أعلنت إدارة نادي بارادو، عن مشاركتها في المسيرة الشعبيية لنهار اليوم الخميس، دعما منها للشعب الفلسطيني.

ونشرت إدارة بارادو، بيانا عبر صفحتها الرسمية على “فايس بوك”، جاء فيه: “تعلم إدارة نادي بارادو، مشاركتها الفعالية في المسيرة الشعبية التي ستشهدها الجزائر”.

كما أضاف البيان: “مشاركتنا تأتي تضامنا ودعما للشعب الفلسطيني الشقيق، تماشيا مع موقف الجزائر حكومة وشعبا، اتجاه القضية الفلسطينية”.

يذكر أن كل الأندية الجزائرية، أكدت مشاركتها في هذه المسيرة الشعبية، ومساندتها التامة لقضية الشعب الفلسطيني.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بخلاف ذلك.. فما يحدث مجرد ملهاة والملهاة لا تبني دولة ولا تحقق الرفاه لشعب!!

البرهان درس بالكلية الحربية وربما توسط له احد أقاربه او معارفه ليجتاز اجراءات الاختيار . الجهة المخدمة له هي قوات الشعب المسلحة وهي موسسة مهمتها احتكار العنف والسلاح لصالح الجماعة التي تمتلك السلطة – ايا كانت هذه الجماعة – وبهذه الصفة فان البرهان كرس جهده لاكمال شروط الكفاءة ليصبح موظفا في موسسة القوات المسلحة وخلال سنوات خدمته لم يكن ضمن الوصف الوظيفي له ادارة السلطة او التعامل مع العمل السياسي المطلوب لتأسيس مشروعية السلطة.

– د كامل ادريس درس القانون وربما كان طموحه ان يصبح استاذا للقانون او قاضيا او مستشارا قانونيا وقد حصل على ذلك فاصبح مستشارا قانونيا لمنظمة دولية.

– الامم والدول لا تتاسس وتقوم لان ابناءها تخرجوا في كليات تعليم نظامية تاسست بالاساس لتأهيل موظفين في موسسات تقف وراءها ارادة اخرى غير ارادة الامة والدولة المعنية .
– والكفاءة لا تتشكل من خلال الجلوس في مقاعد مدرسة او موسسة تعليمية ونيل شهادة القانون او شهادة القتال في شركة القوات المسلحة السودانية التابعة لسلطة لم يؤسّسها اهل السودان ولا كان ضمن المانديت بتاعها تنمية ورعاية مصالح شعب السودان وتحقيق رفاهيته وأكبر دليل على ذلك انها لم ترع أبدا مصالحه ولا حققت له رفاهية .

– البرهان ود كامل ادريس موظفان في موسسات داخل سلطة لم يسترد الشعب مشروعية تأسيسها او اعادة تأسيسها مطلقا

– ولذلك وبناء على ما تقدم سوف يستمر البرهان وكامل ادريس في ما كان يفعله اسلافهم من خدمة لصاحب السلطة!! ومالك شهادة بحثها ومصدر مشروعيتها.

– لم يستطع المتنبي بكل جبروته اللغوي أن يجعل من كافور شخصا غير ما هو عليه ولن يستطيع المتأخرين من المداحين بلا عدة ولا بيان ولا لسان أن يجعلوا البرهان او كامل ادريس او عبدالرحيم دقلو او سلطة بورتسودان او سلطة الضعين او نيالا غير ما هي عليه في حقيقتها.

– إذا اراد الشعب تاسيس دولته واستعادة مشروعيته التي فقدها للمستعمر الغازي فعليه تفويض قياداته السياسية والاهلية لتجلس وتجتهد في منح البرهان وكامل ادريس مشروعية وطنية واضحة المعالم محددة فنيا وزمنيا، وتكلفهم باداء مهام منضبطة جدا في حدودها السياسية ثم تنهض هي في اداء دورها في اطار مساعي تاسيس هذه الدولة.
– بخلاف ذلك …. فما يحدث مجرد ملهاة والملهاة لا تبني دولة ولا تحقق الرفاه لشعب!!

صديق محمد عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بالصور.. نجوم مولودية الجزائر يدخلون البسمة على الأطفال المرضى
  • نادي الأسير يحذّر من تصعيد الاحتلال لسياسة الاعتقال الإداري
  • بخلاف ذلك.. فما يحدث مجرد ملهاة والملهاة لا تبني دولة ولا تحقق الرفاه لشعب!!
  • وقفة تضامنية في بلغاريا دعماً للشعب الفلسطيني
  • وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة
  • الغنام يستعد للترشح لرئاسة نادي التعاون
  • إدارة نادي التحدي تطالب لجنة التحكيم العامة بفتح تحقيق عاجل في الحكم محمد القبضي
  • المقاومة الشعبية بالقضارف تعلن عن تدريب (1500) مستنفراً
  • مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين تطلق منصة إلكترونية لتلقي طلبات المشاركة في المسيرة العالمية إلى غزة  
  • وزارة الرياضة تختتم مشاركتها في أعمال منتدى الشرق الأوسط للاستثمار الرياضي في لندن