أكدت المطربة سوما عن استعدادها لطرح عدد من الأغنيات التى تعود بها إلى الجمهور مجددا بالتعاون مع المنتج نصر محروس.

وأضافت سوما خلال ندوتها بصدى البلد أنها لم تستقر حتى الآن على الأغنية التى تطرحها خلال هذه الفترة، مشيرة إلى أنها تستمع إلى عدد كبير من الألحان وكلمات الأغاني لكثير من الشعراء والملحنين ومنهم محمد يحيى وعزيز الشافعي ومصطفى شوقي وسوف تختار الأغنية القادمة خلال أيام قليلة من الآن.




 

 

صدى البلد يحتفل بعودة سوما للغناء

وحلت الفنانة سوما، اليوم ضيفة على صدى البلد للاحتفال بشفائها وعودتها مجددا إلى الغناء بمجموعة أغان مختلفة. 

وحرصت إدارة موقع صدى البلد الإخباري على تكريم سوما، على ما قدمته خلال مسيرتها الفنية ونجاح معظم أغانيها وتصدرها التريند حتى الآن.

وتحدثت سوما خلال الندوة عن تفاصيل أزمتها الصحية وكيف تخطتها والدروس التى استفادتها من رحلة علاجها.

كما وجهت سوما الشكر من خلال صدى البلد إلى أسرتها التى وقفت بجانبها وزوجها الموسيقار مصطفى حلمي والمنتج نصر محروس على ما قدموه لها أثناء فترة مرضها.

وأيضا تحدثت سوما خلال الندوة عن خطتها الفنية القادمة والأغاني التى تقدمها خلال الفترة القادمة مع عزيز الشافعي ومصطفى شوقي.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سوما نصر محروس عزيز الشافعي صدى البلد

إقرأ أيضاً:

ناجون يروون تفاصيل تصاعد الإبادة ضد غزة.. ليلة من الجحيم

صعد الاحتلال الإسرائيلي من حدة حرب الإبادة ضد قطاع غزة منذ فجر الجمعة الماضية، ووصف العديد من سكان القطاع وناجون من مجازر مختلفة أن الأوضاع الحالية "أشبه بالجحيم"، حيث احترق كل شيء فوق رؤوس السكان، وعاش الأهالي مشاهد بشعة لا تُنسى.

وعبر الناجون من هذه الليلة المروعة عن مشاهد الرعب بكلمات تصف حجم المأساة: "انهار البيت فوق رؤوسنا"، و"النيران كانت تلتهم كل شيء"، و"فقدت أمي وأخي وابني في لحظة واحدة"، عبارات تلخص المأساة كما رواها بعض السكان الذين نجوا بأعجوبة.

"جحيم على الأرض"
وقال أحمد قشقش، وهو أحد الناجين: "كانت ليلة مرعبة، قطعة من جهنم على الأرض. ألسنة اللهب ترتفع من كل مكان، والانفجارات تتوالى، حتى طال القصف المنزل الذي كنا نحتمي فيه"، مضيفًا بحزن: "لا أعلم ماذا حل بأطفالي الأربعة وزوجتي"، في إشارة إلى فقدانهم تحت ركام المنزل، بحسب وكالة "الأناضول".

بدوره، قال الشاب محمود الكيلاني: "استيقظنا على صوت انفجار هائل، انهار البيت فوق رؤوسنا. خرجت أبحث عن عائلتي، فلم أجد أحداً. النيران كانت تلتهم كل شيء، والصواريخ تتساقط كالمطر".

أما السيدة أم حسن مسعود، فرغم نجاتها من القصف الذي استهدف منطقتها، إلا أنها فقدت والدتها وشقيقها وابنها، وقالت: "كنت أظن أنني أعيش كابوساً، لكن الواقع كان أفظع". وأضافت للأناضول، وهي تنهار باكية داخل مستشفى العودة في تل الزعتر: "فقدت أمي وأخي وابني في لحظة واحدة"، بينما كانت جثث الضحايا تتكدّس في المكان.

