تسعى الأمهات العربيات في بلاد الغربة إلى تبسيط أحداث الحرب على غزة لأطفالهن، وشرح أسباب الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بطريقة مبسطة ومباشرة في الوقت نفسه، لكنهن يواجهن عائق اللغة، وبخاصة إذا لم تكن العربية لغة ثانية للطفل.

ولتعريف طفلك بالتراث الفلسطيني والحرب على غزة، بطريقة قصصية، نقدم لكِ 5 كتب متاحة بلغات عدة، كما أنها تناسب 5 مراحل عمرية مختلفة، بدءًا من تعلم طفلكِ الحروف الأبجدية حتى سنوات مراهقته المتأخرة:

"فاء.

. فلسطين" بأسلوب تعليمي تأخذ الصغار في رحلة أبجدية لفلسطين ومدنها وأبطالها (الجزيرة) 1- "فاء.. فلسطين"

تعود فكرة كتب الحروف الأبجدية لعشرات السنين، وتتناول عددًا لا يحصى من الموضوعات والدول، ولتعريف الأطفال في عمر أقل من 5 سنوات بأمم وثقافات مختلفة، لكن لم تكن فلسطين من بين كتب الهجاء باللغة الإنجليزية قبل صدور ذلك الكتاب عام 2017.

يروي "فاء.. فلسطين" قصة دولة فلسطين وشعبها بأسلوب تعليمي، مع رسوم، وأغنيات، تأخذ الصغار في رحلة أبجدية إلى فلسطين، ومدنها، وأبطالها.

وقد ألفت الكتاب الروائية السويدية من أصل إيراني، جولبارج باشي، بعدما فكرت في شراء كتاب عن فلسطين لأطفالها، وللزيارات المدرسية التي تجريها بانتظام للمدارس العامة في نيويورك، لكنها لم تجد كتاب حروف للأبجدية الإنجليزية عن فلسطين، لذلك استعانت بالرسامة الإيرانية باشي جولروخ نفيسي، بعدما حققت سلسلة كتبها المصورة للأطفال نجاحًا.

"بابا ماذا يعني اسمي؟" قصة الطفلة اللاجئة الفلسطينية "صامدة" التي تدرس بأميركا (الجزيرة) 2- "بابا ماذا يعني اسمي؟"

يحكي "بابا ماذا يعني اسمي؟" قصة اللاجئة الفلسطينية "صامدة" التي تدرس في مدرسة بأميركا، وحينما سألها أصدقاؤها عن معنى اسمها لم تعرف ماذا تقول.

سألت "صامدة" والدها، ولم تحصل على إجابة فقط، بل اصطحبها في مغامرة أشبعت فضولها وشغفها، ورحلة استكشافية إلى عالم سحري، مليء بالأغنيات، والرسوم التوضيحية المبهرة، مما يجعلها قصة مناسبة للأطفال من عمر 4 سنوات، ليتعرف طفلكِ على تاريخ فلسطين، ومعاني أسماء مدنها، ويفهم معاني النضال، والانتماء، والإصرار على العودة.

وقد ألفت القصة الكاتبة الأميركية المسلمة من أصل فلسطيني رفق عبيد، وهي أخصائية لعلاج صعوبات النطق والتواصل لدى الأطفال، وألفت 3 قصص مصورة للأطفال عن فلسطين، هي "أنت اللون"، و"بابا! ماذا يعني اسمي؟"، و"رحلة إلى فلسطين".

وتم ترشيح القصة الأخيرة لنيل جائزة كتاب فلسطين لعام 2020، وحازت القصة على إشادة لجنة التحكيم، كذلك أنتجت "رفق فيلم رسوم متحركة بعنوان "أنا من فلسطين" والذي يدور حول تجربة طفلة فلسطينية بالمدارس الأميركية.

"أسرار ستي" تناسب الأطفال من عمر 5 إلى 8 سنوات (الجزيرة) 3- "أسرار ستي"

تحكي قصة "أسرار ستي" حكايات عن الأسرة والانتماء رغم المسافات، فتعيش جدة منى في قرية فلسطينية على الجانب الآخر من الأرض، ولم تعرف منى عنها شيئًا إلا بعدما سافرت لزيارة فلسطين في عمر 14 عاما، وعاشت هناك فترة قصيرة في رام الله والقدس، حيث تلقت جزءًا من تعليمها الثانوي.

وتحدثت الجدة والحفيدة لغتين مختلفتين، لذلك اخترعتا لغتهما الخاصة، وتعرفتا على عوالم بعضهما، وكشفتا عن أسرارهما، فتأثرت منى بحياة جدتها اليومية، وعرفت كيفية الاعتناء بشجر الليمون، كما تعلمت طريقة الخبز في الطابون، واللعب بالبلية (الكرات الزجاجية الصغيرة الملونة) مع الأقارب، إلى أن حان موعد سفر منى، لكنها احتفظت بالعلاقة التي وطدتها مع جدتها.

