الخارجية الفرنسية: الحصار على غزة يعد خرقا للقانون الدولي والإنساني
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، اليوم الاثنين 16 أكتوبر 2023، إن حصار الاحتلال لقطاع غزة يعد "خرقا للقانون الدولي والإنساني"، داعية إلى فتح المعابر والسماح بدخول المساعدات.
وأوضحت في مؤتمر صحفي في القاهرة، أن الوضع في الأراضي الفلسطينية خطير، مؤكدة ضرورة دخول المساعدات إلى قطاع غزة وإيصالها إلى المتضررين من أبناء الشعب الفلسطيني.
وقالت: "إن الأمم المتحدة تبذل جهدا لتمرير المساعدات الإنسانية لقطاع غزة بجانب كل الدول التي تسعى لإيجاد حل، ويجب السماح بمرور المساعدات الإنسانية إلى المدنيين من أهالي قطاع غزة.
*وكالة وفا للأنباء
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
أردوغان يناقش مع نظيره الإيراني انتهاك الهجمات الإسرائيلية للقانون الدولي
أنقرة (زمان التركية) – أجرى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اتصالا هاتفيا مع نظيره الإيراني، مسعود بزشكيان، عقب الهجمات الاسرائيلية على الأراضي الإيرانية.
وقدم أردوغان التعازي إلى بزشكيان في ضحايا الهجمات من المدنيين، مؤكدًا أن “الهجمات الإسرائيلية انتهاك صريح للقانون الدولي”، وأنها “تهدف لجر المنطقة بأكملها إلى حلقة النار”، وأن رئيس الوزراء الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يحاول إفساد المفاوضات النووية.
وأضاف أردوغان أن إسرائيل تحاول من خلال الهجمات على إيران إبعاد أنظار العالم عن الإبادة في قطاع غزة، مشيرا إلى متابعة تركيا عن كثب للتطورات بشأن احتمالية حدوث تسريب نووي في إيران.
وأبلغ أردوغان نظيره الإيراني أن الحل الوحيد يكمن في العملية الدبلوماسية.
هذا وبدأت إسرائيل عملية عسكرية جوية واسعة ضد إيران صباح الثالث عشر من الشهر الجاري استهدفت خلالها العديد من المدن من بينها العاصمة، طهران. وأسفرت الغارات الجوية عن مقتل 78 شخص على الأقل من بينهم 20 قيادي بارز و6 علماء نووية.
وكان من بين القيادات قائد قوات الحرس الثوري، حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، وقائد مقر خاتم الأنبياء العسكري، غلام على رشيد.
وأعلنت إسرائيل أن هدف هجماتها هو البرنامج النووي الإيراني.
من جانبها، بدأت إيران هجمات صاروخية على دفعات ردا على الهجمات الإسرائيلية.
Tags: السلاح النووي الايرانيالهجمات الإيرانية على اسرائيلالهجمات الاسرائيلية على إيرانرجب طيب أردوغانمسعود بزشكيان
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق