لقاء بين نائب سلفاكير والجكومي
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
جوبا- نبض السودان
التقي الدكتور رياك مشار النائب الأول لرئيس جمهورية جنوب السودان الأستاذ محمد سيد احمد سرالختم الجكومي رئيس الجبهة الثورية السودانية و رئيس كيان و مسار الشمال بحضور الفريق اول يحي محمد خير عضو المكتب القيادي لكيان الشمال عقب انتهاء الاجتماعات التشاورية التي عقدتها لجنة وساطة اتفاق جوبا مع اطراف العملية السلمية لسلام جوبا.
و تدوال اللقاء مخرجات مشاورات اجتماع جوبا حيث اكد الدكتور رياك مشار النائب الأول لرئيس جنوب السودان اسفه و حزنه علي ما يجري في وطنه السودان مؤكدا رفضهم التام للحرب التي تدور الآن مثمنا رؤية جنوب السودان لحل الأزمة السودانية عبر مبادراتها المطروحة للحوار السوداني السوداني دون اقصاء لاحد.
من جهته ثمن الأستاذ الجكومي الجهود العظيمة التي تبذلها دولة جنوب السودان لحل المشكلة السودانية .
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: بين سلفاكير لقاء نائب جنوب السودان
إقرأ أيضاً:
جلسة مفتوحة لمجلس الأمن لمناقشة الأزمة السودانية والأستماع لإحاطة من ممثل الأمين العام
من المتوقع أن تتناول الإحاطة التطورات الإنسانية الخطيرة، والهجمات المتصاعدة على المدنيين، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه مساعي التهدئة ووقف إطلاق النار.
التغيير: وكالات
من المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة مفتوحة يوم الجمعة 27 يونيو الجاري، مخصصة للاستماع إلى الإحاطة الدورية التي يقدمها الأمين العام للأمم المتحدة بشأن تطورات الأوضاع في السودان، في ظل تصاعد النزاع المستمر منذ أكثر من عام.
وبحسب مصادر دبلوماسية، ستلي الجلسة المفتوحة مشاورات مغلقة بين أعضاء المجلس، بحضور الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان، رمضان العمامرة، الذي سيقدّم تقريرًا حول آخر الجهود السياسية والدبلوماسية التي تبذلها المنظمة الدولية لدفع عجلة الحوار بين الأطراف السودانية المتحاربة.
ومن المتوقع أن تتناول الإحاطة التطورات الإنسانية الخطيرة، والهجمات المتصاعدة على المدنيين، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه مساعي التهدئة ووقف إطلاق النار.
تعقد هذه الجلسة في وقت يمر فيه السودان بأخطر أزماته منذ استقلاله، مع دخول الحرب بين القوات المسلحة السودانية بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”، عامها الثالث، دون أي مؤشرات جدية على قرب التوصل إلى حل سياسي.
وتسببت الحرب في مأساة إنسانية كبرى، حيث أودت بحياة عشرات الآلاف، ودفعت بأكثر من 10 ملايين شخص إلى النزوح داخلياً وخارجياً، كما تسببت في انهيار شبه كامل للبنية التحتية والخدمات الأساسية، بما في ذلك المؤسسات الصحية والتعليمية.
ورغم الوساطات الإقليمية والدولية، بما فيها مسار “جدة” الذي ترعاه الولايات المتحدة والسعودية، إلا أن المفاوضات لم تحرز تقدماً ملموساً، وسط اتهامات متبادلة بين طرفي النزاع بعرقلة الحلول.
الوسومالأمم المتحدة رمضان العمامرة مجلس الأمن الدولى