تعكس ملامح الهوية الإفريقية المشتركة.
وأكد هَنو أن اللقاء يأتي في سياق التوجه المصري لتوثيق التعاون مع الأشقاء الأفارقة، باعتبار الثقافة جسرًا للتواصل الإنساني بين الشعوب، فيما أشاد الوزير الأنجولي بدور مصر الريادي في حماية التراث ودعم الشراكة الثقافية الإفريقية.
وفي إطار التعاون العربي المشترك، شهد متحف محمد محمود خليل وحرمه توقيع مذكرة تفاهم بين وزارتي الثقافة في مصر والإمارات، وقّعها الدكتور أحمد فؤاد هَنو والشيخ سالم بن خالد القاسمي، بهدف تعزيز التعاون في مجالات الفنون والتراث والصناعات الإبداعية والنشر والترجمة.
وأكد الوزير المصري أن المذكرة تُجسد عمق العلاقات بين البلدين، وتفتح آفاقًا جديدة للتكامل الثقافي العربي، بينما عبّر القاسمي عن اعتزازه بالعلاقات التاريخية بين مصر والإمارات، مؤكدًا أن التعاون مع القاهرة يفتح مجالات أوسع للعمل المشترك في المشهد الثقافي الإقليمي والدولي.
أما اللقاء الثالث، فجمع وزير الثقافة المصري بنظيرته من كوت ديفوار فرانسواز ريمارك، التي حضرت إلى القاهرة ممثلةً عن الرئيس الإيفواري الحسن واتارا.
وجرى خلال اللقاء بحث آليات تنفيذ برامج مشتركة في مجالات الفنون والتراث، وتبادل الفنانين والخبراء، وتطوير برامج للتدريب الثقافي، إلى جانب دعوة الوزيرة الإيفوارية للمشاركة في فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب المقبل.
وأكدت ريمارك أن مصر تمثل شريكًا محوريًا في حفظ التراث الإنساني وتعزيز التواصل بين شعوب القارة، مشيدةً بفوز الدكتور خالد العناني بمنصب مدير عام اليونسكو، بوصفه انتصارًا لمصر والقارة الإفريقية بأكملها.
وتأتي هذه اللقاءات ضمن رؤية شاملة تتبناها وزارة الثقافة المصرية، تهدف إلى تحويل القاهرة إلى مركز إشعاع ثقافي عالمي، وتعزيز الدور المصري في صياغة مستقبل التعاون الثقافي الإقليمي والدولي، بما يرسخ مكانة مصر كحاضنة للهوية والحضارة، وكمحور رئيسي للتواصل بين شعوب العالم.