2025-06-26@20:44:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 110
«د الجزولی»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
الخرطوم – تاق برس- نفى حزب دولة القانون، في السودان، صحة صورا تم تداولها عن وفاة رئيس الحزب محمد علي الجزولي المعتقل لدى الدعم السريع، منذ اكثر من 5 أشهر. وقال الحزب في بيان توضيحي: نحيطكم علما بأنه قد تم نشر شائعات وصور غير صحيحة عن تدهور صحة الدكتور محمد علي الجزولي فك الله اسره، ونعلمكم بأن هذه الصور غير حقيقية وان الجزولي في أتم الصحة العافية وهو بخير. واضاف البيان “ان دلت هذه الصور فتدل على فناء ما وصفها بالمليشيا وانتهاءها لذلك على جميع الأخوة في داخل وخارج السودان ان لا يلتفتوا لمثل هذه الشائعات”.
أوَّلاً رغم الحديث المُعاد والمكرور عن وجوب إيلاء الأولويَّة، فقط، للقضيَّة العسكريَّة، بحثاً عن سبيل لوقف إطلاق النَّار، ووقف الحرب، وأن الوقت غير مناسب، إطلاقاً، لطرق أيِّ موضوعات سياسيَّة أخرى، فقد ورد: (1) في "البيان الختامي"الصَّادر عن اجتماع القوى المدنيَّة الموقِّعة على "الاتِّفاق الاطاري للحريَّة والتَّغيير"، والذي انعقد بأديس أبابا، خلال يومي 14 ـــ 15 أغسطس 2023م، ضمن "مبادئ إنهاء الحروب وتأسيس وإعادة بناء الدَّولة السُّودانية الجَّديدة"، مبدأ "التَّأسيس لنظام حكم مدني ديموقراطي .. يختار فيه الشَّعب من يحكمه عبر انتخابات حرَّة ونزيهة". (2) وفي خطاب مالك عقار إير، نائب رئيس مجلس السَّيادة الانتقالي، الذي ألقاه عبر التلفزيون في 16 أغسطس2023م، التَّشديد على أن "طريق الانتخابات التي تقوم على أساس الدُّستور، واختيار الشَّعب السُّوداني لقيادته، يجب ان يكون هو الطَّريق...

أجراس فكريَّة: فِي ذِكْرَى المَوْلِدِ النَّبَوِّيِّ الشَّرِيْف .. التُّرابِي وتأْصِيلُ الإبْرَاهِيمِيَّةِ السِّيَاسِيَّة! .. بقلم/ كمال الجزولي
بينما كانت تسعينات القرن المنصرم تنزلق نحو أواسطها، راح القلق يستبدُّ بالحركة الاسلامويَّة في السُّودان، بسبب أزمة نظامها الذي أسَّسته على انقلاب يونيو 1989م، والمتمثِّلة في تفاقم عزلته الخارجيَّة عن العالم "الغرب بالذَّات"، دع تزايد الضُّغوط عليه من قِبَل "تجمُّع" المعارضة الدَّاخليَّة، بقيادة الميرغني آنذاك، وحصوله على منصَّةٍ لوجستيَّةٍ لدى مصر مبارك التي غيَّرت موقفها الأوَّل من ذلك النِّظام الاسلاموي. وإزاء ذلك الوضع شديد التَّعقيد كان لا بُدَّ للجَّماعـة من اختراع مخـرج من مأزق تلك العزلة! لم تكن لتغيب عن تقديرات التُّرابي صنوف المعيقات التي قد تعترض مسار أيَِّة خطة بذلك الاتِّجاه. فشرع يفكِّر في إبتداع آليَّة تحقِّق، أوَّلاً، التَّقارب المفقود مع الغرب، وتحصر، ثانياً، مبلغ همِّ مصر في ضرورة إبعاد نار التَّجمُّع الذي كان ناشطاً من القاهرة عن جلباب...
صدرت كتاب جديد بعنوان: التعذيب في السودان للأستاذين: كمال الجزولي ومحمد عتيق ، تلقت سودانايل نسخة منه من الأستاذ كمال الجزولي وهو الان طريح الفراش بجمهورية مصر العربية حيث أجريت له عملية تكللت بالنجاح نسأل الله له عاحل الشفاء. ومحتوى هذا الكتاب عن التعذيب في التاريخ الإنساني عامة وفي سودان الاسلامويين (1989-2019م) بشكل خاص وهو من جزءين. الجزء الأول: عن الإسلام وحقوق الانسان في السودان كتبه الأستاذ كمال الجزولي المحامي وقد استعرضه في مناسبات مختلفة. الجزء الثاني: أوراق من الواحة .. تجربة صحفي في بيوت الاشباح وهو الجانب العملي التطبيقي مما مارسته الأجهزة الأمنية للاسلامويين السودانيين خلال سنوات حكمهم – المشار اليه أعلاه- كتبه الأستاذ الصحفي محمد عتيق وقد تم نشره في منابر مختلفة وفي كتيب من طبعات عديدة. الكتاب...
أحمد عاطف (القاهرة)ارتبط العرب منذ تاريخ طويل، بعلاقة قوية بالخيول تقوم على الرفقة والاستئناس، في كل الأوقات، عند الترحال وعند الخطر أيضاً. ويحتفي الشعب المغربي بخيوله الأصيلة، من خلال فن «التبوريدة» أحد أشهر الفنون التراثية المتعلقة بالفروسية والشجاعة، وتعود -حسب الباحث المغربي محمد الجزولي- إلى القرن الخامس عشر، واتخذت اسمها من البارود الذي يطلق على الأعداء فيرهبهم، وحالياً يطلق للتسلية في منافسات القرى المغربية، بعدما كان اقتصر قديماً على أشجع أبناء القبيلة وأكثرهم معرفة بفن الفروسية. وأوضح الجزولي، أن التبوريدة ثقافة صحراوية وفيها يصطف الفرسان كل حسب درجة أهميته ومكانته الاجتماعية، ويرتدون جميعاً اللون نفسه إما الأبيض أو الأزرق الفاتح، ثم يلتفون حول «العلام» وهو القائد الذي يطلق صيحته إيذاناً ببدء مباراة التبرويدة.وتنطلق كل مجموعة من الفرسان، وعندما تصل...
