طلاب ومعلمون يرتدون الشال الفلسطيني في طابور الصباح بإحدى مدارس القاهرة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
ارتدى طلاب ومعلمو إحدى المدارس الخاصة بمحافظة القاهرة اليوم، الخميس، الشال الفلسطيني في طابور الصباح، ووقفوا دقيقة حدادا على أرواح شهداء غزة.
جاء ذلك في إطار تنفيذ التعليمات الصادرة من الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، حيث وجه الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، جميع المديريات التعليمية بوقوف الطلاب، خلال طابور الصباح اليوم، الخميس، بجميع المدارس على مستوى الجمهورية، دقيقة حدادا على أرواح الشهداء من الشعب الفلسطيني الشقيق، وذلك تعبيرا عن تضامن طلاب مصر مع القضية الفلسطينية التي كانت وستظل على رأس أولويات الدولة المصرية.
وأصدر المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين، بيانا أعلن فيه، تفويض الرئيس السيسي فى اتخاذ أى قرارات لحماية الأمن القومي المصري، ورفض دعوات تهجير الفلسطينيين إلى سيناء .
وأكد عبد الرؤوف علام رئيس المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين ، إن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي ، تعبر عن جميع فئات الشعب وكل طوائفه السياسية والمدنية، برفض المجازر التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين، وخاصة قصف مستشفى المعمداني بغزة الذى راح ضحيتها مئات الأبرياء.
وأكد عبد الرؤوف علام رئيس المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين ، أن جميع مجالس الأمناء والآباء والمعلمين يقفون خلف القيادة السياسية للدولة ممثلة فى الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى رفض دعوات تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، والذى يعد بمثابة تصفية للقضية الفلسطينية.
وأوضح عبد الرؤوف علام رئيس المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين ، ، أننا كمصريين نقف صفا واحدا خلف القيادة السياسية للرئيس عبد الفتاح السيسي ، ضد المساعى الإسرائيلية بتهجير الفلسطينيين من غزة لسيناء ، والتى تعد تعديا مباشرا على الدولة المصرية وسلامة أراضينا.
وأكد عبد الرؤوف علام، رئيس المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين، أن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي تعبر عن جميع فئات الشعب وكل طوائفه السياسية والمدنية، برفض المجازر التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين، خاصة قصف مستشفى المعمداني بغزة الذى راح ضحيتها مئات الأبرياء.
وقال علام إن جميع مجالس الأمناء والآباء والمعلمين يقفون خلف القيادة السياسية للدولة ممثلة فى الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى رفض دعوات تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، والذى يعد بمثابة تصفية للقضية الفلسطينية.
وأضاف: “إننا كمصريين نقف صفا واحدا خلف القيادة السياسية للرئيس عبد الفتاح السيسي، ضد المساعى الإسرائيلية بتهجير الفلسطينيين من غزة لسيناء، والتى تعد تعديا مباشرا على الدولة المصرية وسلامة أراضينا”.
وأوضح أن جميع ممثلى مجالس الأمناء والآباء والمعلمين فى كل محافظات مصر، على استعداد لتلبية نداء الرئيس والنزول بالملايين للتعبير عن الرفض المصرى لمجازر الاحتلال الإسرائيلى ضد المدنيين الفلسطينيين، وحماية الأمن القومى المصرى.
وأشادت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، بتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال المؤتمر الصحفي المنعقد مع المستشار الألماني أولاف شولتس.
وأكدت عبير أحمد، في بيان لها، أن تصريحات الرئيس السيسي تؤكد موقف مصر الثابت تجاه دعم الأشقاء الفلسطينيين، والموقف الواضح المتمسك بعدم السماح بتهجير الفلسطينيين إلي سيناء، وكذلك حرص مصر علي السلام ورفض تصفية القضية الفلسطينية والتهجير إلى سيناء.
وأشادت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم وائتلاف أولياء الأمور، بثقة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الشعب المصري، بقوله: "إذا طلبت من المصريين الخروج لرفض فكرة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء ودعم موقف الدولة المصرية، فسيرى العالم الملايين للتعبير عن دعم موقف مصر".
ووجهت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، حديثها إلى أولياء الأمور بمختلف المراحل التعليمية بالتحدث مع أبنائهم وتعريفهم بالقضية بشكل عام، وكشف المخططات المعادية لمصر وتوعيتهم بها.