"شعرت أنها اللحظات الأخيرة"
وشارك الصحفي يوسف فارس تجربته المروعة عبر منشور على حسابه في "فيسبوك"، وذكر في حديث للأناضول: "قصفوا منزل جيراننا فاستشهدوا جميعاً، ثم أطلقت المدفعية قذائفها باتجاه منزلنا بينما كنا محاصرين أسفل السلالم". وأضاف: "في أول محاولة للخروج، فتحت طائرة مسيرة النار علينا، فعدنا إلى الداخل. الطرق كانت مقطوعة بالركام والنيران، وقذائف المدفعية تنهال من كل الاتجاهات".

وتابع: "شعرت أنها اللحظات الأخيرة من حياتي، لكننا تمكنا من سلوك طريق فرعي غير مألوف، ونجونا".

"مذبحة حقيقية"
في مستشفى العودة بتل الزعتر، أكد مدير المستشفى محمد صالحة أن عشرات الجرحى والشهداء وصلوا إلى المستشفى خلال ساعات، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، مشيرًا إلى أن طواقم الدفاع المدني ما زالت تحاول انتشال الجثث من تحت الأنقاض في ظل الدمار الهائل.

وقال صالحة: "ما شهدناه في شمال غزة الليلة الماضية كان مذبحة حقيقية. البيوت قصفت على رؤوس ساكنيها، ولا يزال هناك عشرات الضحايا تحت الركام".

وتزامن التصعيد الإسرائيلي الأخير مع جولة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الشرق الأوسط، حيث تزايدت وتيرة الغارات بشكل لافت خلال الأيام الثلاثة الماضية. وخلال فترة الزيارة فقط، قُتل أكثر من 378 فلسطينياً، أي ما يعادل أربعة أضعاف حصيلة الأيام الأربعة السابقة للجولة، التي بلغت قرابة 100 شهيد، بحسب إحصاءات وزارة الصحة الفلسطينية التي رصدها مراسل "الأناضول".

وجاء التصعيد عقب تصريح لترامب قال فيه إن "الشعب الفلسطيني في غزة يستحق مستقبلاً أفضل"، وهو ما تلاه مباشرة تصديق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) على خطة لتوسيع عمليات الإبادة الجماعية في القطاع، من خلال تفعيل عملية عسكرية جديدة تحمل اسم "عربات جدعون"، تضمنت تعبئة المزيد من قوات الاحتياط.

ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وبغطاء سياسي وعسكري أمريكي، تواصل إسرائيل تنفيذ عمليات إبادة جماعية ممنهجة في غزة، أسفرت عن سقوط نحو 173 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود لا يزال مصيرهم مجهولًا تحت الأنقاض أو في عداد المختفين.

مقالات مشابهة

  • تامر حسني وكزبرة يجتمعان لأول مرة في أغنية شعبية بحفل بمصر
  • استئناف الرحلات الجوية عبر مطار صنعاء الدولي .. 4 رحلات يوميًا خلال الأيام القادمة
  • الأرصاد: استمرار هطول الأمطار والأجواء الحارة خلال الساعات القادمة
  • ظهور صادم لـ إليسا خلال عرض مسرحية كارول سماحة بلبنان
  • كلمات أغنية المقص لـ تامر حسني ورضا البحراوي.. اسمعها الآن من فيلم ريستارت
  • ناجون يروون تفاصيل تصاعد الإبادة ضد غزة.. ليلة من الجحيم
  • ريهام عبد الحكيم تشعل الأوبرا بصوتها.. و"كروان مصر" يتصدر المنصات بعد حفل "كوكب الشرق"
  • هزاع: الاستثمار في الشقق الفندقية والنقل السياحي أحد أولويات الحكومة
  • سعر الذهب في منتصف تعاملات اليوم الخميس 15 مايو.. «تراجع كبير في الأسعار»
  • نائبة: إنخفاض أسعار السيارات خلال الفترة القادمة في هذه الحالة