وقد ألفت القصة الشاعرة الفلسطينية الأميركية نعومي شهاب، الحائزة على جوائز عدة في فئة أدب الأطفال، وتناسب القصة الأطفال من عمر 5 سنوات إلى 8 سنوات، وتعد مثالية لقراءة مسائية مع طفلكِ قبل النوم.

"قطعة صغيرة من الأرض" تساعد ابنكِ المراهق على فك تعقيدات أحد أسوأ أنظمة الاحتلال (الجزيرة) 4- "قطعة صغيرة من الأرض"

تروي "قطعة صغيرة من الأرض" قصة عائلة العبودي بمدينة رام الله الفلسطينية، وابنها علي الذي عاش قسوة حصار الدبابات الإسرائيلية للشارع الذي يسكنه، وحظر التجول الذي حرمه من الاستمتاع بقطعة أرض مهجورة استغلها وأصدقاؤه للعب كرة القدم.

وتعد مؤلفة الكتاب، إليزابيث ليرد، واحدة من أشهر مؤلفي روايات المراهقين في بريطانيا، مما أتاح لتلك الرواية فرصة الانتشار في دول أجنبية، وترجمتها للغات عدة منها: العربية، الإيطالية، الألمانية.

وقد ألفت ليرد الرواية بالشراكة مع عالمة الآثار الفلسطينية والمترجمة سونيا نمر، لمساعدتها على نقل الواقع الذي اقتربت منه ليرد طويلًا، بعد إقامتها وزوجها في بيروت، أثناء الحرب الأهلية، ومعرفتها لأول مرة بمأساة اللاجئين الفلسطينيين، وإدراكها مدى جهل الغرب بفظاعة الاحتلال الإسرائيلي.

وستساعد تلك الرواية ابنكِ المراهق على فك مزيد من تعقيدات أحد أسوأ أنظمة الاحتلال في عصرنا الحديث، وفهم الأحداث الحالية، وتكوين رأي حولها.

"حينما كان للشوارع أسماء" تحكي فيها طفلة قصة دواء جدتها الوحيد حفنة من تراب القدس (الجزيرة) 5- "حينما كان للشوارع أسماء"

تحكي "حينما كان للشوارع أسماء" قصة الطفلة حياة (13 عاما) ومعاناتها من أجل الحصول على دواء جدتها الوحيد، والمتمثل في حفنة تراب من منزل أجداد جدتها زينب بالقدس، لكن هناك مشكلة تمنع حياة من تحقيق أمنية جدتها، وهي جدار الفصل العنصري الذي يقسم فلسطين، بخلاف لجان التفتيش وحظر التجول.

وقد ألفت الرواية الكاتبة والناشطة في حقوق الإنسان راندا عبد الفتاح التي ولدت في سيدني الأسترالية، من أصول مصرية وفلسطينية.

واستغلت راندا نشاطها السياسي والحقوقي لمعاونة المهاجرين واللاجئين، ودعم سبل الحوار بين الأديان، كما كانت أيضًا ضيفة منتظمة بالمدارس في جميع أنحاء أستراليا، لمناقشة قضايا العدالة الاجتماعية مع الطلاب، وساعدتها نقاشاتها مع الطلاب في الكتابة للمراهقين قبل سن الجامعة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: من الأرض

إقرأ أيضاً:

