صحيفة عاجل:
2025-06-17@21:35:53 GMT

محلل سوداني: منبر جدة أساس وقف الحرب في السودان

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

محلل سوداني: منبر جدة أساس وقف الحرب في السودان

أكد المحلل السياسي السوداني السيد محمد أبو زيد، أن "منبر جدة" هو الأساس لوقف الحرب في السودان نظرا لاتفاق كل الأطراف عليه

وأضاف لقناة "الإخبارية"، أن مجلس الأمن ليس أمامه سوى خيار واحد، وهو التعاطي بكل جد مع كافة المبادرات، وفي مقدمتها منبر جدة لوقف هذه المأساة التي تشهدها البلاد.

كما دعا أبو زيد أطراف الاقتتال في الداخل السوداني إلى تغليب لغة الحوار ومصلحة البلاد ووضع حد لهذه الحرب المدمرة.

المحلل السياسي السيد محمد أبو زيد:
"منبر جدة" هو الأساس لوقف الحرب في السودان نظرا لاتفاق كل الأطراف عليه#عين_الخامسة #الإخبارية pic.twitter.com/OX75n6hCLW

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 14, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السودان منبر جدة منبر جدة

إقرأ أيضاً:

باراك وميلمان يحذران: قد نضطر لتوسل طهران لوقف الحرب

#سواليف

انضم رئيس #حكومة #الاحتلال الأسبق #إيهود_باراك إلى عدد من المراقبين الإسرائيليين ممن حذروا من حالة الغرور والعجرفة، ومن البحث عن نصر مفقود.
في مقال نشرته صحيفة “هآرتس” العبرية، حذر باراك، وهو قائد أركان ووزير أمن سابق أيضًا، اليوم، من حالة النشوة ومزاعم أوساط رسمية، على رأسها #نتنياهو، وإعلامية، حول تدمير القدرات النووية الإيرانية.

باراك: الطريقة الوحيدة، حتى بالنسبة للولايات المتحدة، لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، هي إعلان الحرب على النظام نفسه حتى إسقاطه

ويُشيد باراك بالمكاسب الأولية للضربة الإسرائيلية المباغتة في إيران، بما يشمل #المنشآت_النووية والحصانة المعنوية.
ويرى باراك أن “التهديد لا يزال قائمًا، وسيبقى كذلك، بما في ذلك التهديد بأن طهران ستصل، في توقيت تختاره هي، إلى #تفجير #منشأة_نووية ما في الصحراء، لإثبات قدرتها، أو إذا أرادت الوصول إلى بناء سلاح نووي أولي”.

مقالات ذات صلة في ليلة قاسية .. مراكز أبحاث ومصافي نفط وأحياء كاملة استهدفتها صواريخ إيران / شاهد 2025/06/15

ويعلل باراك “رشه الماء البارد” على حالة النشوة الإسرائيلية بالقول: “أصبنا منشآت مادية في البرنامج النووي، وسنصيب منشآت وقدرات أخرى، غير أننا لم ولن نؤخر بأكثر من عدة أسابيع قدرتها على بلوغ #سلاح_نووي، بسبب ما لديهم من مادة انشطارية تكفي لعشر قنابل، والمعرفة الضرورية لإنتاجها”.