وقال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن ملايين المصريين مستعدون للنزول للشوارع تعبيرا عن رفض تهجير الفلسطينيين من غزة، ودعم قرارات القيادة السياسية للحفاظ على أرض مصر.
وأضاف الرئيس السيسي خلال مؤتمر صحفى مشترك مع المستشار الألماني: "مصر فيها 105 ملايين والرأى العام المصري والعربي يتأثر بعضه ببعض، وإذا استدعى الأمر أن أطلب من الشعب المصري الخروج للتعبير عن رفض هذه الفكرة، فسترون ملايين من المصريين يخرجون للتعبير عن رفض الفكرة ودعم الموقف المصرى".
مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية بالأدوات العسكرية أو أى محاولات لتهجير الفلسطينيين قسريا من أرضهم، أو أن يأتى ذلك على حساب المنطقة، لافتا إلى أن مصر ستظل على موقفها الداعم للحق الفلسطينى المشروع فى أرضه ونضال الشعب الفلسطيني.
وأوضح الرئيس السيسي، في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني، أولاف شولتس، عقد اليوم بمقر رئاسة الجمهورية، أن تصفية القضية الفلسطينية في غاية الخطورة، ونرى أنّ ما يحدث في غزة الآن ليس فقط الحرص على توجيه عمل عسكري ضد حماس، وإنما محاولة لدفع السكان المدنيين إلى اللجوء للهجرة إلى مصر.
وتابع: “نحن دولة ذات سيادة حرصت خلال السنوات الماضية منذ اتفاقية السلام مع إسرائيل على أن يكون هذا المسار خيارا استراتيجيا نحرص عليه، ونسعى لأن يكون هذا المسار داعما لدول أخرى للانضمام إليه”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تهجیر الفلسطینیین إلى سیناء الرئیس عبد الفتاح السیسی تصفیة القضیة الفلسطینیة خلف القیادة السیاسیة الدولة المصریة الرئیس السیسی أولیاء الأمور للتعبیر عن
إقرأ أيضاً:
السلاح الفلسطيني في لبنان... مِن اتفاق القاهرة إلى سقوط الأسد
كتبت" النهار": مشكلة السلاح الفلسطيني لم تبدأ فصولها مع تدفق اللاجئين الفلسطينيين إلى لبنان عام 1948، وإن كان المنعطف الحاسم جاء عام 1969 حين وقّعت «منظمة التحرير» الفلسطينية «اتفاق القاهرة» مع الدولة اللبنانية بوساطة مصرية. منح الاتفاق الفصائل حرية التحرك العسكري جنوباً، وصلاحيات أمنية داخل المخيمات؛ فأسّس عملياً لـ«دولة داخل الدولة»، بحسب ما يقول معارضو الوجود الفلسطيني المسلح في لبنان. وعلى الرغم من أن البرلمان اللبناني ألغى الاتفاق عام 1987، فلم يتغير الواقع كثيراً. فقد ظلّت المخيمات خارج سلطة الدولة، وبقي الجيش اللبناني ممنوعاً من دخولها. لم يبقَ السلاح الفلسطيني بمنأى عن الساحة اللبنانية، بل شارك بفاعلية كبيرة في الحرب الأهلية، وكان هدفاً مباشراً للهجمات الإسرائيلية، خصوصاً في اجتياحَي 1978 و1982. وفي 2007، خاض الجيش اللبناني معركة دامية ضد تنظيم «فتح الإسلام» داخل مخيم نهر البارد، انتهت بانتصار عسكري مكلف للجيش.يتوزع الوجود المسلح الفلسطيني على 12 مخيماً رئيسياً، معظمها خارج سيطرة الدولة اللبنانية. تتصدّر المشهد فصائل مثل «فتح»، و«حماس»، و«الجهاد الإسلامي»، و«الجبهة الشعبية». أما خارج المخيمات، فتنشط فصائل مدعومة من النظام السوري، أبرزها «القيادة العامة» و«الصاعقة» التي فقدت معظم مواقعها بعد سقوط نظام الأسد، أو تقلص نفوذها، مطلع 2025،بتحرك من الجيش اللبناني الذي فكك جميع القواعد العسكرية خارج المخيمات.
