سفير مصر بأثينا : يجب الوقف الفوري لجميع الأعمال العسكرية في غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
شارك السفير عمر عامر، سفير جمهورية مصر العربية في أثينا، في الاجتماع الذي دعا إليه وزير خارجية اليونان جورج جيرابيتريتيس، بمشاركة سفراء دول المجموعة العربية والقائمين بالأعمال، بهدف عرض الموقف اليوناني من التصعيد الاسرائيلي الفلسطيني الراهن، وكذلك استعراض ملامح المبادرة التي يطرحها وزير الخارجية لاحتواء هذا التصعيد.
حرص الوزير اليوناني في هذا الصدد على تأكيد استعداد اليونان لتقديم ما يلزم من دعم لاستعادة الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
ومن جانبه، قام السفير عمر عامر، نيابة عن دول المجموعة العربية، بعرض محددات موقف الدول العربية من هذا التصعيد الخطير، مؤكداً على أهمية الوقف الفوري لكافة الأعمال العسكرية في غزة، وحماية المدنيين، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية، ومراعاة مبادئ القانون الدولى.
استضاف السفير عمر عامر بمقر سفارة جمهورية مصر العربية في أثينا، الاجتماع التنسيقي للسفراء والقائمين بأعمال سفارات دول المجموعة العربية في أثينا، لتنسيق المواقف وتأكيد الرسائل التي سيتم عرضها خلال الاجتماع مع وزير خارجية اليونان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استعادة الأمن الأمن والاستقرار إسرائيل السفير عمر عامر الشرق الاوسط المساعدات الانسانية المجموعة العربية جمهورية مصر العربية سفير جمهورية مصر العربية منطقة الشرق الأوسط وزير خارجية اليونان
إقرأ أيضاً:
وزير الري: ملف السد النهضة يمس الوجود والأمن القومي المصري
أكد الدكتور هاني سويلم وزير الري والموارد المائية، أن ملف السد الاثيوبي حساس للدولة المصرية ويمس الأمن القومي المصري والوجود للدولة المصرية، موضحا أن الملف له علاقة بمنظومة الدولة المصرية وكيفية التعامل مع هذا الملف الحساس الخطير.
وأضاف وزير الري، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن هناك اهتمام من القيادة السياسية بشكل يومي وأسبوعي ومراجعة ما يتم فيه وملف المياه بشكل عام والسد الاثيوبي بشكل خاص، مؤكدا أن هذا موضوع ترقب مؤسسات كثيرة من الدولة ولقاءات مختلفة مع مؤسسات الدولة لتقييم الوضع المائي في مصر.
وأشار وزير الري، إلى أنه تم الاعلان عن اكتمال السد الاثيوبي أكثر من مرة وما يعنينا في مصر هو ما تم حجزه من مياه وكيف يتم تصريف هذه المياه في توقيتات مختلفة أما الخطاب السياسي الذي يخاطب مشاعر الناس في اثيوبيا هو لتحسين الصورة الذهنية لها.