باكيتا يحل بأرض الوطن تحسبا لتولي زمام أمور العارضة الفنية للشباب
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
حل المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا، اليوم الخميس، بمطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة، تحسبا لتولي قيادة العارضة الفنية لفريق شباب بلوزداد.
ونشرت الصفحة الرسمية لـ” السياربي”، اليوم الخميس، عبر صفحتها الرسمية على “الفايسبوك”، صورا للحظات الأولى لوصول المدرب باكيتا.
وكان في إستقبال المدرب، مدرب الحراس نسيم أوسرير، ورئيس مجلس إدارة الفريق وعلى رأسهم الرئيس مهدي رابحي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أمور تقوي العلاقة بين الزوجين وتجعلها مستقرة.. تعرف عليها
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن أمور تقوي العلاقة بين الزوجين وتديم العشرة بينهما وتجعلها مستقرة.
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، في منشور له، إن التجمل ودوام المحافظة على حسن الهيئة له أثر عظيم في دوام العشرة بين الزوجين؛ فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «إِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَتَزَيَّنَ لِلْمَرْأَةِ، كَمَا أُحِبُّ أَنْ تَتَزَيَّنَ لِي الْمَرْأَةُ، لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [البقرة: 228]». [مصنف ابن أبي شيبة].
وأضاف مركز الأزهر، أن المبادرة بالاعتذار، والعفو غير المشروط بين الزوجين؛ يقوي أواصر الارتباط في العلاقة الزوجية، ويديم المودة والرحمة بين الزوجين.
واستشهد بما روي عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ قَالَ: (قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ لأُمِّ الدَّرْدَاءِ: إِذَا غَضِبْتُ فرضِّيني، وإذا غضبت رَضيتُك، فإذا لم نكُن هكذا ما أَسْرَعَ مَا نَفتَرِقُ) .[روضة العقلاء ونزهة الفضلاء (ص: 72)].
كما أكد مركز الأزهر، أن النية الصادقة في الإصلاح بين الزوجين؛ سبب من أسباب نجاح الحَكَمين في إنجاز مهمة الإصلاح، ولم شمل الأسرة، التي هي لبنة المجتمع الأولى، والتي إن صلحت صلح المجتمع كله، وإن فسدت فسد المجتمع؛ قال الله عز وجل: {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا }. [النساء: 35]
وأوضح أن التيسير في صداق الزوجة من أسباب الألفة بين الزوجين، وإلى هذا المعنى أشار سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما قال: «إِنَّ الرَّجُلَ لَيُثَقِّلُ صَدُقَةَ امْرَأَتِهِ حَتَّى يَكُونَ لَهَا عَدَاوَةٌ فِي نَفْسِهِ، وَيَقُولُ: قَدْ كَلِفْتُ إِلَيْكِ عَلَقَ الْقِرْبَةِ» [سنن ابن ماجه]، أي أن إثقال كاهل الزوج بتكاليف الزواج قد يحدث التنافر بين الزوجين، و(عَلَقَ الْقِرْبَةِ) هو حبلها؛ وفي هذا كناية عن شدة الافتقار بسبب الزواج.