في جنوب صيدا، مخيم عين الحلوة الذي يؤوي أكثر من 80 ألف نسمة ليس مجرد تجمع للاجئين، بل مسرح دائم للاشتباك بين الواقع واللادولة، وبين الفصائل الفلسطينية والجماعات المتشددة.هنا، في المخيم، تذوب السيادة اللبنانية عند مداخل المخيم، لتبدأ سلطة الفصائل وأمزجة المجموعات المسلحة، في ظل «اتفاق غير مكتوب» يمنع الجيش اللبناني من الدخول، ويمنح الفصائل إدارة أمنية داخلية مشوبة بالفوضى. وأبرز الفصائل الإسلامية في المخيم: «عصبة الأنصار» و «جند الشام».. ووفقاً لمصادر لبنانية، فإن عين الحلوة يضم خلايا نائمة وأسلحة ثقيلة تتجاوز إمكانات الأمن الفلسطيني المشترك.. شهد شهر كانون الأول 2024 تطوراً ميدانياً لافتاً حين تمكن الجيش اللبناني من دخول مواقع لـ«الجبهة الشعبية - القيادة العامة» في شرق لبنان، وصادر مخازن سلاح ضمن اتفاق مع السلطات اللبنانية. كما صادر الجيش صواريخ وأعتدة في شمال لبنان. وفي كانون الثاني 2025، انتُخب قائد الجيش جوزاف عون رئيساً للجمهورية، معلناً أن «احتكار الدولة للسلاح» هدفٌ غير قابل للتفاوض.
ويؤكد مدير مركز «تطوير» للدراسات، هشام دبسي، أن السلاح الفلسطيني في لبنان ينقسم إلى ثلاث فئات، هي: «سلاح (منظمة التحرير)، وهو الأكثر انضباطاً، ويعمل ضمن جهاز الأمن الوطني الفلسطيني بتنسيق مع الدولة»، و«السلاح المرتبط سابقاً بالنظام السوري، والذي فقد قاعدته الشعبية وسلّم مواقعه بهدوء»، إضافة إلى «السلاح الإسلامي والمتطرف، وهو الأخطر، ويتوزع بين (حماس)، و(الجهاد)، وكيانات مثل (فتح الإسلام)، و(جند الشام)، و(أنصار الله)».
ويشدد دبسي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، على أن «(منظمة التحرير) مستعدة للتجاوب مع أي خطة لبنانية جدية لضبط السلاح»، ويضيف: «بمجرد أن تعلن الحكومة اللبنانية خطة واضحة، سيلتزم بها الرئيس محمود عباس وكل المؤسسات الفلسطينية».ويصف دبسي الفصائل المرتبطة بالنظام السوري، مثل «القيادة العامة» و«فتح الانتفاضة»، بأنها «أيتام النظام السوري». ويشير إلى أن هذه المجموعات فقدت نفوذها بعد سقوط نظام بشار الأسد. وتسعى الآن إلى التكيّف أو العودة إلى المظلة الفلسطينية الرسمية..
يوضح العميد المتقاعد منير شحادة، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن الخطر الأكبر «يكمن داخل المخيمات، حيث تنتشر جماعات متشددة خارجة عن سيطرة السلطة الفلسطينية». ويضيف: «حتى لو أصدر محمود عباس أمراً بنزع السلاح، فإن التنفيذ على الأرض مستحيل دون توافقات أمنية دقيقة». ويؤكّد شحادة أن الجيش اللبناني لا يدخل عمق المخيمات، ليس من باب التقصير، بل لحماية الاستقرار الداخلي. ويقترح شحادة «حلاً يقوم على مفاوضات مباشرة بين الدولة اللبنانية، والسلطة الفلسطينية، وقيادات الفصائل، بهدف الوصول إلى صيغة تُخرج السلاح تدريجياً دون تصعيد». وعلى الرغم من تصريحات الطرفين اللبناني والفلسطيني خلال زيارة الرئيس محمود عباس إلى بيروت ولقائه الرئيس اللبناني جوزاف عون بضرورة حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، ونزعه من المخيمات، فإن المسألة لم تتحول إلى قرار ناجز بعد. وتتعدد العوائق بين ذاكرة دموية (صبرا وشاتيلا، ونهر البارد)، وانقسام فلسطيني داخلي، ووجود نموذج لبناني مسلح هو «حزب الله»... تجعل من أي نقاش حول نزع السلاح الفلسطيني بوابةً محتملة لنقاش أشمل. مواضيع ذات صلة هل طلب لبنان من عباس "سحب السلاح الفلسطيني"؟ مسؤول يكشف Lebanon 24 هل طلب لبنان من عباس "سحب السلاح الفلسطيني"؟ مسؤول يكشف 25/05/2025 06:25:36 25/05/2025 06:25:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "حماس"تشترط الحوار مع الفصائل لنزع السلاح الفلسطيني في لبنان Lebanon 24 "حماس"تشترط الحوار مع الفصائل لنزع السلاح الفلسطيني في لبنان 25/05/2025 06:25:36 25/05/2025 06:25:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": معلومات عن سقوط شهيد في حولا بغارة من مسيّرة Lebanon 24 "لبنان 24": معلومات عن سقوط شهيد في حولا بغارة من مسيّرة 25/05/2025 06:25:36 25/05/2025 06:25:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر غربي للعربية: حزب الله ينقل الأسلحة بحرا بعد سقوط الأسد والقيود الجوية Lebanon 24 مصدر غربي للعربية: حزب الله ينقل الأسلحة بحرا بعد سقوط الأسد والقيود الجوية 25/05/2025 06:25:36 25/05/2025 06:25:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عون: المشاركة تعكس إرادة الصمود والحياة بالمنطقة Lebanon 24 عون: المشاركة تعكس إرادة الصمود والحياة بالمنطقة 23:02 | 2025-05-24 24/05/2025 11:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 الجنوب يختم الاستحقاق الانتخابي وفوز "التيار" في جزين بعد مبارزة حادة مع "القوات" Lebanon 24 الجنوب يختم الاستحقاق الانتخابي وفوز "التيار" في جزين بعد مبارزة حادة مع "القوات" 22:58 | 2025-05-24 24/05/2025 10:58:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اتفاقات "الثنائي الشيعي" تلغي التنافس في 40% من بلدات الجنوب Lebanon 24 اتفاقات "الثنائي الشيعي" تلغي التنافس في 40% من بلدات الجنوب 23:04 | 2025-05-24 24/05/2025 11:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يتسلم متورطاً أساسياً في عملية خطف وقتل باسكال سليمان Lebanon 24 الجيش يتسلم متورطاً أساسياً في عملية خطف وقتل باسكال سليمان 23:06 | 2025-05-24 24/05/2025 11:06:55 Lebanon 24 Lebanon 24 التكليف الشرعي ودوره في الانتخابات: أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد Lebanon 24 التكليف الشرعي ودوره في الانتخابات: أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد 23:13 | 2025-05-24 24/05/2025 11:13:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة صدور حكم بسجن بطل "حريم السلطان" التركي الشهير.. هذه تهمته Lebanon 24 صدور حكم بسجن بطل "حريم السلطان" التركي الشهير.. هذه تهمته 02:30 | 2025-05-24 24/05/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: ستيفاني عطالله تدخل القفص الذهبي.. شاهدوا كيف بدت خلال حفل الزفاف Lebanon 24 بالفيديو: ستيفاني عطالله تدخل القفص الذهبي.. شاهدوا كيف بدت خلال حفل الزفاف 10:16 | 2025-05-24 24/05/2025 10:16:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) 01:30 | 2025-05-24 24/05/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر نتائج الإنتخابات البلدية في الجنوب.. قائمة بأبرز الفائزين Lebanon 24 آخر نتائج الإنتخابات البلدية في الجنوب.. قائمة بأبرز الفائزين 16:56 | 2025-05-24 24/05/2025 04:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 تأثرت وبكت خلال حفل زفافها.. كلمات مؤثرة من ستيفاني عطالله لزوجها زاف (فيديو) Lebanon 24 تأثرت وبكت خلال حفل زفافها.. كلمات مؤثرة من ستيفاني عطالله لزوجها زاف (فيديو) 11:00 | 2025-05-24 24/05/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:02 | 2025-05-24 عون: المشاركة تعكس إرادة الصمود والحياة بالمنطقة 22:58 | 2025-05-24 الجنوب يختم الاستحقاق الانتخابي وفوز "التيار" في جزين بعد مبارزة حادة مع "القوات" 23:04 | 2025-05-24 اتفاقات "الثنائي الشيعي" تلغي التنافس في 40% من بلدات الجنوب 23:06 | 2025-05-24 الجيش يتسلم متورطاً أساسياً في عملية خطف وقتل باسكال سليمان 23:13 | 2025-05-24 التكليف الشرعي ودوره في الانتخابات: أداة الثنائي الشيعي للتعبئة والحشد 23:13 | 2025-05-24 هل أدّت الانتخابات إلى اندثار التيار المدني في لبنان؟ فيديو بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) 01:30 | 2025-05-24 25/05/2025 06:25:36 Lebanon 24 Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 02:49 | 2025-05-23 25/05/2025 06:25:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) 02:25 | 2025-05-23 25/05/2025 06:25:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24