اليوم.. آخر موعد لمرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
يواصل مكتب التنسيق ، فتح باب التسجيل بمرحلة تقليل الاغتراب لطلاب الدبلومات الفنية 2023 للتحويل ببين الكليات والمعاهد وذلك من خلال موقع التنسيق الإلكترونى.
. وجهود تعزيز الزراعات الرئيسية وتحقيق الاكتفاء الذاتي.. ويؤكد: استنباط أصناف جديدة من محاصيل عالية الإنتاجية وموفرة للمياه
وتصدر آخر موعد لمرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 محرك البحث «جوجل»، حيث يبحث طلاب الدبلومات الفنية 2023 نظام 3 سنوات و5 سنوات عن آخر موعد لمرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 وذلك بعد مد فترة تنسيق الدبلومات الفنية 2023 عبر موقع التنسيق الإلكتروني بجميع المحافظات.
تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023.. أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي موعد غلق تسجيل طلبات التحويل بين الكليات والمعاهد لطلاب ضمن مرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023.
موعد غلق باب التسجيل في تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023
أوضحت وزارة التعليم العالى والبحث العلمى أنه سيتم غلق باب تسجيل طلبات التحويل بين الكليات والمعاهد للطلاب ضمن مرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 اليوم الخميس الموافق 5 أكتوبر في تمام الساعة الخامسة مساءً.
نتيجة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023
كما أشار مكتب تنسيق القبول في الجامعات إلى أنه عقب غلق باب التسجيل في مرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023، ستبدأ أعمال الفرز والتوزيع للرغبات أولا بأول، وإعلان نتائج التحويلات للطلاب خلال 72 ساعة من غلق باب التسجيل، وفقا للضوابط و القواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية.
رابط تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023
ويمكن لطلاب الدبلومات الفنية غير المسجلين بمرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023، تسجيل طلبات التحويل بين الكليات والمعاهد المتاحة لهم من خلال الضغط على الرابط التالي: رابط تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023.
خطوات تسجيل تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023
وتسهيلاً على الطلاب، أوضح مكتب التنسيق الإلكتروني خطوات توضيحية لتسجيل طلبات التحويل بين الكليات ضمن مرحلة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023، وهي كالتالي:
- يقوم الطالب بالدخول على رابط تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023.
- اختيار خدمات تنسيق الشهادات الفنية.
- الضغط على اختيار تقليل اغتراب.
- تحديد نوع الشهادة الحاصل عليها.
- إدخال رقم الدخول الخاص به.
- كتابة الرقم السري.
- كتابة الرقم التأكيدي الظاهر أسفل الشاشة.
- الضغط على اختيار قائمة جديدة.
- الضغط على اختيار تقليل الاغتراب.
-إدخال الكلية أو المعهد.
- إدخال الرقم القومي مرة أخرى.
- كتابة الرقم السري مرة أخرى.
- كتابة الرقم التأكيدي مرة أخرى.
- الضغط على تسجيل.
- طباعة ورقة تقليل الاغتراب.
وبعد إعلان نتيجة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 يمكن للطلاب طباعة بطاقة الترشيح النهائية والتوجه إلى الكليات والمعاهد التي ترشحوا لها .
خطوات الحصول على بطاقة الترشيح:
بدء تقديم الطلاب في نظام «تقليل الاغتراب» بالقاهرة - صورة أرشيفية
الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني (اضغط هنا)
اختيار خدمات تنسيق الدبلومات الفنية (اضغط هنا)
الاستعلام عن نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023 بعد إدخال الرقم السرى والبيانات الخاصة بالدخول
اختيار طباعة بطاقة الترشيح
ويتم التقديم على تقليل الاغتراب بعد نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرحلة تقليل الاغتراب الدبلومات الفنية 2023 تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 رابط تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 نتيجة تقليل الاغتراب للدبلومات الفنية 2023 مكتب التنسيق موقع التنسيق الإلكتروني تنسیق الدبلومات الفنیة الدبلومات الفنیة 2023 کتابة الرقم باب التسجیل الضغط على غلق باب
إقرأ أيضاً:
هل تؤسس مجزرة كفر مالك لمرحلة أعنف من جرائم المستوطنين؟
رام الله- رغم إصابته البالغة، فإن الشاب جهاد حمايل أصرَّ على وداع شقيقه الشهيد "محمد" الذي قُتل أمام عينيه بعد هجوم للمستوطنين وجيش الاحتلال الإسرائيلي على قريتهم كفر مالك شرقي مدينة رام الله بالضفة الغربية مساء أمس الأربعاء.
