جهاز حدائق أكتوبر يكثّف الحملات الأمنية لرفع الإشغالات والباعة الجائلين
تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT
أصدر المهندس ياسر عبد الحليم رئيس جهاز مدينة حدائق أكتوبر، تعليمات بتكثيف الحملات الأمنية والمرورية؛ لرفع الإشغالات والمخالفات، والحد من انتشار الباعة الجائلين بكل أنحاء المدينة.
يأتي ذلك؛ تنفيذا لتوجيهات المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة، لرؤساء أجهزة المدن، بضرورة الحفاظ على المظهر الحضاري والتصدي لكل أشكال الإشغالات والمخالفات.
وقادت الإدارات المعنية بجهاز المدينة بالتعاون مع شرطة المرافق، عدة حملات موسعة لإزالة المخالفات والتصدي لمختلف أشكال العشوائيات، شملت الحملات عددًا من المناطق الحيوية بالمدينة، حيث تم رفع إشغالات الباعة الجائلين بمخرج طريق زويل، وإزالة الإشغالات بطريق ومدخل سوق الجملة، ورفع إشغالات سنتر مدينة الفردوس وبعض مناطق المدينة الداخلية.
استمرار الحملات بشكل يومي
وأكد رئيس الجهاز على استمرار الحملات بشكل يومي، وعدم التهاون مع أي مخالفات أو إشغالات غير قانونية، مشدداً على أن الهدف من الحملات المستمرة؛ هو الحفاظ على المظهر الحضاري للمدينة وضمان السيولة المرورية وراحة السكان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حدائق أكتوبر رفع الإشغالات الحملات الأمنية الباعة الجائلين وزير الإسكان
إقرأ أيضاً:
حقوق الانسان في التعاون الإسلامي: يجب وضع آليات فعالة لحماية الطفل من كل أشكال العنف
بمناسبة اليوم العالمي للطفل 2025، تؤكد الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان لمنظمة التعاون الإسلامي التزامها الراسخ بتعزيز وحماية حقوق وكرامة جميع الأطفال، بما يتماشى مع القيم الإسلامية ومبادئ حقوق الإنسان العالمية.
كما تُعرب الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان عن بالغ أسفها للوضع المأساوي الذي يعيشه أطفال فلسطين في قطاع غزة، والذين ما زالوا يتحملون العبء الأكبر من العدوان الإسرائيلي والاحتلال الممتد.
أخبار متعلقة بدء العلاج الوظيفي مبكرًا يرفع نتائج استجابة الطفل الخديج إلى 70%برعاية الملك ونيابة عن ولي العهد.. أمير الرياض يحضر افتتاح دورة ألعاب التضامن الإسلاميمختصة لـ "اليوم": التميّز يبدأ من تجديد الفكر وتحويل الجودة إلى أسلوب حياةفقد قُتل أو شُوِّه آلاف الأطفال الفلسطينيين على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، بينما يُحرم الملايين من حقوقهم الأساسية في الحياة والتعليم والصحة والسلامة، مما يُخلِّف عواقب وخيمة وطويلة الأمد على مستقبلهم وعلى السلام في المنطقة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حقوق الانسان في التعاون الإسلامي: يجب وضع آليات فعالة لحماية الطفل من كل أشكال العنف - اليوم حقوق الانسان في التعاون الإسلامي: يجب وضع آليات فعالة لحماية الطفل من كل أشكال العنف - اليوم شعار الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الانسان في منظمة التعاون الاسلامي var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });دور التعليم في تمكين الأطفالتؤكد الهيئة على أن التعليم حق أساسي ووسيلة فعّالة لتمكين الأطفال، وخاصةً الفتيات، من تحقيق كامل إمكاناتهم والمساهمة بشكل إيجابي في مجتمعاتهم. ويظل ضمان حصول جميع الأطفال على تعليم جيد وعادل أمراً أساسياً لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء مجتمعات شاملة وقادرة على الصمود.
كما تؤكد الهيئة على ضرورة حماية الأطفال من جميع أشكال العنف والاستغلال والإيذاء، بما في ذلك التهديدات الناشئة المتمثلة في التنمر الإلكتروني والاستغلال عبر الإنترنت والإدمان الرقمي، والتي تُعرّض سلامة الأطفال ونموهم للخطر في العصر الرقمي.
كما تؤكد الهيئة مجدداً أن حماية الأطفال وضمان المستوى المناسب من الرفاهية لهم لا يزالان من أهم أولوياتها. وتواصل الهيئة مساعدة الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي في وضع الصيغة النهائية لاتفاقية حقوق الطفل، التي تهدف إلى إرساء إطار إسلامي لحماية المصالح الفضلى لجميع الأطفال في جميع الدول الأعضاء في المنظمة.التحرك لحماية الأطفال الفلسطينيينتدعو الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة وآليات حقوق الإنسان ذات الصلة، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وملموسة لحماية الأطفال الفلسطينيين ومحاسبة نظام الاحتلال الإسرائيلي على انتهاكاته الجسيمة للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان. كما تحث جميع الجهات المعنية، من حكومات ومجتمع مدني ومعلمين وأولياء أمور، على العمل بشكل جماعي لضمان نشأة كل طفل آمنًا ومتعلمًا ومتمكنًا في بيئة تحترم كرامته وحقوقه المتأصلة.