كما يوضح باراك أن جيل المنشآت القادم يتم بناؤه بالفعل في عمق 800 متر، ويضيف: “طبقًا لوكالة الطاقة الذرية الدولية، فإنهم يخفون هناك بالفعل الأجزاء الحساسة من البرنامج النووي”.
ومن هنا، يشكك باراك أيضًا بالقدرات الأمريكية على تدمير المشروع النووي الإيراني، ويتابع: “الحقيقة أن الأمريكيين أيضًا لم يعد بإمكانهم تأخير وصول الإيرانيين إلى السلاح النووي بأكثر من عدة أشهر. إذا تحقق الأمل في أن الضربة الإسرائيلية ستعيد الإيرانيين إلى طاولة المفاوضات، فذلك حسن. لكن إن لم يحدث، فإن الطريقة الوحيدة، حتى بالنسبة للولايات المتحدة، لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، هي إعلان الحرب على النظام نفسه حتى إسقاطه. وإسرائيل لا يمكنها فعل ذلك بمفردها. ترامب لن يقود حملة كهذه، فقراره “بهزيمة” الحوثيين، على سبيل المثال، صمد نحو ستة أسابيع فقط”.
وتعقيبًا على أقوال مسؤولين إسرائيليين بأن إسرائيل “تُضحّي الآن من أجل الأولاد والأحفاد”، يقول باراك إن أمام إسرائيل فعلاً اختبارًا ثقيلًا، طويلًا وموجعًا، وحين نكون داخله، فإن جاهزيتنا كافة لحمله مهمة، لكن يجب مطالبة القيادة بالتروي والمسؤولية في إدارته.
كما يدعو باراك، على خلفية هذا الإنجاز، لفتح مسار فوري لتحرير الأسرى، وإنهاء الحرب في غزة، وإذا أمكن أيضًا للمضي نحو تطبيع العلاقات مع السعودية. ويطالب باراك بتوقف الحكومة فورًا عن الانقلاب القضائي، وعن “الجنون الساعي لتفكيك المجتمع الإسرائيلي”، وخلص إلى التحذير بالقول: “كلما استمرت، تحت غطاء الحرب، عملية تحويل إسرائيل إلى دكتاتورية فعلية، فلابد من الاستمرار بالعمل على استبدال الحكومة ورئيسها. نعم، حتى في زمن الحرب”.
في النهاية سنتوسل إيران لوقف الحرب

ويتقاطع مع باراك، محلل الشؤون الاستخباراتية البارز يوسي ميلمان، بقوله إن إسرائيل “تُصعّد وتطلب من سكان طهران إخلاء منازلهم القريبة من مصانع عسكرية، مُرجحةً أنها تريد الضغط على النظام على أمل أن يبادر الشعب الإيراني إلى إسقاطه”، ويتابع: “لم يحدث هذا لا في لبنان ولا في غزة”.

ميلمان: كل من يطالب بتفجيرات مكثفة في طهران، وحملات انتقام، فالأجدر به أن يفكر مرتين

كما يقول ميلمان، في تغريدة على موقع “إكس”، إن كل من يحلم بـ”تفجيرات مكثفة في طهران، وحملات انتقام”، كما جاء على لسان وزير الأمن كاتس، “فأجدر به أن يفكر مرتين”.
ويعلل رؤيته المتحفظة بالقول: “إن إيران تعرّضت خلال حرب الاستنزاف مع العراق لضربات سلاح الجو العراقي، ولآلاف صواريخ سكود، وللسلاح الكيماوي، لكن روح الإيرانيين لم تنكسر إلا بعد ثماني سنوات”. ويضيف: “بسبب صواريخ السكود العراقية، قررت إيران تطوير البرنامج الصاروخي”.
ويؤكد ميلمان أن حالة النشوة قصيرة. ففي يوم الجمعة صباحًا، سألت: هل كان أصلًا هناك حاجة لفتح الحرب ضد إيران؟
ويعلل تساؤله بالقول: “تاريخيًا، كان الشيعة مستعدين للوجع والمعاناة. أوصي بأن نقوم باختصار الخسائر، بالتوجّه إلى ترامب لوقف الجنون عبر اتفاق معقول، وإلا سنضطر في نهاية المطاف للتوسل لوقف النار، وإيران سترفض”.

مقالات مشابهة

  • المعجزة التي يحق لكل سوداني أن يفتخر بها
  • رئيس وزراء قطر الأسبق يطالب دول الخليج بالتحرك لوقف الحرب على إيران
  • محلل سياسي: المملكة تتخذ الحلول الدبلوماسية نهجًا ثابتًا لمعالجة الأزمات
  • الأمم المتحدة تدعو لوقف فوري للمعاناة الإنسانية في غزة وتنتقد الحرب الإسرائيلية
  • مسؤول إسرائيلي: جهود الوساطة لوقف الحرب مع إيران بدأت
  • قرادة: الحرب بين إيران وإسرائيل تعيد ملفات الغاز والتطبيع إلى الواجهة الليبية
  • الحرب الإسرائيلية الإيرانية إلى أين؟ وما أفضل خيارات الأطراف المعنية؟
  • باراك وميلمان يحذران: قد نضطر لتوسل طهران لوقف الحرب
  • بيان رسمي: الحكومتان العراقية والتركية تبذلان أقصى جهودهما لوقف الحرب
  • حفتر .. التورط في حرب السودان