RT Arabic:
2025-12-01@10:29:03 GMT

الصين تحذر الفلبين من القيام "باستفزازات"

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

الصين تحذر الفلبين من القيام 'باستفزازات'

حذرت بكين، مانيلا من "إثارة الاضطرابات" بعدما أعلن خفر السواحل الفلبيني إزالة حاجز عائم عند منطقة شعاب مرجانية متنازع عليها قبالة منطقة جزيرة سكاربورو شول.

خفر السواحل الفلبيني يزيل حاجزا عائما في بحر الصين الجنوبي (فيديو)

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية وانغ وينبين إن "الصين تتمسك بقوة بالسيادة والحقوق والمصالح البحرية لجزيرة هوانغيان"، مضيفا "ننصح الفلبين بعدم إثارة المشاكل".

وأعلن خفر السواحل الفلبيني، في وقت سابق اليوم الثلاثاء، أنه تمكن بنجاح من إزالة حاجز عائم كان "يشكل خطرا"، وضعته الصين، مبينا أن إزالة الحاجز جاءت بأوامر من الرئيس وقوة المهمات الخاصة.

وكانت قوات خفر السواحل الفلبينية ومكتب المصادر والموارد المائية قد اكتشفا الحاجز العائم، الذي يبلغ طوله 300 متر، عندما كانا يقومان بدورية بحرية اعتيادية في محيط منطقة سكاربورو شول الجمعة الماضية.

وتزعم الصين أحقيتها في 90 في المائة من بحر الصين الجنوبي، بما يتداخل مع المناطق الاقتصادية الخالصة لكل من فيتنام وماليزيا وبروناي وإندونيسيا والفلبين.

المصدر: "أ ف ب" + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا بكين خفر السواحل

إقرأ أيضاً:

Jmail.. منصة تحاكي بريد إبستين وتعيد فتح أكثر ملفات الكونجرس إثارة للجدل

في تطور غريب يجمع بين التقنية والفضول العام، ظهر على الإنترنت مشروع جديد يتيح للمتصفحين الاطلاع على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بجيفري إبستين، بعد أن نُشرت ضمن ملفات لجنة الرقابة في مجلس النواب الأمريكي.

 المشروع، الذي يحمل اسم Jmail، يحوّل محتوى هذه الرسائل التي أثارت جدلًا واسعًا إلى نسخة تحاكي واجهة جيميل، بحيث يمكن لأي شخص التجول داخل صندوق وارد يحاكي حساب إبستين كما لو كان مستخدمًا بالفعل.

الفكرة جاءت عبر تعاون بين لوك إيجل، الرئيس التنفيذي لشركة كينو، ومهندس البرمجيات رايلي والز، المعروف سابقًا بابتكار مشروع "قوائم تشغيل بنما"، الذي كشف ذوق الشخصيات العامة الموسيقي اعتمادًا على بيانات سبوتيفاي، واليوم، يعود والز لتوظيف المنطق ذاته، ولكن مع بيانات أكثر حساسية وإثارة للجدل.

عند الدخول إلى موقع Jmail، يستقبل الزائر تنبيهًا يقول: "لقد سجلت دخولك باسم جيفري إبستين". ومن تلك اللحظة، يجد نفسه أمام نسخة متقنة من صندوق بريد حقيقي، يحتوي على آلاف الرسائل التي كانت محور نقاشات سياسية وإعلامية حادة، تم ترتيب الرسائل من أحدثها وصولًا إلى الفترة التي سبقت اعتقال إبستين عام 2019، إضافة إلى محرك بحث يمكّن المستخدمين من الوصول المباشر إلى أسماء وشخصيات ورد ذكرها في سلسلة المراسلات.

