صدى البلد:
2025-05-12@16:29:25 GMT

قلعة قايتباي بالإسكندرية تستقبل 35 فوجا سياحيا

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

قال محمد متولي مدير عام آثار الإسكندرية، إن قلعة قايتباي شهدت تدفق لاعداد كبيرة من الافواج السياحة علي مدار يومين حيث استقبلت قلعة قايتباي أكثر من ٣٥ فوج سياحي، من جنسيات متعددة وبأعداد كبيرة.

مدير تعليم الإسكندرية: المصريون نسيج واحد يقفون صفًا واحدًا لرفعة بلدهم

وقد استقبل الأفواج السياحية  محمد متولي مدير عام اثار الاسكندرية ومحمد عز المشرف على قلعة قايتباي ومفتشي آثار القلعة.

كما شهدت القلعة تصوير سيشن لاحد المدارس الخاصة  وحرص الطلبة خلال جلسة التصوير علي التقاط الصور التذكارية والفيديوهات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاسكندرية الأفواج السياحية أثار الإسكندرية الصور التذكارية التقاط الصور المدارس الخاصة الفيديوهات تعليم الاسكندرية جلسة التصوير المدارس الخاص قلعة قایتبای

إقرأ أيضاً:

القبيلة اليمنية… قلعة الصمود وركيزة المشروع التحرري

ليست القبيلة اليمنية ظاهرة اجتماعية عابرة، ولا مكوّناً تقليدياً جامداً ، كما يحاول الإعلام المعادي تصويرها، بل هي كيان حي نابض بالكرامة والوعي، وجذوة متقدة لا تنطفئ في وجه الظلم والطغيان. إنها القبيلة التي صنعت تاريخاً من الصمود، وكتبت صفحات النصر بمداد الدم والموقف، وكانت عبر الزمن صمّام الأمان في وجه كل الغزاة والمستكبرين.

وفي هذه المرحلة المفصلية من تاريخ الأمة، برز الدور الريادي للقيادة الربانية ، ممثلة بالسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي»نصره الله»، في إعادة إحياء القيم الأصيلة للقبيلة، وتوجيهها نحو الانخراط الواعي والمسؤول في معركة التحرر. لقد نجح السيد القائد، بخطابه القرآني النابض بالحق، في استنهاض الضمير الجمعي للقبائل، وتفجير طاقاتها الكامنة، لتتحول إلى قوة ضاربة ضمن مشروع الأمة في مواجهة الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية.

أنصار الله، كامتداد لهذا المشروع الإيماني، لم يختزلوا القبيلة في بعدها العشائري، بل تعاملوا معها كمنظومة جهادية، ومكون تعبوي محوري، يحمل قيم النخوة والنجدة، ويملك إرثاً نضالياً أصيلاً. فكانوا الأقرب إلى القبائل، في القيم والميدان، وفي الدماء والميثاق، فتوثّقت اللحمة، وتكاملت الجبهة، وتحوّل الانتماء القبلي إلى دافع إضافي للجهاد والفداء، لا حاجزًا أمام الانتماء الوطني أو الديني.

لقد أثبتت القبيلة اليمنية في ظل هذا الوعي الثوري، أنها الحاضن الشعبي الأول للمشروع القرآني، والمصدر الذي لا ينضب للرجال والسلاح والثبات. فكانت المبادِرة لإعلان النفير، وإصدار وثائق الشرف، والبراءة من الخونة والمرتهنين، لتضرب أروع الأمثلة في الولاء لله، والبراءة من أعدائه، والانتصار لقضايا الأمة، وعلى رأسها قضية فلسطين.

إن محاولات تفكيك القبيلة أو تدجينها لم تنجح، لأن هذا الكيان الأصيل بات اليوم أكثر وعياً، وأكثر التزاماً، بفضل القيادة القرآنية التي أعادت إليه بوصلة الاتجاه، فوحّدته على الحق، وربطته بالمشروع الإلهي، وجعلت منه شوكةً في حلق المستكبرين، وسداً منيعاً أمام مؤامرات الوصاية والارتهان.

في كل صرخة تهزّ الجبال، وفي كل موقف يعانق المجد، يتجلّى معدن القبيلة اليمنية: وعيٌ ثوري، وإيمانٌ راسخ، واستعداد دائم للتضحية. ولهذا ستظل القبيلة، كما كانت، نبض الثورة، ووقود التحرير، وخزان الشرف والبطولة، في ظل قيادة قرآنية تعرف كيف تحوّل الطاقات إلى انتصارات، وتُبقي جذوة الثورة متّقدة حتى يتحقق وعد الله بالنصر والتمكين.

 

مقالات مشابهة

  • بني سويف تستقبل فوجا سياحيا إنجليزيا بممشى كورنيش النيل
  • ختام منافسات بطولة الجمهورية للفروسية لقادرون باختلاف..وإشادة كبيرة بالتنظيم
  • القبيلة اليمنية… قلعة الصمود وركيزة المشروع التحرري
  • جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة تستقبل أولى رحلات ضيوف الرحمن القادمين من نيجيريا
  • دورة سوسن بدر .. افتتاح مهرجان المسرح العالمي بالإسكندرية الليلة
  • ضبط بدال تمويني استولى على كميات كبيرة من زيت التموين بغرض التربح
  • صحة الإسكندرية تعلن تغييرات في مديري الإدارات الطبية بالمحافظة
  • جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة تستقبل أولى رحلات ضيوف الرحمن القادمين من الصومال
  • فاجعة تهز تركيا
  • سلة الزمالك تسافر إلى الإسكندرية غدًا استعدادًا لمواجهة الأهلي في نصف نهائي دوري السوبر