يعد زلزال المغرب.. العسكري يحسم الجدل بشأن تعرض مصر لهزات أرضية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
كشف الدكتور هشام العسكري، أستاذ الاستشعار عن بعد بجامعة تشايمان بالولايات المتحدة الأمريكية، أن عدد ضحايا زلزال المغرب قد يكون أضعاف العدد المعلن حتى الآن، منوها بأن الزلازل من أكثر الكوارث الطبيعية التي يصعب التنبؤ بموعدها.
أستاذ مناخ يكشف تأثير العاصفة دانيال على مصر بعد الحرارة الشديدة.. الأرصاد تكشف موعد انكسار الموجة الحارة (فيديو) هل يمكن التنبؤ بوقوع الزلازل؟وأشار العسكري، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن من يحاول الترويج أنه تنبأ بموعد الزلزال نوع من "الشو"، حيث لا يمكن التنبؤ علميا بموعد الزلزال، وما يقال بشأن تحديد موعد الزلازل غير صحيح.
وأكد الدكتور هشام العسكري، أستاذ الاستشعار عن بعد بجامعة تشايمان بالولايات المتحدة الأمريكية، أن مصر لا تقع في منطقة نشطة زلزاليا، والفالق الرئيسي للزلازل يبعد عن مصر، ولكن هذا لا يعني احتمالية حدوث زلازل، حيث أحيانا تحدث الزلازل داخل القشرة الأرضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زلزال المغرب مصر
إقرأ أيضاً:
خبير تركي يوجه تحذيرًا هامًا بعد زلزال فجر اليوم.. الأنظار تتجه نحو هذه المنطقة
تتواصل الهزات الأرضية في مناطق متفرقة من تركيا، حيث شهدت البلاد فجر اليوم زلزالًا جديدًا قبالة سواحل البحر الأبيض المتوسط، ما أعاد إلى الواجهة التحذيرات من النشاط الزلزالي المرتفع الذي يميز موقع تركيا الجغرافي.
زلزال في البحر وبيانات متضاربة حول قوته
وأعلنت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد – AFAD) عن تسجيل زلزال بلغت قوته 3.7 درجات على مقياس ريختر، وقع قبالة السواحل الجنوبية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، في تمام الساعة 5:49 صباحًا بالتوقيت المحلي.
في المقابل، أصدر مرصد قنديلي لرصد الزلازل التابع لجامعة بوغازيتشي في إسطنبول، بيانًا منفصلًا قدّر فيه قوة الزلزال بـ4.2 درجات، وهو ما أثار جدلًا محدودًا حول التقدير الدقيق للهزة.
ناجي غورور: “القوس الهيليني-القبرصي هو مصدر الزلازل الأكبر”
اقرأ أيضاتحذيرات جوية صارمة تغلق الشواطئ في مدن تركية كبرى.. والبحر…
الأحد 29 يونيو 2025وفي تعليق سريع على الزلزال، قال عالم الجيولوجيا التركي البارز البروفيسور الدكتور ناجي غورور، عبر منشور على حسابه الرسمي في منصة X (تويتر سابقًا)، إن الزلزال وقع عند قوس قبرص، وهي منطقة زلزالية نشطة ترتبط مباشرة بـمنطقة صدع شرق الأناضول.