وزير التعليم مشيدا بنظام التصحيح الإلكتروني للامتحانات: «مفيش ظلم»
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أكد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنّ تطوير نظام التقييم من أهم الأمور في تطوير التعليم، حيث أصبحت المنظومة التعليمية تمتلك بنوك أسئلة يتم سحب الامتحانات منها، وجرى الامتحان الإلكتروني لـ8 ملايين طالب على مستوى الجمهورية، وتصحيحه إلكترونيًا أيضًا، دون أن معرفة المعلم هوية الطالب صاحب الورقة التي يصححها: «متلاقيش ظلم».
وأضاف «حجازي»، في كلمته، خلال فعاليات فعاليات جلسة بناء الإنسان بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي ورؤساء اتحادات طلاب الجامعات المصرية، وتنقلها قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مسابقة مستوى الفهم القرائي لطلاب الصف الرابع قفزت مصر فيها 48 نقطة ، وهي مسابقة دولية تساعد على رفع التصنيف التعليمي، وتم عمل اختبار وطني للفهم القرائي والحسابي لطلاب الصف الرابع وستظهر نتيجته قريبا.
وأشار وزير التعليم، إلى أن مدارس التكنولوجيا التطبيقية تأتي وفقا للمشروعات القومية بالدولة المصرية، مثل صناعة الحلي والذهب ومدرسة البرمجيات ومدرسة الطاقة النووية ومدرسة النقل النهري، وهناك دول طلبت فنيين للعمل لديهم، حيث يتعلم الفنيون لغات حتى يستطيعوا التعامل مع الدول المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي جامعات مصر تفوق جامعات مصر جامعة قناة السويس
إقرأ أيضاً:
السودان يشارك في اجتماع فريق الخبراء، رفيع المستوى التابع للأمم المتحدة بشأن التعليم الإلكتروني في الدول الأقل نموا
يشارك بروفيسور بكري عثمان سعيد رئيس جامعة السودان العالمية ورئيس إتحاد الجامعات الأفريقية في اجتماع فريق الخبراء في مقر الأمم المتحدة في نيويورك في الثالث والرابع من شهر يونيو سنة 2025.سيبحث هذا الإجتماع إمكانية إنشاء جامعة الكترونية أو منصة مماثلة، لتعزيز التعليم عن بعد والتعلم المفتوح في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM), في مرحلتي التعليم الجامعي والدراسات العليا، وذلك تحقيقاً لبرنامج الدوحة لصالح البلدان الأقل نمواً ، باتخاذ إجراءات للإستفادة من قوة العلم والتكنولوجيا والإبتكار ، فضلاً عن الفرص التي يتيحها لملايين الشباب في الدول الأقل نموا، لتسريع التحول الهيكلي والخروج من قائمة الدول الأقل نمواً.و يبحث الاجتماع في عدد من مواضيع ذات صلة تشمل: مسح خارطة المبادرات القائمة في هذا المجال، وإستكشاف طرائق جديدة ممكنة، والموارد المطلوبة، ومصادر التمويل المستدامة.وتوفير فرص وصول خاصة لأفقر الفئات والفئات الأقل ضعفاً وضمان التوازن بين الجنسين، وإنشاء شبكة إفتراضية للمؤسسات التعليمية داخل البلدان الاقل نمواً وخارجها، ودعم تصميم المقررات والمناهج الدراسية، وتوسيع نطاق التعليم واستدامته، وتيسير الإعتراف والإعتماد العالميين وفقاً للمعايير الدولية.وتشكل هذه النقاط موضوع التقرير الذي سيقدمه الامين العام للأمم المتحدة الى الجمعية العامة في دورتها الثامنة والسبعين للنظر فيه.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب