صراحة نيوز:
2025-11-17@07:57:55 GMT

زوجة الزميل الصحفي إبراهيم القيسي في ذمة الله

تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT

زوجة الزميل الصحفي إبراهيم القيسي في ذمة الله

صراحة نيوز – انتقلت الى رحمة الله تعالى السيدة فداء سعيد القيسي “أم الحارث” زوجة الزميل الصحفي إبراهيم عبد المجيد القيسي ووالدة الدكتور الحارث والمحامي عبد المجيد واحمد والدكتوره بلقيس والدكتوره دعاء والدكتوره اسماء والدكتوره سميه وشقيقة  المهندس فادي والمهندس محمد خير والمهندس شادي والأستاذ احمد وعماد.

وستكون الصلاه على الجنازه بعد صلاة العصر غدا الاثنين في مسجد الحاج عبد المجيد القيسي في مدينة الربه والدفن في مقبرة الربه.والعزاء في قاعة المرحوم الشيخ غانم الزريقات في الربه ولمدة ثلاثة أيام بعد العصر، كما سيكون العزاء للنساء في منزل والد المرحومه ابو فادي ( سعيد عبد القيسي ) في الربه.. حي القيسيه.

وتخفيفا على الجميع فسيكون يوم الخميس الموافق 20/ 11 /2025 يوم عزاء المرحومه في عمان بديوان أبناء الكرك / دابوق من الساعه الرابعه بعد الظهر ولغاية الساعه العاشره.

أسرة صراحة نيوز ممثلة برئيس تحريرها الصحفي ماجد القرعان يتقدمون من الزميل القيسي وعموم آل الفقيدة بأصدق مشاعر التعزية والمواساة سائلين الله أن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان وحسن العزاء.
إنا لله وانا اليه راجعون

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات

إقرأ أيضاً:

زوجة الشامسي تكشف تفاصيل حول اعتقاله في سوريا.. لم تستبعد تسليمه إلى الإمارات

كشفت زوجة الناشط الإماراتي المعتقل في سوريا جاسم الشامسي، تفاصيل جديدة حول اعتقاله، مؤكدة أنه لا يوجد أي تواصلل معه منذ اعتقاله قبل عشرة أيام.

وذكرت زوجة الشامسي في تصريحات لـ"مركز مناصرة معتقلي الإمارات"، انه في يوم 6 تشرين ثاني/ نوفمبر الجاري "كنا نسير بالسيارة باتجاه عين ترما عبر الطريق السريع الجنوبي في ضواحي دمشق. عند الدخول إلى الطريق الفرعي، فوجئنا بوجود حاجز أمني مؤقت لم يكن موجوداً من قبل. اقترب عناصر يرتدون لباساً أسود ويحملون أسلحة وطلبوا من زوجي هويته".

وأضافت أن "جاسم لا يحمل جواز سفر ساري المفعول، لكنه أبرز رخصة القيادة التركية. بعد رؤيتها، طلبوا منه النزول فوراً دون تقديم أي مذكرة أو تفسير. أخذوه مباشرة إلى سيارة غير مميزة، ثم جلس أحد العناصر في سيارتنا وقادها خلف السيارة التي نقلته".

وتابعت "عندما وصلنا إلى مقر الأمن السياسي في دمشق – منطقة الفيحاء، أنزلوا العناصر جميعاً باستثناء جاسم الذي بقي داخل السيارة . لم يسمحوا له بالكلام معي ،ولم يسمحوا لي بالاقتراب الى السيارة الموجود فيها ، ثم تم تفتيش سيارتنا ،، وطوال الوقت كنت اسأل وأكرر على الجميع لماذا؟ ماذا يجري !!؟؟ لا من مجيب، ثم أمر المسؤول الذي كان لباسه مدنيا بإيصالي إلى المنزل وعندما رفضت قال لا تقلقي إنه إجراء روتيني وسينتهي سريعا!! وكان ردي أتمنى أن تكون صادقا".

وأردفت زوجة الشامسي أنها سألت رجل الأمن "هل تعلم من زوجي؟ قال: لا ومن يكون !! فأوضحت له القضية (أنه معارض إماراتي) وأني أخاف من اختطافه ، رده كان أنت في مركز أمني لا تقلقي لا أحد يخطفه، وتم إيصالي بغير رغبة مني ، ومنذ تلك اللحظة لم أره ولم يصلني عنه أي خبر".