الشقيقان محمد وجهاد كانا ضمن عشرات الشبان والمواطنين من كفر مالك الذين هبوا للذود عن قريتهم والتصدي لاعتداءات المستوطنين، قبل أن تقتحم قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي البلدة وتطلق الرصاص الحي باتجاه الأهالي لحماية المستوطنين، وتقتل محمد واثنين آخرين وتصيب 6 شبان بينهم جهاد.
كان الشاب مرشد حمايل، الشهيد الثاني المستهدف، واستشهد مباشرة بعد إصابته برصاصة في رأسه، كما يقول شقيقه منجد للجزيرة نت، التي رصدت انتهاكات المستوطنين الآخذة بالتصاعد في القرية خاصة وعموم الضفة الغربية.
منعوا مجزرةيقول منجد حمايل إنه وحينما بدأ هجوم المستوطنين على منزله، الواقع في مدخل القرية من الجهة الجنوبية المحاذية للطريق الالتفافي (طريق للمستوطنين)، سارع لتأمين نساء وأطفال العائلة ونقلهم من البيت لمكان آمن، بينما تأخر شقيقه مرشد في المنزل، وأضاف "الجنود أطلقوا النار بشكل عشوائي على كل من تواجد، كان همهم تأمين خروج المستوطنين".
ولم تتوقف اعتداءات المستوطنين ضد كفر مالك -حسب رئيس مجلسها المحلي ناجح رستم- منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، واشتدت مع حصار القرية قبل 6 أشهر وخاصة بعد إعلان التهدئة بقطاع غزة في يناير/كانون الثاني الماضي، حيث أغلقت قوات الاحتلال مداخل القرية وأبقت على واحد فرعي يستخدمه أكثر من 4 آلاف فلسطيني يقطنون بالقرية.
ويضيف أن المستوطنين يتجمعون من المستوطنات المحيطة بالقرية والجاثمة على أراضيها ويحشدون باستمرار لشن اعتداءاتهم.
ويقول نبيل غرة -أحد سكان كفر مالك- للجزيرة نت "لولا تصدي هؤلاء الشبان للمستوطنين لحدثت مجزرة في القرية، وأكملوا حرق المنازل بعد المركبات..".
من جهته، يقول مدير عام النشر والتوثيق في هيئة مقاومة الجدار أمير داود، إن من يمارس هذه الاعتداءات هم المستوطنون سكان البؤر الاستيطانية (مواقع استولى عليها المستوطنون عشوائيا) التي بنيت في الفترة الأخيرة حول مستوطنة "كوخاف هشاحر"، وتحديدا البؤر المقامة على أراضي الفلسطينيين بين قرى كفر مالك ودير جرير وسلواد شرقي محافظة رام الله والبيرة.
إعلانوأضاف "منذ بداية العام الجاري شن المستوطنون 1400 اعتداء على المواطنين في الضفة الغربية، وقتل خلالها 4 فلسطينيين وجرح العشرات، إضافة لتدمير الممتلكات والمنازل في هذه المناطق".
