صراحة نيوز – وصفت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا)، تمارا الرفاعي، الأوضاع في قطاع غزة بالسيئة جدا مع عدم تمكن وكالة (الأونروا) من تلبية الاحتياجات الهائلة خصوصا في ظل شح الموارد من ماء وطعام ومواد إغاثية.

وأضافت في تصريح صحفي، الأحد، أن هناك أكثر من نصف مليون شخص في مدارس ومنشآت الوكالة في القطاع لكن ليس باستطاعة الوكالة أن تؤمن احتياجاتهم، داعية إلى فتح ممر آمن بشكل عاجل تدخل من خلاله المواد الإغاثية والطبية والغذائية، والوقود الذي نحتاجه لتشغيل محطة تحلية الماء.

وأعربت الرفاعي عن الشكر الكبير للأردن الذي كان أول من قدم مساعدات مادية سخية للأونروا تمكنها من العمل على مواجهة الأزمة الكارثية في غزة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

الوكالة الأوروبية للبيئة تحذر: 20% من وفيات القلب في أوروبا ناجمة عن المخاطر البيئية

تشكل أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة في الاتحاد الأوروبي، حيث أودت بحياة أكثر من 1.7 مليون شخص في 2022، فيما تُسجّل سنويًا أكثر من 6 ملايين حالة جديدة بتكلفة نحو 282 مليار يورو. وتُشير التقديرات إلى أن العوامل البيئية مسؤولة عن 18% من هذه الوفيات.

أكدت الوكالة الأوروبية للبيئة أن نحو 20% من وفيات أمراض القلب والأوعية الدموية في أوروبا يمكن تفاديها من خلال الحد من المخاطر البيئية، مثل تلوث الهواء، الضوضاء، التعرض للمواد الكيميائية الضارة، ودرجات الحرارة القصوى.

ويهدف التقرير الصادر عن الوكالة إلى دعم مناقشات خطة الاتحاد الأوروبي للصحة القلبية ودمج البيئة في السياسات الصحية.

وتُعد أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة في الاتحاد الأوروبي، حيث توفي أكثر من 1.7 مليون شخص بسببها في عام 2022، أي ثلث إجمالي الوفيات. ويُشخّص سنويًا أكثر من 6 ملايين حالة جديدة، ما يُكلّف أوروبا نحو 282 مليار يورو. وتشير تقديرات الوكالة إلى أن العوامل البيئية مسؤولة عن 18% من هذه الوفيات، وهي نسبة قد تكون أقل من الواقع بسبب عدم احتساب جميع أشكال الضوضاء والتعرض للمواد الكيميائية القلبية السامة.

كما تشير الدراسات إلى أن عدة عوامل بيئية تسهم بشكل كبير في زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في أوروبا. فـتلوث الهواء مسؤول عن حوالي 8% من الوفيات القلبية، بما في ذلك نحو 130 ألف وفاة سنويًا بسبب الجسيمات الدقيقة PM2.5، ويزيد التعرض الطويل لهذه الملوثات من احتمال الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وفشل القلب.

Related التعريفات الجمركية الأمريكية تهدد مستقبل الأزياء السريعة.. ولكن هل ستفيد البيئة؟ دراسة يابانية: البيئة قد تغيّر السلوك حتى مع وجود استعداد جيني للتوحّدما هي مواقف البابا الجديد من قضايا المناخ والبيئة؟

ومن جهة أخرى، يؤدي التعرض للمواد الكيميائية مثل المعادن الثقيلة كالرصاص والزرنيخ والكادميوم، وحتى بعض المواد المدمرة للغدد الصماء ومواد PFAS، إلى زيادة المخاطر القلبية حتى عند مستويات منخفضة من التعرض المستمر.

أما العوامل المناخية، فتلعب دورًا أيضًا، حيث أن الحرارة المرتفعة تزيد من خطر دخول المستشفى بنسبة 16% للمرضى القلبيين، بينما يؤدي البرد إلى ارتفاع ضغط الدم وزيادة لزوجة الدم، ما يعزز احتمالية الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

وأشارت الوكالة، ومقرها كوبنهاغن، إلى أن الاتحاد الأوروبي "يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف خطة عمل القضاء على التلوث، والمتمثل في خفض الوفيات المبكرة الناجمة عن تلوث الهواء بأكثر من 55% بحلول عام 2030، مقارنة بعام 2005".