وبحسب زوجة الشامسي فإن آخر مرة رأت فيها زوجها كانت داخل ساحة الأمن السياسي، حيث كان يجلس في المقعد الخلفي ومحاطا بعناصر الأمن، ولم يسمح له بنطق أي كلمة، مضيفة نظر إليّ نظرة صامتة، واضحة بأنها نظرة شخص لا يعرف لماذا يُحتجز. بعدها أغلِق الباب عليه، وكان ذلك آخر مشهد رأيته فيه".


وتابعت "في صباح اليوم التالي عدت إلى الأمن السياسي لأنني رأيت جاسم يدخل ذلك المكان. انتظرت ثلاث ساعات، ثم قيل لي إن السيارة التي وصفتها لم تدخل أصلاً، رغم أنني رأيت كل شيء بعيني".

وأردفت أنها قصدت بعد ذلك إدارة السجون في ساحة المرجة، وهناك أرسل الموظف استفساراً رسمياً عبر البريد الإلكتروني لرئيسه، وطلب منها العودة بعد ساعتين، لكن عند عودتها قالوا لها: "لا يوجد رد… ولا توجد أي معلومات".

ثم ذهبت زوجة الشامسي بحسب قولها إلى وزارة الداخلية، واستقبلها مدير مكتب العلاقات العامة الذي أكد أنه سيتابع الموضوع، وأعطاها ورقة رسمية لمراجعة ضابط برتبة عقيد. وتابعت |راجعت الضابط، لكن لم أحصل على أي معلومة".

ولفتت زوجة الشامسي إلى أن "هذا الإنكار المتكرر، رغم معرفتي بأنهم نقلوه إلى هذا المكان، لا يترك أي مجال للشك أننا أمام حالة إخفاء قسري مكتملة".

وتابعت "لا نعرف مكانه، ولا وضعه الصحي، ولا إن بقي في الأمن السياسي أو نُقل إلى جهة أخرى. منذ لحظة إغلاق باب السيارة عليه، اختفى تماماً".

وما يزيد الأمر خطورة بحسب زوجة الشامسي "أننا لا نعرف حتى الآن ما هو الإجراء القانوني الذي يجري معه. لا نعلم إن كان محتجزاً داخل سوريا، أو إن كان قد تم إرساله إلى الإمارات، أو إن كان سيُعرض على القضاء السوري. لا يوجد أي إطار قانوني واضح، وهذا ما يجعل الخوف مضاعفاً".

وقالت إن الوضع النفسي للأسرة "مؤلم جدا"، مضيفة أن "الأطفال يعيشون حالة خوف وحيرة لأنهم لا يفهمون ما حدث. السؤال الذي يتكرر دائماً: “أين بابا؟” ولا أملك إجابة. هذا الغموض يجعل الوضع النفسي للأسرة صعباً للغاية. عدم معرفة مصيره هو أقسى ما نواجهه يومياً".

كما نوهت أن إقامة العائلة في سوريا كانت قانونية حيث دخلوا البلاد بشكل رسمي، وكان زوجها على وشك الحصول على إقامة.

يشار إلى أن جاسم الشامسي يواجه حكمين بالسجن 15 سنة و25 سنة في الإمارات وذلك على خلفية اتهامه بقضيتين تعرفا إعلاميا بـ"الإمارات 94" والإمارات "87"

مقالات مشابهة

  • زوجة جاسم الشامسي تكشف تفاصيل جديدة حول اعتقاله في سوريا
  • زوجة الشامسي تكشف تفاصيل حول اعتقاله في سوريا.. لم تستبعد تسليمه إلى الإمارات
  • ظلم واضح.. دينا أبو الخير تردّ على منع زوجة الأب من الميراث
  • وفد الأهلي يقدم واجب العزاء في الراحل محمد صبري - صور
  • موقع صدى البلد ينعى الزميل الراحل مصطفى وداعة
  • يوم غد الأحد.. الصحفي المياحي يمثل مجددا أمام محكمة حوثية في صنعاء
  • صدى البلد يهنئ أنيسة رابط بمنصب مدير المكتب الصحفي لأمين الجامعة العربية
  • مفاجآت جديدة في واقعة فيديو التهديد.. زوجة تعترف بخداع زوجها
  • سيف بن زايد يقدم واجب العزاء في وفاة عوشة النعيمي