2025-11-21@14:02:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«أن الثقوب السوداء»:

    #سواليف تعد الثقوب السوداء من أكثر #الأجسام عنفا وغموضا في #الكون، وقد تبدو الفكرة مرعبة، إلا أن آلافا من هذه #الفراغات الكونية قد تمر من خلال منزلك في هذه اللحظة ذاتها. ويعتقد #العلماء أن الكون قد يكون ممتلئا بأجسام تعرف باسم “الثقوب السوداء البدائية”، وهي كيانات صغيرة جدا يُعتقد أنها تجوب الكون منذ لحظاته الأولى، وربما تشكّل جزءا كبيرا من “المادة المظلمة” التي حيّرت العلماء لعقود. ورغم أن الثقوب السوداء تُعرف عادة بأجسامها العملاقة التي تبتلع النجوم وتشوّه نسيج الزمكان، إلا أن الثقوب السوداء البدائية تختلف تماما، فهي مجهرية الحجم، وقد لا يتجاوز قطرها قطر ذرة هيدروجين، لكن كتلتها قد تتراوح بين كتلة بكتيريا واحدة وكويكب متوسط ​​الحجم. مقالات ذات صلة ما القصة وراء تسريب 16 مليار كلمة مرور؟...
    لا يخفى على أحد اليوم أن الثقوب السوداء لها سلوك عنيف عندما تتعامل مع المادة حولها، فهي قادرة على تمزيق وتفتيت أي جسم أو جرم سماوي قريب منها مهما بلغت كتلته وضخامته، فبمجرّد اجتياز حدود أفق الحدث، لن يكون بمقدور أي ذرّة الهروب من الجاذبية الشديدة للثقب الأسود. غير أن هذا القول ينطبق على الثقوب السوداء الكبيرة الحجم والهائلة، فماذا عن الثقوب السوداء الصغيرة التي بالكاد يمكن قياس قطرها، هل يمكن أن تخلق الاضطراب ذاته في النسيج الكوني؟ وهل يمكن أن تنجو إذا ما مررت بها؟ يُعتقد أن الثقوب البدائية أصغر بكثير من الثقوب السوداء التي تشكلت بفعل انهيار النجوم الكبيرة (وكالة الفضاء الأوروبية) نطاق الدراسة دفعت هذه التساؤلات مجموعة من الباحثين للتحقق من الإجابة التي بدت بديهية للوهلة الأولى....
    الولايات المتحدة – طرح مؤلف الخيال العلمي، لاري نيفن، سؤالا افتراضيا عام 1974 في قصة غامضة: هل من الممكن ارتكاب جريمة قتل باستخدام ثقب أسود صغير؟. قد تبدو الإجابة بديهية لمعظم الناس: نعم، فجاذبية الثقب الأسود الشديدة وقوى المد والجزر وأفق الحدث ستؤدي بلا شك إلى نهاية مدمرة. لكن دراسة علمية جديدة منشورة على منصة arXiv تشير إلى أن الأمر ليس بهذه البساطة، فالإجابة تعتمد على كتلة الثقب الأسود وحجمه. فبينما يمكن لثقب أسود كبير أن يقتل بسهولة، فإن ثقبا بكتلة ذرة هيدروجين واحدة سيكون صغيرا جدا ليؤثر على الإنسان. ويقول العلماء إن الثقوب السوداء البدائية – وهي أجسام نظرية يُعتقد أنها نشأت في اللحظات الأولى من الكون – تتمتع بكتل تتراوح بين كتلة ذرة إلى عدة أضعاف كتلة الأرض، وهي...
    يتفق علماء الكونيات على أن هذا الكون قد بدأ بما يُسمى "الانفجار العظيم"، الذي نشأ معه كل ما نعرفه في الكون الآن من مادة، مع الزمان والمكان نفسهما، لكن نتائج دراسة جديدة تخالف ذلك، وتشير إلى أن الكون أقدم من الإنفجار العظيم بكثير. وفقا للفرضية التي تطرحها الدراسة، فإن الكون ينخرط في حلقة دورية طويلة الأمد تمر بين مرحلتي الانكماش والتمدد المستمرين، ويعتقد الباحثون في الورقة المنشورة بمجلة "جورنال أوف كوسمولوجي آند أستروبارتيكل فيزيكس" أن الفهم الجديد للكون قادر على تفسير مسألتي الثقوب السوداء والمادة المظلمة بشكل مختلف. وذهبت الدراسة بهذه الفرضية إلى ما هو أبعد من ذلك، مشيرة إلى أن المادة المظلمة ربما تكونت من ثقوب سوداء بدائية تشكّلت أثناء الانتقال من آخر مرحلة انكماش للكون إلى مرحلة التوسع...
    اكتشف علماء الفيزياء الفلكية الأمريكيون والأوروبيون أن الثقوب السوداء الموجودة في مراكز المجرات قادرة على امتصاص مادة أكثر بكثير مما كان يُعتقد سابقا. وذلك نتيجة لتقلبات تحدث في أقراص الغاز والغبار المحيطة بها (الأقراص التراكمية). جاء ذلك في بيان نشرته الخدمة الصحفية لجامعة شمال الغرب الأمريكية. تم نشر الدراسة الأربعاء 20 سبتمبر في مجلة الفيزياء الفلكية.ونقلت الخدمة الصحفية عن الباحث في جامعة شمال الغرب نيكولاس كاز قوله:  "إن حساباتنا أظهرت أن الجزء الداخلي من قرص الغاز المحيط بالثقب الأسود يتم تدميره باستمرار، ثم يتم تجديده بالمادة من نصفه الخارجي. ويحتمل أن تُفسر هذه العملية اختلافات حادة في قوة سطوع  بعض النجوم الزائفة التي كان لا يمكن تفسيرها باستخدام نظرية التراكم الكلاسيكية. إقرأ المزيد يمكن رؤيته في سماءنا .. مذنب...
۱