«تحديات صناعة أعلاف الدواجن بمصر: المشكلة والحلول».. ندوة بأكاديمية البحث العلمي اليوم
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن عقد اللجنة الوطنية للعلوم البيولوجية بالتعاون مع مراكز التنمية الإقليمية التابعة لأكاديمية البحث العلمي ندوة بعنوان "تحديات صناعة أعلاف الدواجن في مصر: المشكلة والحلول" وذلك اليوم الأربعاء الموافق 20 سبتمبر بمركز بحوث تنمية إقليم الدلتا – طنطا.
وأوضح أنه تعد صناعة الدواجن فى مصر من أهم الصناعات التى تسهم بشكل كبير فى توفير مصادر البروتين الحيوانى، حيث تتميز مشاريع الدواجن بعدة خصائص من أهمها سرعة دوران رأس المال بجانب عدم احتياجها لرقعة زراعية كبيرة، بالإضافة إلى الارتفاع النسبى للكفاءة التحويلية الغذائية مقارنة بمختلف أنواع مصادر البروتين الحيوانى الأخرى وتتميز لحوم الدواجن بارتفاع قيمتها الغذائية إذ ترتفع بها نسبة البروتين وتنخفض بها نسبة الدهون الضارة عن باقى المصادر الأخرى للحوم.
ويمكن الاطلاع على لينك التسجيل
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfTwV2xFFqN7XklP4YpFHNrMexDGrkDx3JUgXXCqH9uX2_9UA/viewform?vc=0&c=0&w=1&flr=0
بينما لمزيد من المعلومات :
http://www.asrt.sci.eg/all-news/featured-news/session/
وكان قد أعلن الدكتور محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا أنه اعتباراً من اليوم سيتم فتح باب التقدم في مبادرة P2 (بي سكوير) تحت شعار "من البراءة إلى المنتج"، وتأتي المبادرة في إطار الخطة التنفيذية الثالثة لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا (2022-2026)، وتهدف المبادرة إلى دعم المخترعين لتحويل براءات الاختراع ونماذج المنفعة المحمية- وفقا لقانون حماية حقوق الملكية الفكرية المصري رقم 82 لسنة 2002- إلى منتجات صناعية قابلة للتسويق والطرح التجاري؛ وأوضح البيان الصادر من أكاديمية البحث العلمي أنه يجب علي المهتمين الاطلاع علي الشروط ومواعيد التقدم وملء الاستمارة من خلال الرابط التالي http://www.asrt.sci.eg/open-calls-ar/patent-to-product/?lang=ar .
وتهدف مبادرة P2 (بي سكوير) تحت شعار "من البراءة إلى المنتج" إلى دعم اقتصاد المعرفة ورفع مستوى التكنولوجيا في منتجات الأسواق المصرية والصناعة المصرية والمساهمة في إنتاج منتجات مبتكرة ذات تنافسية عالية في الأسواق المصرية. يتم ذلك من خلال انتقاء الاختراعات السارية مدة حمايتها ويملكها مصريون أو المتاحة في الملك العام نظراً لانتهاء فترة حمايتها ودعمها مادياً وتقنياً بغية الوصول إلى نماذج أولية ثم نماذج صناعية لمنتج مبتكر دعماً لشعار "صنع في مصر" في الأسواق ذات تنافسية عالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكاديمية البحث العلمي اكاديمية البحث البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
ندوة عن «صناعة المحتوى» في بيوت ثقافة الإسماعيلية يوليو المقبل
يستضيف بيت ثقافة الإسماعيلية، صانع المحتوى أحمد حيدر، في ندوة عن أساسيات صناعة المحتوى في مواقع التواصل الاجتماعي، يوليو المقبل.
وذكر أحمد حيدر أن هذا المجال لم يعد مجرّد وسيلة للترفيه، بل تحوّل إلى صناعة قائمة بذاتها تتقاطع فيها التكنولوجيا بالاقتصاد والثقافة والإعلام، وتملك القدرة على التأثير الحقيقي في حياة الأفراد والمجتمعات، سواء من خلال المحتوى أو المبادرات الإنسانية المرتبطة به.
وذكر حيدر أن صناعة المحتوى ازدادت أهميتها وشعبيتها بالتزامن مع ظهور أول هاتف ذكي في العام 2007، وسبقها منصات التواصل الاجتماعي، التي تتالى ظهورها حيث تأسست منصة فيس بوك في العام 2004، إلى أن أصبحت حتى هذه اللحظة أكبر شبكة اجتماعية، ثم انطلقت منصة اليوتيوب في عام 2005 والتي غيرت كل المفاهيم وأتاحت فرصة تأسيس قناة لكل فرد يرغب في ذلك.
وأضاف " تتالت بعد ذلك المنصات والشبكات الأخرى بالظهور مع اختلاف بقوالب المحتوى، فظهر تويتر عام 2006 معتمداً على النصوص القصيرة وأصبح وسيلة مزاحمة للصحف لنقل الأخبار، وفي 2009 انطلق الوتساب الذي أصبح الآن من أكثر المنصات انتشارا حول العالم، وفي عام 2010 ظهر الانستغرام وهي المنصة التي هددت الإعلام وأحدثت ثورة بوسائل الإعلام، وظهر لنا مصطلح صناعة المحتوى من خلالها، وفي عام 2011 ظهر تطبيق السناب شات والذي كانت بدايتي من خلاله".
وأوضح أن "تصويرنا للوطن بشتى أشكاله وأحداثه، مسؤولية كبيرة، لذلك على كل صانع محتوى تحمل هذه المسؤولية على الوجه الأكمل، مع الحفاظ على الطرح المحايد بهدف التحسين والتطوير، حتى لا يتم استغلال ما يقدمه من محتوى بأسلوب مسيء من وسائل إعلام مضللة".