دخلوا بشكل غير رسمي.. أكثر من 260 ألف لاجئ سوري داخل العراق
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ أكد رئيس المركز الاستراتيجي لحقوق الانسان في العراق فاضل الغراوي، يوم السبت، وجود أكثر من 260 ألف لاجئ سوري في العراق، لافتا الى ان القسم الأكبر منهم في مخيمات النازحين والمتبقين استوطنوا في العديد من المحافظات.
واضاف الغراوي، في تصريح صحفي، ورد الى وكالة شفق نيوز، إن دخول اللاجئين السوريين يكون من المناطق الحدودية في دهوك والموصل والانبار وبشكل غير رسمي .
وبين ان العراق ورغم عدم انضمامه الى اتفاقية اللاجئين لعام 1951 الا انه تعامل مع هذا الملف من ناحية انسانية واستمر بتقديم المساعدات والبرامج الاغاثية لهم طيلة تسعة سنوات .
ورأى الغراوي ان الاوضاع في سوريا استقرت، وحان الوقت لاعادة لاجئيها إليها طوعا وانهاء معاناتهم وغلق المخيمات التي يتواجدون فيها .
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي العراق
إقرأ أيضاً:
خبيرة طاقة تحذّر: أكثر من شباك في أوضة واحدة يؤدي للانفصال أو تعدّد الزواج | فيديو
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن أهمية ترتيب الشبابيك والأبواب داخل المنزل ودورها في توزيع الطاقة وتأثيرها على نوم أفراد الأسرة وطموحاتهم، موضحة أن كثرة الشبابيك أو وضعها في أماكن غير مناسبة قد تضعف الطاقة وتسبب شعورًا بالانفصال أو التشتت الذهني أحيانًا، وربما تؤثر على العلاقات الزوجية.
وأوضحت “الحبال” خلال لقائها مع شريف نور الدين وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن موقع السرير بالنسبة للأبواب أو الشبابيك يؤثر بشكل مباشر على طاقة النوم، معتبرة أن الباب الرئيسي للبيت هو محور الطاقة الأساسية لأنه يسمح بدخول الخير والرزق إلى المنزل.
وقالت “الحبال” إن استخدام الرموز والكتابات الطاقية على الأبواب أو في غرف الأطفال يمكن أن يساهم في تعزيز طموحاتهم، مثل الإشارة إلى رغبتهم في أن يصبحوا أطباء أو مهندسين، موضحة أنها في تجاربها العملية كانت تضع مثل هذه الرموز على أبواب الأطفال أو على مكاتبهم لتعزيز الطاقة الإيجابية ودعم تحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن الفكرة تكمن في "تهيئة الطاقة" لكل فرد داخل البيت، موضحة أن تدوين الأهداف والطموحات بطريقة رمزية أو كتابتها على مذكرات أو أوراق مخصصة يخلق تأثيرًا نفسيًا وطاقيًا محفزًا، بما يساعد الأطفال والكبار على السعي نحو تحقيق أحلامهم.