بالفيديو .. صالون “studio de beauté” بمراكش يقدم عروضا مغريا بجودة عالية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
رهانا على الجودة وتعدّد الخدمات المقدّمة للزبناء وبمواصفات عالية الرقي، يقدم صالون “studio de beauté” المتواجد بحدائق الشرفية بمنطقة بوعكاز بالمحامية بمدينة مراكش، عروضا مغرية لزبوناته بأثمنة جد مشجعة.
ويسعى صالون “studio de beauté“، إلى تقديم أرقى الخدمات في هذا المجال، والإهتمام بالزبونات على أكمل وجه.
هذا واشاد عدد من النساء بالخدمات المميزة للصالون، وبالعروض المغرية التي يقدمها والتي توفر منتوجات عالية الجودة بأثمنة تفضيلية.
تفاصيل العروض التي يقدمها صالون “studio de beauté” بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
شغيلة الصحة بجهة الرباط تنتفض ضد “فشل” إدارة ابن سينا وتُلوّح بالتصعيد
في خطوة تصعيدية جديدة، أعلن المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة، المنضوي تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل (UMT) بجهة الرباط سلا تمارة، عن تنظيم وقفة احتجاجية إنذارية يوم الأربعاء 9 يوليوز 2025، على الساعة الحادية عشرة صباحًا، أمام مديرية المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط.
ويأتي هذا التحرك النقابي، حسب بلاغ صادر عن المكتب الجهوي، احتجاجًا على “سوء التسيير والتدبير الخطير” الذي تشهده مؤسسات صحية تابعة للمركز، وما ترتب عنه من اختلالات “غير مسبوقة” في الخدمات الصحية بالرباط وسلا وتمارة، بلغت حد تهديد مباشر لحياة المرضى.
واتهمت النقابة إدارة المركز بـ”الاستهتار بالأوراش الإصلاحية الكبرى” التي تسعى لتأهيل المنظومة الصحية الوطنية، وبالتسبب في أعطاب متكررة في التجهيزات الحيوية، من بينها جهاز السكانير الذي بقي معطلاً لأزيد من شهر ونصف، بالإضافة إلى نقص حاد في المعدات الطبية، والكواشف، والموارد البشرية.
ومن أبرز مؤشرات التدهور، حسب ذات البلاغ، ما وقع بمستشفى مولاي يوسف بالرباط، حيث تم تحويل مصلحة طب الأطفال حديثي الولادة إلى مصلحة إنعاش دون احترام المعايير التقنية والبنيوية، ما أدى إلى اضطراب كبير في تقديم الخدمات، وصولاً إلى إغلاق المصلحة نهائيًا.
كما نددت النقابة بما وصفته بـ”الممارسات الانتقامية” في حق مناضليها، بعد نقل أعضاء من المكتب النقابي تعسفيًا إلى مؤسسات أخرى دون مبرر، معتبرة ذلك محاولة لتكميم الأفواه.
وأكد المكتب الجهوي أن الوقفة الاحتجاجية تأتي كخطوة إنذارية أولى، محملًا مديرية المركز مسؤولية ما آل إليه الوضع، ومطالبًا المجلس الأعلى للحسابات ووزارة الصحة بإيفاد لجان تفتيش ومحاسبة المسؤولين عن الاختلالات.