الأمن العام: إغلاق جسر الملك حسين الخميس أمام حركة المسافرين والشحن
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعلنت مديرية الأمن العام عن إغلاق جسر الملك حسين الخميس أمام حركة المسافرين والشحن من الطرف الآخر بعد السماح ل 1250 مسافر فقط بالمغادرة.
مشيرة إلى أنّه لا تغيّر على حركة السفر عبر معبر الشيخ حسين والمعبر الجنوبي.
مهيبةً بالجميع التقيد بما يصدر من بيانات بخصوص حركة السفر ومتابعة وسائل الإعلام لمعرفة أي جديد بخصوص اوقات عمل الجسور والمعابر .
أخبار ذات صلة
منذ 11 دقيقة
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ 7 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالأمن العام: إغلاق جسر الملك حسين الخميس أمام حركة المسافرين والشحن
فلسطين | منذ 13 ثانيةالأمم المتحدة: تخصيص 9 مليون دولار لتمويل الجهود الإنسانية في فلسطين
فلسطين | منذ 11 دقيقةولي العهد السعودي والرئيس الإيراني يبحثان الأوضاع في غزة
عربي دولي | منذ 41 دقيقةالأمم المتحدة: ارتفاع عدد النازحين في غزة إلى أكثر من 338 ألف نازح
فلسطين | منذ ساعةاليوم السادس.. تطورات عملية "طوفان الأقصى" وعدوان الاحتلال
فلسطين | منذ ساعةبايدن يطلب من تل أبيب احترام قوانين الحرب في غزة ويحذر إيران
عربي دولي | منذ 6 ساعات للمزيدحركة فتح تدعو إلى النفير العام وتعلن الإضراب الشامل
فلسطينآخر تطورات عملية "طوفان الأقصى" وعدوان الاحتلال في اليوم الخامس - تحديث مستمر
فلسطينفي مشهد مهيب.. الأردنيون ينتصرون للأقصى والمقاومة - صور
الأردنجيش الاحتلال: وصول أول طائرة أمريكية تحمل ذخائر إلى تل أبيب
فلسطيننائبة في الكنيست تدعو جيش الاحتلال لاستخدام النووي في غزة
فلسطينوزارة التربية تعمم أوقات دوام جديدة للمدارس
الأردن الطقسطقس العرب: ليال أكثر برودة بانتظار الأردنيين نهاية الأسبوع
طقس العرب يكشف مستجدات الحالة الجوية في الأردن في الساعات المقبلة
طقس العرب: اشتداد حالة عدم الاستقرار في الأردن الثلاثاء
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الناطق باسم سرایا الأمم المتحدة تخصیص 9 ملیون تطورات عملیة الیوم السادس ارتفاع عدد منذ ساعة فی غزة
إقرأ أيضاً:
خبير دولي: مصر تخوض معركة دولية لإنهاء 80 عاماً من الهيمنة على مجلس الأمن
أكد الدكتور محمد محمود مهران، أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي، أن كلمة مصر الأخيرة أمام الأمم المتحدة حول ضرورة إصلاح نظام مجلس الأمن تمثل نقطة تحول قانونية تاريخية في مسيرة العدالة الدولية، مشيراً إلى أن الموقف المصري يستند إلى أسس قانونية راسخة تفضح عيوب النظام الحالي.
وأوضح الدكتور مهران، أن تولي مصر منصب المنسق المشارك للجمعية العامة في المفاوضات الحكومية الدولية حول إصلاح مجلس الأمن يضعها في موقع استراتيجي لقيادة هذه المعركة القانونية الحاسمة، مؤكداً أن الوقت قد حان لإنهاء عهد الاحتكار الذي يهيمن على أهم أجهزة الأمم المتحدة منذ 80 عاماً.
وشدد أستاذ القانون الدولي على أن المادة 23 من ميثاق الأمم المتحدة تنص صراحة على أن عضوية مجلس الأمن يجب أن تعكس مساهمات الدول في تحقيق أهداف المنظمة الدولية، بالإضافة إلى التوزيع الجغرافي العادل، مشيراً إلى أن النظام الحالي يتناقض صارخاً مع هذه المبادئ الأساسية ويكرس ظلماً تاريخياً ضد قارات وشعوب بأكملها.
وأكد أن الموقف المصري الداعم للمطالب الأفريقية بمقعدين دائمين ومقعدين غير دائمين مع حق النقض يجسد العدالة القانونية المطلوبة، خاصة أن القارة الأفريقية تضم 54 دولة تمثل أكثر من ربع أعضاء الأمم المتحدة، بينما لا تحظى بأي تمثيل دائم في مجلس الأمن، مما يشكل تمييزاً صارخاً ينتهك مبادئ المساواة السيادية المنصوص عليها في المادة الثانية من الميثاق.
ولفت إلى أن النظام الحالي لمجلس الأمن، المؤسس عام 1945، لم يعد يعكس موازين القوى الدولية الحديثة ولا التحديات الأمنية المعاصرة، مشيراً إلى أن الشلل المتكرر للمجلس أمام الأزمات الدولية الكبرى يعكس عجز هيكله الحالي عن أداء المهام المنوطة به بموجب الميثاق، خاصة حفظ السلم والأمن الدوليين.
وحذر من أن استمرار الوضع الراهن يقوض مصداقية النظام الدولي برمته ويدفع نحو البحث عن بدائل خارج إطار الأمم المتحدة، مما قد يؤدي إلى تفكك النظام الدولي متعدد الأطراف الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية، مضيفا أن حق النقض الفيتو في صورته الحالية يتناقض مع مبدأ المساواة السيادية ويسمح لدولة واحدة بعرقلة إرادة المجتمع الدولي، مما يجعله أداة للهيمنة وليس لحفظ السلام.
وأشاد بالدور المصري في تنسيق الجهود الأفريقية والدولية لتحقيق هذا الإصلاح التاريخي، مؤكداً أن مصر تحمل على عاتقها مسؤولية تاريخية لتصحيح هذا الظلم القانوني الذي طال أمده، موضحا أن التحالف الواسع الذي تقوده مصر، والذي يضم مجموعة العشرين الأفريقية ودول بريكس والعديد من القوى الإقليمية، يشكل ضغطاً قانونياً وسياسياً متزايداً لا يمكن تجاهله.
وخلص الدكتور مهران إلى أن نجاح مصر في قيادة هذا الإصلاح سيمثل انتصاراً تاريخياً للعدالة الدولية وسيعيد للأمم المتحدة مصداقيتها كمنبر حقيقي لجميع شعوب العالم، مؤكداً أن المعركة القانونية التي تخوضها مصر اليوم ستحدد مستقبل النظام الدولي للعقود القادمة وستكون بمثابة اختبار حقيقي لمدى التزام المجتمع الدولي بالعدالة والمساواة.
اقرأ أيضاًإيران تطالب بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن عقب الضربات الإسرائيلية
مجلس الأمن يعقد إحاطته الشهرية بشأن الوضع في غزة