ندوة عن "مكافحة المخدرات والتصدى للزواج المبكر والتنمر" بنجع حمادي
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
نظمت وحدة السكان والتنمية ووحدة حماية الطفل التابعة للوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادى، ندوة تثفيفية توعوية عن مكافحة المخدرات والتصدى لظاهرة الزواج المبكر والتنمر .
من جانبه أكد اشرف أنور رئيس مركز ومدينة نجع حمادى، أن الوحدة المحلية لا تدخر جهدا فى تدعيم الندوات التثقيفية التى تنبثق منها رساله توعوية الى كافة المواطنين، مضيفاً ان جميع الحاضرين والمحاضرين بهذه الندوات هم سفراء الخير لنشر المعلومات على اوسع نطاق لكى يستفيد منها أكبر قدر ممكن من الاهالى .
يذكر إلى أنه جرى عقد الندوة بقاعة الاجتماعات بديوان عام الوحدة المحلية .
وحاضر بها كلآ من الدكتورة هبة عبد المعز استاذ الصحافة بكلية الاعلام جامعة جنوب الوادى وعضو بوحدة السكان بالمحافظة، وممدوح مسلم مدير ادارة التضامن الاجتماعى بنجع حمادى، و بيومى عبد الباسط مدير ادارة العلاقات العامة والاعلام بالوحدة المحلية ، و حنان فوزى مدير وحدة حماية الطفل بالمجلس، وايمان فتحى محمد اخصائى نفسى بالتربية والتعليم وعضو لجنة حماية الطفل بالوحدة المحلية بنجع حمادى ،ورشا السلاوى مدير مدرسة وعضو بوحدة السكان بالمحافظة .
وفى البداية ونيابة عن رئيس المركز تقدم جمال عبد الشافى المدير المالى والادارى سكرتير عام الوحدة المحلية بالترحيب باعضاء المنصة وجميع الحضور وتحدث عن اهمية تضافر جميع القطاعات والموسسات لمحاربة المخدرات واولها الاسرة والتصدى لظاهرة الزواج المبكر والتنمر .
وتابع الحديث جميع اعضاء المنصة كلا فى تخصصة وفى النهاية تم فتح باب النقاش وطرح الاسئلة من الحضور والرد عليها من المعنيين الموجودين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ندوة مكافحة المخدرات التنمر ظاهرة الزواج المبكر الوحدة المحلية مركز نجع حمادي
إقرأ أيضاً:
مدير وحدة «إكمو» بقصر العيني: أقل من 20 وحدة حول العالم.. لدينا الوحيدة في إفريقيا
أكد الدكتور أكرم عبد الباري، مدير وحدة «إكمو» بقصر العيني، أن الوحدة تُعد من الوحدات الطبية المتفردة على مستوى العالم، حيث لا يتجاوز عددها أقل من 20 وحدة عالميًا، وتُعد الوحيدة من نوعها في قارة إفريقيا، مشيرًا إلى أنها متخصصة في علاج الحالات الحرجة باستخدام تقنية «الإكمو».
وأوضح «عبد الباري»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، مع الإعلاميين باسم طبانة ويارا مجدي، عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن تقنية الإكمو تعتمد على الأكسجة الغشائية خارج الجسم، من خلال تزويد الدم مباشرة بالأكسجين باستخدام رئة صناعية، لافتًا إلى أن إنشاء الوحدة وتجهيزها تطلّب تكاليف مرتفعة للغاية، وتم بدعم من جهات وطنية، مؤكدًا أن التبرعات تلعب دورًا أساسيًا في استمرار عمل الوحدة نظرًا لارتفاع تكاليف التشغيل.
ووجّه الشكر للدكتور حسام صلاح على دعمه المستمر لقصر العيني، كما ثمّن جهود الدكتورة علي عبد الفتاح وجميع أعضاء فريق الإكمو، الذين يعملون على مدار الساعة لمساعدة المرضى، موضحًا أن الحالات التي تستقبلها الوحدة قليلة العدد لكنها تُعد من أصعب الحالات الحرجة، وتتطلب مستوىً عاليًا من الخبرة العلمية والمجهود والأجهزة الطبية المتقدمة.
وتابع: «أغلب المرضى من الفئات العمرية الصغيرة، في العشرينات وأحيانًا أقل أو حتى الثلاثينات»، مؤكدًا أن النتائج العلاجية التي تحققها الوحدة توازي النتائج العالمية، وهو ما يعكس مستوى التقدم الذي وصلت إليه الجهود الطبية المصرية في هذا المجال.
اقرأ أيضاًشهيدة العمل والعطاء.. وفاة طبيبة امتياز بسبب الإرهاق الشديد بالقصر العيني
«قصر العيني» يستقبل عددا من الخبراء في مجال أورام البروستاتا
وزير الصحة: «طب القصر العيني» منارة العلم في مصر والمنطقة العربية