لطالما تبجح الاسرائيلي ايلي كوهين سواءا على الفضائيات العربية او مواقع التواصل الاجتماعي وتحدى المواطنين العرب وعايرهم باوضاعهم وضعف جيوشهم بهدف احباط معنوياتهم 

واتضح ان لدى ايدي كوهين حسابين احدها يخاطب فيه المواطنين العرب، ويمارس دناءته ووضاعته ، فيما الثاني باللغة العبرية وهو موجه الى الاسرائيليين ولا يطلع عليه العرب بسبب عامل اللغة 

الفلسطينيين رصدو ايدي كوهين وحسابه الثاني ليكتشفو حقيقته ويطلعو على حالته البائسة والمرتجفه المرتعده من التطورات التي تشهدها الاراضي الفلسطينية 

في رسالته الى الاسرائيليين يقول موجها كلامه الى القيادات الاسرائيلية التي بدأت هي الاخرى غير قادرة على اخفاء الهزيمة انه ينقل بعض الرسائل الى العرب ليعرف هو والاسرائيليين ما يجري في الدول العربية ، ولكنه صدم من اهتمام وزير الدفاع غالنت وبني غانتس اللذان تحدثا عن الخسائر الباهظة التي مني بها الجيش الاسرائيلي 

طلب ايلي كوهين اثر ذلك من المسؤولين الاسرائيليين عدم التحدث عن الخسائر الاسرائيلية التي ستضر بمعنويات الجنود وتشجع "الارهابيين" وتمد رجال حماس بالطاقة ، وتحدث عن غرف الدردشة التي بدات تناقش تصريحات بني غانتس وغالانت واثار الهزيمة الاسرائيلية على معنويات المتابعين والمرتادين لغرف الدردشة 

وقال انه ممنوع ان نظهر وجعنا نحن نتالم لكن ممنوع علينا الاعتراف بالالم حتى لانعطيهم فرصة للشماته او الانتصار 

 

#إيدي_كوهين في حسابه العبري @DREDYCOHEN الغير معروف للمجتمع الإسرائيلي يقول لوزير الدفاع:

ممنوع عليكم اظهار نقاط ضعفنا عند حديثكم عن خسائرنا وقتلانا،العالم العربي كله شامت بنا وهذا يمد أعدائنا بالطاقة .



????بإختصار هو يريد الاستمرار بكذبه على العالم العربي . #غزة pic.twitter.com/PenMhaY29q

— مرشد سياحي للتاريخ الأندلسي (@Andalusrise) November 1, 2023

.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

اسرائيل ترتكب مجـ.زرة في موقع لتوزيع المساعدات في غزة

ارتكب الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأحد مجزرة جديدة في قطاع غزة، حيث أفادت تقارير اعلامية باستشهاد 35 فلسطينيا وإصابة 150 في إطلاق نار على شبان قرب موقع مساعدات أميركية غرب رفح جنوبي القطاع.

بدوره، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة استشهاد 26 شخصا وإصابة أكثر من 115 آخرين في موقع لتوزيع المساعدات الأميركية الإسرائيلية في رفح فجر اليوم الأحد.

وقال إن الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة بحق المدنيين المحتشدين في مواقع توزيع المساعدات الإنسانية، مشيرا إلى أن جريمة الاحتلال الجديدة دليل إضافي على مضيه في تنفيذ خطة إبادة جماعية من خلال التجويع.

وأضاف المكتب الإعلامي -في بيان- أن عدد الشهداء في هذه المواقع ارتفع إلى 39 شهيدا وأكثر من 220 مصابا خلال أقل من أسبوع.

وأكد البيان أن الاحتلال الإسرائيلي حوّل موقع توزيع المساعدات من نقاط للإغاثة الإنسانية إلى مصائد للقتل الجماعي، معتبرا أن ما يجري هو استخدام ممنهج للمساعدات كأداة حرب توظف لابتزاز المدنيين الجوعى.

وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة المسؤولية الكاملة عن المجازر المستمرة في مواقع توزيع المساعدات التي تُنفذ تحت غطاء إنساني كاذب.

وطالب المكتب الأمم المتحدة ومجلس الأمن بتحمل مسؤولياتهم القانونية وفتح المعابر فورا دون قيود، داعيا إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة على وجه السرعة لتوثيق هذه المجازر.

وقال مراسل الجزيرة من دير البلح أشرف أبو عمرة إن المجزرة متواصلة، حيث لا يزال جنود الاحتلال يستهدفون بكل الوسائل الجموع المتوجهة نحو مراكز المساعدات.

وذكر أن الاحتلال مارس الخداع ومنح أملا كاذبا لأهل غزة عبر تأكيده أن مراكز المساعدات ستبدأ توزيع الطرود الغذائية عند السادسة صباحا بالتوقيت المحلي، فتوجّه المواطنون الجوعى بحثا عما يسد رمق عائلاتهم، غير أن الاحتلال استهدفهم بإطلاق النار مباشرة على الرأس والأجزاء العلوية من الجسم.

وقال أبو عمرة إن المواطنين يحاولون بكل وسائلهم البسيطة والمعدمة إنقاذ المصابين، مشيرا إلى أن 15 منهم إصابتهم خطرة، ولفت إلى أن هذه المساعدات التي سالت دماء كثيرة حولها لا توفّر إلا القليل من المواد الغذائية لعائلة متوسطة، وربما لا تكفيهم إلا لـ3 أيام.

من جهته، قال مدير الفريق الطبي في جمعية الإغاثة بغزة الدكتور عدي دبور -للجزيرة- إن المستشفيات استقبلت 30 شهيدا حتى الآن، مشيرا إلى أن المستلزمات الطبية في القطاع شبه منعدمة.

وذكر أن عدد الشهداء والإصابات يفوق قدرة استيعاب المستشفيات في القطاع، مشيرا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي حوّل مراكز المساعدات إلى مراكز للقتل الجماعي.

وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لمدة 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية، لا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو/أيار الماضي تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما تُعرف بمؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأميركيا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة.

ويجري توزيع المساعدات في ما تُسمى المناطق العازلة جنوبي غزة، وسط مؤشرات متزايدة على فشل هذا المخطط، إذ توقفت عمليات التوزيع بشكل متكرر بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجياع، مما دفع القوات الإسرائيلية إلى إطلاق النار، مما خلف قتلى وجرحى في صفوف المدنيين. كما أن الكميات الموزعة توصف بأنها شحيحة ولا تفي بمتطلبات مئات الآلاف من الجياع في القطاع.

وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • “حماس” تحذر من خطورة الوضع الكارثي للأسرى في سجون العدو الاسرائيلي
  • شاومينج لطلاب الاعدادية بالقاهرة والجيزة : اللي صور الامتحان يبعته
  • الجيش الروسي يسيطر على بلدة جديدة في سومي
  • جيش الاحتلال الاسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
  • شاهد..أهلاوي و زملكاوي في المدرجات لتشجيع بيراميدز أمام صن داونز
  • وزير دفاع اسرائيل أوعز إلى جيشه مواصلة القتال ضد حماس في غزة بمعزل عن أي مفاوضات
  • اسرائيل ترتكب مجـ.زرة في موقع لتوزيع المساعدات في غزة
  • ممنوع المحمول.. وكيل تعليم كفر الشيخ يتابع امتحانات الشهادة الإعدادية
  • في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟
  • الجيش الاسرائيلي يعلن مسؤوليته عن قتل محمد السنوار ويتوعد بالمزيد