وفي ظل هذه الاعتداءات، يجد الفلسطينيون أنفسهم في مواجهة مباشرة مع المستوطنين الذين أطلقت أيديهم بالسلاح والعتاد منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ويطرح تزايد اعتداءات المستوطنين، وتحديدا من سكان البؤر الاستيطانية الرعوية التي أنشئت بعد الحرب وعددها أكثر من 170 بؤرة، وما تبعها من خسائر في الأرواح والممتلكات تساؤلا مهما حول الحماية، وما الذي يملكه الفلسطينيون العُزَّل لحماية أنفسهم من هجمات المستوطنين التي ينفذونها عادة بحماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي؟ ومن المسؤول عن حمايتهم؟، وما مصير اللجان الشعبية التي أعلن تشكيلها أكثر من مرة؟
ويرد منسق القوى الوطنية والإسلامية في محافظة رام الله عصام بكر، قائلا إن هناك أكثر من 100 لجنة شعبية مشكلة في مختلف المناطق، ولكنها ليست مفعلة بالكامل، وبحاجة لتعزيز وجودها عبر إجراءات تتحمل فيها الحكومة والسلطة الفلسطينيتان المسؤولية الكاملة بالتعاون مع المؤسسات الوطنية والأهلية.
وأضاف للجزيرة نت "خلال حرب إسرائيل وإيران اتفق على تشكيل المزيد من هذه اللجان، وأن تكون في كل تجمعات الفلسطينية، من خلال تقديم مقترحات ومطالب، وأن تتولى المجالس البلدية بدعم من وزارة الحكم المحلي تزويد هذه اللجان المحلية بكل الإمكانيات".
وبحسب بكر، فإن ما يجري الآن يستدعي إعلان النفير العام في كل القرى والبلدات التي تتعرض لاعتداءات المستوطنين، وتكاتف كل الجهود الرسمية والشعبية.
وتابع "نرى أن المستوطنين خلفهم دولة تمدهم بكل المقومات، فلماذا لا يتم تسخير جزء كبير من موارد السلطة لتكثيف صمود الناس على أرضهم"، مشيرا إلى أن ما جرى في كفر مالك "بروفة مصغّرة" لمرحلة مقبلة تؤسس لاتساع الاعتداءات، مؤكدا أن لهم الحق في دعم أبناء شعبهم لاستخدام كل الأشكال المتاحة بحسب القانون الدولي للتصدي لهذه الاعتداءات.
ويوافق الناشط في مقاومة الاستيطان جمال جمعة، على ما ذهب إليه بكر من أن هجوم المستوطنين على قرية كفر مالك يؤسس لمرحلة اعتداءات أعنف من المستوطنين، وأن الرد عليها يجب أن يكون على مستوى خطورتها.
وهذه الخطورة -يقول جمعة للجزيرة نت- تحتاج إلى إستراتيجية جديدة في التصدي أيضا، من خلال تنظيم المواطنين وتمكينهم من الدفاع عن أنفسهم، محملا المسؤولية في ذلك للقوى والأحزاب الوطنية والمؤسسات، ولكن بالدرجة الأكبر على السلطة الفلسطينية التي نصّبت نفسها حامية للشعب الفلسطيني.
ويضيف "اللجان الشعبية بصورتها القديمة لم تعد وسيلة ناجعة، ونحتاج لإعادة تشكيلها بما يضمن عدم ملاحقة المستوطنين وجيش الاحتلال لها".
وتساءل جمعة "لماذا لا تقوم السلطة الفلسطينية بتوزيع القوى الأمنية على التجمعات الفلسطينية الأكثر عرضة للاستيطان بلباسهم المدني ليشكلوا لجان الحراسة ويدعموا أهالي القرى في صد هذه الاعتداءات؟".
إعلانولكن، يواصل جمعة، أن التحرك الأكبر يجب أن يكون سياسيا، عبر اتخاذ موقف سياسي بقطع كل التنسيق مع الاحتلال من جهة، ومن جهة أخرى مطالبة الدول العربية والدولية بالعمل على الضغط على إسرائيل لوقف هذه الاعتداءات، إضافة للعمل مع المجموعات والمؤسسات الدولية لمحاكمة إسرائيل وملاحقتها لقيامها بجرائم حرب، ومطالبة العالم بمقاطعة إسرائيل وفرض العقوبات عليها.
وختم قائلا: "هناك إمكانيات كثيرة لمواجهة هذه الاعتداءات ولكن لا توجد إرادة سياسية واضحة للخوض في أي منها من قِبَل السلطة الفلسطينية".