وتسعى خطة العمل الأوروبية Zero Pollution Action Plan (ZPAP) إلى تقليل تلوث الهواء والضوضاء بحلول 2030. وقد انخفضت مستويات تلوث الهواء في الاتحاد الأوروبي، مما ساهم في تقليل الوفيات المبكرة، إلا أن 95% من السكان لا يزالون معرضين لمستويات غير آمنة.

في المقابل، لم تشهد الضوضاء البيئية تحسنًا ملحوظًا منذ 2012. أما التقليل من المخاطر الكيميائية، فقد تحقق عبر تحسين المراقبة واستخدام بدائل أكثر أمانًا للمواد الضارة.

وفيما يخص التغير المناخي، أكدت الوكالة على الحاجة لإجراءات للحد من تأثير الحرارة الشديدة والكوارث الطبيعية على صحة القلب، مع تقديم الدعم للفئات الضعيفة من السكان.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة البيئة الصحة أوروبا اعلان اعلان اخترنا لك مباشر. قصف إسرائيلي مكثف على غزة.. وتحرك أميركي لتشكيل قوة دولية في القطاع من الشاشة إلى البنتاغون.. كيف أشعل تقرير واحد تهديد ترامب بالتدخل في نيجيريا؟ زيلينسكي يعلن وصول أنظمة باتريوت جديدة بدعم ألماني مع تواصل الهجمات الروسية أكثر من 40 مليون أمريكي مهددين بالجوع.. جيفريز يتهم ترامب بتحويل الجوع إلى سلاح تفاوض الناجي الوحيد من تحطم الطائرة الهندية: لا أصدّق أن شقيقي لم يعد بيننا اعلان اعلان الاكثر قراءة 1 ترامب يجدّد تهديده لحماس.. وإسرائيل تعلن تحديد هوية جثامين 3 رهائن 2 الرئيس الأوكراني زيلينسكي يحضر قمة يورونيوز حول توسيع الاتحاد الأوروبي 3 طرد الشيخ محمد الشعال من مسجدين في ريف دمشق.. ما السبب؟ 4 "رسالة غامضة وسيارة مهجورة".. توقيف المدعية العسكرية الإسرائيلية السابقة بعد اختفائها لساعات 5 ترامب يشكك في جدية بن سلمان بشأن ربط التطبيع بحل الدولتين.. فهل أحرجه؟ اعلان اعلان

Loader Search

ابحث مفاتيح اليوم

دونالد ترامب إسرائيل حركة حماس غزة الحزب الديمقراطي إيران الذكاء الاصطناعي بنيامين نتنياهو بحث علمي محكمة طعن تكنولوجيا الموضوعات أوروبا العالم الأعمال Green Next الصحة السفر الثقافة فيديو برامج خدمات مباشر نشرة الأخبار الطقس آخر الأخبار تابعونا تطبيقات تطبيقات التواصل الأدوات والخدمات Africanews عرض المزيد حول يورونيوز الخدمات التجارية الشروط والأحكام سياسة الكوكيز سياسة الخصوصية اتصل العمل في يورونيوز صحفيونا لولوجية الويب: غير متوافق تعديل خيارات ملفات الارتباط تابعونا النشرة الإخبارية حقوق الطبع والنشر © يورونيوز 2025

مقالات مشابهة

  • وكالة “كناص”: تسجيل 950 حادث عمل السنة الفارطة بالعاصمة
  • الوكالة الأوروبية للبيئة تحذر: 20% من وفيات القلب في أوروبا ناجمة عن المخاطر البيئية
  • أمير قطر: الشعب الفلسطيني يحتاج إلى كل دعم ممكن لمعالجة الآثار الكارثية
  • كيا تكشف السر وراء السؤال الذي شغل الأردنيين: “بتعرف ناس بكيا؟”
  • سلام بحث مع سليمان في الأوضاع العامة.. واستقبل وفداً من وكالة التنمية الفرنسية
  • رابط وكالة الاونروا الجديد.. الرابط الرسمي لفحص مساعدات الوكالة 2025 غزة
  • هل طرحت الأحوال المدنية وظائف جديدة؟.. توضيح من وكالة وزارة الداخلية
  • أونروا: أكثر من 70 ألف نازح يعيشون في ملاجئ الوكالة والمناطق المحيطة بها
  • أبو حسنة لـ"صفا": نتجه لتوسعة التعليم الوجاهي بغزة بأرقام كبيرة واتصالات مكثفة لدخول شاحنات الوكالة
  • مقال د.عبدالله سرور الزعبي. الأردن الذي علم الجغرافيا معنى البقاء