تجمع القصيم الصحي يحصل على اعتماد “سباهي”
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
المناطق _ واس
حصل تجمع القصيم الصحي على شهادة الاعتماد من المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية “سباهي” لمركز صحي أوثال بمحافظة عيون الجواء، ليرتفع عدد مراكز الرعاية الصحية الأولية في التجمع الحاصلة على الاعتماد من المركز السعودي” سباهي” إلى 79 مركزًا صحيًا.
وأفاد التجمع أن حصول المركز الصحي الجديد على الاعتماد جاء بعد اجتيازه مرحلة التقييم الكامل وإجراءات الفحص الشامل، والتأكد من استيفاء المعايير والمتطلبات الأساسية للاعتماد وكذلك توفير الخدمات الصحية الملتزمة بتطبيق مواصفات الجودة لرعاية وسلامة المرضى، لافتا إلى أن هذا الاعتماد يضاف إلى سلسلة متواصلة من الإنجازات المكتسبة في مجال تنفيذ برامج التطوير والتحسين للخدمات الصحية المقدمة للمستفيدين.
وأضاف التجمع أن منح شهادة الاعتماد للمراكز الصحية تشير إلى مدى الالتزام بتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة في توفير الخدمات العلاجية والرعاية للمستفيدين بكافة مستوياتها بحيث تتماشى مع الاشتراطات التي وضعها “سباهي CBAHI “، وتتوافق مع المعايير الدولية للحصول على مثل هذه الاعتمادات، منوها لما لهذه الإجراءات من دور فاعل في تعزز ثقة المرضى بمستوى الخدمات الصحية المقدمة لهم.
يشار إلى أن تجمع القصيم الصحي يولي أهمية كبيرة بتطبيق معايير الجودة والسلامة في جميع منشآته الصحية مع تطوير مضامينها والتحسين المستمر للخدمات المقدمة للمراجعين، تماشيًا مع مبادرات برنامج التحول الصحي ومستهدفات الرؤية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التجمع الصحي القصيم
إقرأ أيضاً:
“العليمي” يتسلم أوراق اعتماد سفير الفاتيكان لدى اليمن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
استقبل الرئيس اليمني رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم في قصر معاشيق بالعاصمة المؤقتة عدن، السفير كريستوف زاخيا القسيس، الذي قدم أوراق اعتماده سفيراً لحاضرة الفاتيكان لدى اليمن.
وخلال اللقاء، نقل السفير القسيس تحيات البابا ليون الرابع عشر إلى فخامة الرئيس وأعضاء مجلس القيادة، وتمنياته لليمن بالأمن والاستقرار والسلام، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
من جانبه، رحب الرئيس العليمي بالسفير الجديد، مؤكداً استعداد المجلس لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لتمكينه من أداء مهامه، وتعزيز العلاقات الثنائية بين اليمن والفاتيكان.
وأشاد بمواقف حاضرة الفاتيكان الداعمة للقضايا العادلة، وجهودها في تعزيز قيم التعايش السلمي ونبذ العنف والتطرف، إلى جانب دورها البارز في ترسيخ الحوار بين الشعوب والحضارات.