2025-05-05@18:39:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 107

«لـ الجزولي»:

    صدرت كتاب جديد بعنوان: التعذيب في السودان للأستاذين: كمال الجزولي ومحمد عتيق ، تلقت سودانايل نسخة منه من الأستاذ كمال الجزولي وهو الان طريح الفراش بجمهورية مصر العربية حيث أجريت له عملية تكللت بالنجاح نسأل الله له عاحل الشفاء. ومحتوى هذا الكتاب عن التعذيب في التاريخ الإنساني عامة وفي سودان الاسلامويين (1989-2019م) بشكل خاص وهو...
    أحمد عاطف (القاهرة)ارتبط العرب منذ تاريخ طويل، بعلاقة قوية بالخيول تقوم على الرفقة والاستئناس، في كل الأوقات، عند الترحال وعند الخطر أيضاً. ويحتفي الشعب المغربي بخيوله الأصيلة، من خلال فن «التبوريدة» أحد أشهر الفنون التراثية المتعلقة بالفروسية والشجاعة، وتعود -حسب الباحث المغربي محمد الجزولي- إلى القرن الخامس عشر، واتخذت اسمها من البارود الذي يطلق على...
    كشف نادي ليل الفرنسي عن تعاقده مع المغربي ياسين الخليفي، خريج أكاديمية محمد السادس، إلى غاية سنة 2028، وسيلعب مع فريق الأمل. كما وقع اللاعب المغربي محمد يونس الجزولي لريال بيتيس الإسباني، قادما من أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، بموجب عقد يمتد لـ3 مواسم. ونشر لاعب المنتخب المغربي تحت 18 سنة صورا له بقميص ريال...
    الخرطوم – نبض السودان انتخب التيار الإسلامي العريض سيف الدين أرباب رئيساً للتيار خلفا لمحمد علي الجزولي ، الذي مازال محتجزا لدى قوات الدعم السريع في مصير مجهول.
    {مهداة إلى الأستاذ صلاح بشير الذي كتب مشكوراً يقول: "ما لا يعجبني عند الأستاذ كمال الجزولي استخدامه لمفردات ذات أبعاد منفِّرَة على شاكلة "المستعربة والجلابة والثقافة العروبواسلامية" وغيرها من الكلمات ذات الشحنات السالبة} (1) يتَّصل مفهوم «الهُويَّة»، اتِّصالاً وثيقاً، بمفهوم «الثَّقافة» التي تُعتبر المحدِّد الرَّئيس لها، إذ أن الأخيرة، من الزَّاوية النظريَّة لفلسفة التَّاريخ،...
    (1) رحل عن هذه الفانية، مؤخَّراً، صديقي الأديب العالم، واللغويُّ البارع، البروفيسير عمر محمد الحسن شاع الدِّين، وما أفدح فقد الأديب العالم، واللغويُّ البارع، حين يُتطلَّع إليه، في هذا الزَّمان، فلا ينوجد! وكان شرَّفني، عليه رحمة الله ورضوانه، في منتصف العقد الأوَّل مِن هذه الألفيَّة، بأن أقدِّم لمؤلفه اللطيف القيِّم "قذاذاتٌ وجذاذاتٌ"، من إصدارات مركز...
    عبد الله بن ياسين الجزولي، فقيه وعالم وسياسي ارتبط اسمه بنشأة دولة المرابطين التي وحّدت المغرب الإسلامي وحكمت حوالي 90 سنة، وكان قد أسسها بتسعة رجال حتى غدت أهم دولة إسلامية في المغرب والأندلس، وأعطت لاسمه إشعاعا وطنيا وأفريقيا وعربيا، وخصّه مؤرخو عصره بلقب مهدي المرابطين. عاش فقيها زاهدا ومات شهيدا مجاهدا، وشنّ حربا...