كشف نادي ليل الفرنسي عن تعاقده مع المغربي ياسين الخليفي، خريج أكاديمية محمد السادس، إلى غاية سنة 2028، وسيلعب مع فريق الأمل. كما وقع اللاعب المغربي محمد يونس الجزولي لريال بيتيس الإسباني، قادما من أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، بموجب عقد يمتد لـ3 مواسم. ونشر لاعب المنتخب المغربي تحت 18 سنة صورا له بقميص ريال بيتيس، معربا عن سعادته بالانتقال إلى الفريق الإسباني. وسيلعب الجزولي مع فريق الشبان، مع وجود إمكانية لإلحاقه بالفريق الرديف في الأسابيع المقبلة.
الخرطوم – نبض السودان انتخب التيار الإسلامي العريض سيف الدين أرباب رئيساً للتيار خلفا لمحمد علي الجزولي ، الذي مازال محتجزا لدى قوات الدعم السريع في مصير مجهول.

أجراس فكريَّة: الصِّرَاعُ الاجْتِمَاعِيُّ وَالتَّكْوِيْنَاتُ الهُويوِيَّةُ فِي السُّودَان! .. بقلم/ كمال الجزولي
{مهداة إلى الأستاذ صلاح بشير الذي كتب مشكوراً يقول: "ما لا يعجبني عند الأستاذ كمال الجزولي استخدامه لمفردات ذات أبعاد منفِّرَة على شاكلة "المستعربة والجلابة والثقافة العروبواسلامية" وغيرها من الكلمات ذات الشحنات السالبة} (1) يتَّصل مفهوم «الهُويَّة»، اتِّصالاً وثيقاً، بمفهوم «الثَّقافة» التي تُعتبر المحدِّد الرَّئيس لها، إذ أن الأخيرة، من الزَّاوية النظريَّة لفلسفة التَّاريخ، وعلم النفس الاجتماعي، هي جماع السُّلوك العام، أمَّا من النَّاحية العمليَّة فهي جماع صور الإبداع المكتوب، والمرئي، والمسموع، لدى الأمَّة المعيَّنة المنحدرة من عنصر إثني معيَّن. وفي بلادنا تنتسب غالبيَّة الجّماعة المستعربة المسلمة، بثقلها الاقتصادي السِّياسي والاجتماعي الثَّقافي، إلى العنصر النوبىِّ المنتشر على امتداد الرقعة الجغرافية من أقاصى الشَّمال إلى مثلث الوسط الذَّهبي «الخرطوم ـ كوستي ـ سنار»، وهو العنصر الذى ينتمي إليه غالب من...
(1) رحل عن هذه الفانية، مؤخَّراً، صديقي الأديب العالم، واللغويُّ البارع، البروفيسير عمر محمد الحسن شاع الدِّين، وما أفدح فقد الأديب العالم، واللغويُّ البارع، حين يُتطلَّع إليه، في هذا الزَّمان، فلا ينوجد! وكان شرَّفني، عليه رحمة الله ورضوانه، في منتصف العقد الأوَّل مِن هذه الألفيَّة، بأن أقدِّم لمؤلفه اللطيف القيِّم "قذاذاتٌ وجذاذاتٌ"، من إصدارات مركز عبد الكريم ميرغني الثَّقافي بأم درمان، وقد فعلت على الرَّحب والسِّعة، لولا أن عاملاً لا يدَ لشاع الدِّين فيه حالَ، لدى صدور الكتاب، دون ظهور الكلمة في فاتحته، الأمر الذي ربَّما صحَّ أن يُسأل عنه منفِّذ الطَّبعة، لا غيره، وعلى كلٍّ فهأنذا أعمد لنشرها، هنا، منفصلة. الكتاب ضرب من التَّآليف الطليقة التي تزاوج بين المتعة والفائدة، وتتمكَّث عند الدَّقائق، ضاربة في مراعي تراث اللسان والأدب...
عبد الله بن ياسين الجزولي، فقيه وعالم وسياسي ارتبط اسمه بنشأة دولة المرابطين التي وحّدت المغرب الإسلامي وحكمت حوالي 90 سنة، وكان قد أسسها بتسعة رجال حتى غدت أهم دولة إسلامية في المغرب والأندلس، وأعطت لاسمه إشعاعا وطنيا وأفريقيا وعربيا، وخصّه مؤرخو عصره بلقب مهدي المرابطين. عاش فقيها زاهدا ومات شهيدا مجاهدا، وشنّ حربا على "الانحراف العقدي والديني"، ووصف بأنه من زعماء الإصلاح الإسلامي في أوائل القرن الخامس الهجري. المولد والنشأة ولد عبد الله بن ياسين الجزولي لأب صنهاجي يُدعى ياسين بن مكوك بن سير علي وأم تدعى تين يزامارن من أهل جزولة في قرية تياماناوت التي تقع في منطقة سوس بالمغرب، في طرف صحراء مدينة غانا، أي في أحواز مدينة أودغشت بحسب إحدى الروايات. يرجع نسب عائلته إلى...