هذه الرسائل نُشرت رسميًا في 12 نوفمبر، ضمن وثائق تجاوز عددها 20 ألف صفحة، وأعادت إحياء النقاش حول علاقات إبستين بشخصيات سياسية واقتصادية بارزة، أبرزها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وبحسب الوثائق، ورد اسم ترامب في عدد لافت من المراسلات، بعضها يتضمن مزاعم أرسلها إبستين نفسه، يدّعي فيها أن ترامب كان على علم بأمر الفتيات، وفق ما جاء في تقرير الكونجرس.

وتكشف إحدى رسائل 2011 عن حديث بين إبستين وغيسلين ماكسويل، يشير فيه إلى أن ترامب "كان يقضي ساعات في منزلي"، مع الإشارة إلى وجود شخص آخر حُجب اسمه كونه ضحية. وفي مناسبة أخرى عام 2017، وصف إبستين الرئيس بأنه "أسوأ في الحياة الواقعية"، بينما ادّعى في 2018 أنه "الشخص الذي يمكنه الإطاحة بترامب".

القائمة لم تتوقف عند ترامب. فقد ظهر اسم أندرو ماونتباتن وندسور، المعروف سابقًا بـ“الأمير أندرو”، ضمن الرسائل، حيث قال لإبستين عام 2011: "نحن معًا في هذا”، كما كشفت الوثائق عن استمرار وزير الخزانة الأمريكي السابق لاري سامرز في التواصل مع إبستين حتى عام 2019، رغم إدانة الأخير عام 2008، موجة الجدل التي أعقبت نشر الرسائل دفعت جامعة هارفارد إلى منح سامرز إجازة، بينما استقال من مجلس إدارة OpenAI.

من الناحية التقنية، يقدم Jmail - رغم غرابة الفكرة - تجربة متكاملة تحاكي خدمات البريد الإلكتروني، بطريقة تبدو أقرب إلى عمل فني رقمي يهدف إلى تبسيط تصفح وثائق ضخمة ومعقدة. لكنه في الوقت نفسه يطرح أسئلة أخلاقية حول خصوصية البيانات، وكيف أصبحت المعلومات التي كانت سرية يومًا ما متاحة للجمهور بهذا الشكل.

ورغم أن المشروع يوفر وسيلة سهلة للبحث داخل الملفات التي أثارت موجة عارمة من الجدل في الولايات المتحدة، فإن تصفح هذه الرسائل قد يترك لدى كثيرين شعورًا بالانزعاج، نظرًا للأسئلة الخطيرة التي تثيرها بشأن النفوذ والعلاقات والجرائم التي ارتبطت باسم إبستين لسنوات.

يمكن زيارة Jmail عبر الموقع المخصص للمشروع، لكن تجربة التصفح - رغم أنها تقنية وفضولية بحتة - قد تجعل البعض يشعر أنه بحاجة إلى "غسل إحساسه" بعد الخروج، بالنظر إلى طبيعة المحتوى وحجم الجدل المرتبط به.

مقالات مشابهة

  • سر نيمار الأكثر إثارة للشفقة
  • إثارة البلبلة.. كواليس ومفاجآت عن فيديوهات الأكيلانس وسلطانجي
  • أمين معلوف إثر فوزه بجائزة أدبية في المكسيك: نعيش في أكثر عصور التاريخ إثارة
  • Jmail.. منصة تحاكي بريد إبستين وتعيد فتح أكثر ملفات الكونجرس إثارة للجدل
  • الأرصاد تكشف حالة الطقس.. انخفاض الحرارة 4 درجات وأمطار على السواحل
  • الصين تحذر اليابان: «سنسحق أي محاولات أجنبية للتدخل في شؤون تايوان»
  • كيف أصبحت الفلبين قوة عالمية في مسابقات الجمال؟
  • التنمية الحضرية نجح في إزالة منطقة بطن البقرة بالكامل وتعويض جميع شاغليها بوحدات سكنية بديلة في مشروع الأسمرات
  • انفجارات تضرب ناقلتي نفط خاضعتين للعقوبات قرب السواحل التركية
  • ترامب لا يستبعد القيام بعملية عسكرية برية في فنزويلا بذريعة “القضاء على تجارة المخدرات”