ولي عهد عجمان: النيادي حقق إنجازاً استثنائياً للإمارات
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
عجمان (وام)
أخبار ذات صلةرفع سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، وإخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، بمناسبة نجاح مهمة رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، وعودته سالماً إلى الأرض.
وعبر سموه عن سعادته بعودة رائد الفضاء سلطان النيادي سالمًا إلى أهله وبلده رافعاً علم الوطن، بعد قضاء ستة أشهر على متن محطة الفضاء الدولية حقق خلالها إنجازاً استثنائياً لدولتنا يخلّد اسمها، ويضعها ضمن دول النخبة في مجال الفضاء.
وقال سموه: «فخورون به وقد حقق طموح زايد في الفضاء، وطموح وعزيمة قيادتنا المُلهمة وشعبنا الوفي وشبابنا الواعد، وجعل الإمارات على موعدٍ متجدد في كتابة التاريخ، تضع بصمتها وتؤكد ريادتها وقدرتها في جعل المستحيل ممكناً، وكتب صفحة مضيئة في تاريخ الأمة العربية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ولي عهد عجمان الإمارات عمار النعيمي سلطان النيادي الفضاء محطة الفضاء الدولية رواد الفضاء رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة يكشف تأثيرات التغيرات المناخية على دول العالم
قال الدكتور علاء النهري، نائب رئيس مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة، إن التغيرات المناخية تسارعت بشكل غير مسبوق خلال العقد الأخير، الأمر الذي يجعل بعض المناطق عرضة لارتفاع درجات الحرارة وحرائق الغابات، فيما تواجه مناطق أخرى فيضانات وعواصف شديدة.
وأشار الدكتور علاء النهري، نائب رئيس مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة، خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، إلى ظاهرة "ألبيدو" المرتبطة بذوبان الجليد في نصف الكرة الشمالي، موضحًا أن فقدان اللون الأبيض العاكس لأشعة الشمس أدى إلى ازدياد امتصاص المحيطات للحرارة وارتفاع درجات الحرارة عالميًا.
وأوضح الدكتور علاء النهري، نائب رئيس مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة، أن أنظمة الإنذار المبكر باتت اليوم أكثر قدرة على التنبؤ بكثير من الظواهر الطبيعية، مثل توقع حرائق الغابات أو الأمطار الغزيرة عبر مراقبة درجات الحرارة والرطوبة وحركة السحب بالصور الردارية.
ولفت إلى أن بعض الكوارث، مثل التسونامي، يمكن التنبؤ بها قبل ساعات قليلة، ما يتيح فرصًا للإجلاء، بينما تبقى الزلازل والبراكين الأقل قابلية للتنبؤ، خصوصًا في المناطق التي تفتقر إلى أجهزة رصد متقدمة، رغم أن آليات حدوثها معروفة علميًا.