إقتراع المغتربين يوتّر الجلسة التشريعية اليوم واتجاه لدىالقواتوآخرين للانسحاب

تدخل مناقشات قانون الانتخاب مرحلة جديدة في ظل خلاف سياسي حاد حول اقتراحات قوانين الانتخاب وبعض الإصلاحات.
وتقدّم "مشروع أزمة" نيابي- سياسي إلى واجهة المشهد الداخلي، تمثّل في احتمال أن تشهد الجلسة التشريعية لمجلس النواب اليوم اشتباكاً سياسياً حاداً على خلفية الانقسام حول بند تصويت المغتربين في قانون الانتخاب النافذ حالياً.
وبحسب " النهار" فان هذا الموضوع الخلافي اتخذ طابعاُ ساخناً، بعدما تحوّل إلى عنوان مبارزة وليّ أذرع بين كتل أساسية أبرزها "القوات اللبنانية" والكتائب والحزب التقدمي الاشتراكي والعديد من النواب المستقلين والتغييريين من طوائف واتجاهات عدة من جهة، و"الثنائي الشيعي" و"التيار الوطني الحر" من جهة مقابلة، علماً أن المواجهة الأساسية تطوّرت إلى كباش بين الكتل المنادية بانتخاب المغتربين لجميع النواب أسوة بالمقيمين، ورئيس مجلس النواب نبيه بري الذي تحدّى هذه الكتل عملياً بإسقاط إدراج اقتراح القانون بإلغاء إنشاء ستة مقاعد نيابية إضافية تخصص للمغتربين على جدول أعمال الجلسة التشريعية اليوم. وبذلك تصاعدت أجواء التوتر والتحفّز للمواجهة، إذ بدا أن 68 نائباً يدعمون اقتراح القانون المعجل المكرر لإلغاء المقاعد الستة لن يسكتوا أمام إصرار بري على إبعاد المشروع عن جدول الأعمال وتجاهل التأييد الواسع لهذا الاتجاه والإمعان في إرجائه. وينشط هؤلاء لإقرار هذا التعديل بهدف المساواة بين الناخبين وحفظ حق المغتربين بالتأثير في كل المقاعد وليس بـ6 فقط بموجب القانون الحالي.
ويقدّم بري ومن يؤيده جملة ذرائع لرفض هذا التعديل، منها أنه يقفز فوق اللجنة الفرعية المعنية بمناقشة قانون الانتخاب، في وقت يتم فيه انتظار الحكومة حيال ما ستقدمه من اقتراح قانون انتخاب في هذا الخصوص أو إجراء تعديلات على القانون الساري.
 
ويبرّر بري رفضه لما يصفه بـ"الكمين"، بأنه لا ينبغي التلاعب بقانون الانتخاب بهذه الطريقة التي تؤدي في رأيه إلى تفكيك وحدة البلد والتمييز بين ناخب وآخر أو بين حزب وآخر. غير أن معلومات تحدثت عشية الجلسة عن احتمال أن يتصاعد الخلاف في الجلسة إلى حدود انسحاب الكتل والنواب المؤيدين لاقتراح القانون وتطيير الجلسة إذا أصرّ بري بعد افتتاحها على رفض إدراج الاقتراح على جدول أعمالها. وأكد نواب لـ"النهار" أن كل الاحتمالات مفتوحة بحسب توجّه النقاش، وليس هناك خطوات محددة مسبقاً، على أن يعقد اجتماع تنسيقي بين النواب قبيل الجلسة.    

وكتبت" نداء الوطن": الجلسة، مبدئيًا ، تناقش ثلاثة عشر مشروعًا واقتراح قانون على جدول الأعمال. وليس بينها اقتراح القانون الذي تقدمت به كتلة "الجمهورية القوية" مع بعض الكتل والنواب الآخرين. في حال رفض الرئيس بري إدراج اقتراح القانون، فكيف ستسير الجلسة؟

مصدر نيابي كشف لـ "نداء الوطن"أن الرئيس بري دائمًا كان يُدرِج اقتراحات القوانين ومشاريع القوانين التي تتخذ صفة المعجَّل المكرر، طوال فترة رئاسته لمجلس النواب إلا هذه المرة فقد استخدم "استنسابيته" ورفض إدراج اقتراح القانون، من دون أن تعرَف خلفية هذا الرفض. ويكشف المصدر أن اجتماعًا سيعقده نواب "الجمهورية القوية" مع عدد من الكتل والنواب لتنسيق الموقف، وفي المعلومات أنه في حال رفض رئيس المجلس إدراج اقتراح القانون على جدول الأعمال، فإن النواب الذين سيجتمعون صباحًا سينسحبون من الجلسة، وفي هذه الحال يكون مصير الجلسة مفتوحًا على كل الاحتمالات بما فيه تطيير الجلسة، في حال سمح العدد بذلك.
وكتبت"الاخبار": يبدو أنّ عرّابي قانون الانتخابات 144/2017 وعلى رأسهم «القوات اللبنانية»، قرّروا إطاحته لعدم تناسبه مع مصالحهم السياسية.
ويخوضون اليوم معركة تعديل القانون من منطلق ترجمة ما حصل في المنطقة وفوز محورهم السياسي داخل مجلس النواب.
من هذا المنطلق، تُعارض معراب أي بحث في أي تعديل مطروح، باستثناء التعديل المطلوب من قبَلها، وهو ما دفعها إلى تقديم الاقتراح بصيغة «معجّل مكرّر» لمحاولة إقراره مباشرة في الجلسة، دون الحاجة إلى مناقشته مع باقي الأفرقاء في اللجان. وقد جرى تكليف عقيص بجمع تواقيع أكثر من ستين نائباً على عريضة تطالب بطرح الاقتراح في الجلسة ومناقشته، إلّا أنه وحتى مساء أمس، فشل في إنجاز هذه المَهمة.
كما فشلت محاولة تأمين التفاف نيابي مع «القوات» لتطيير نصاب الجلسة في حال إصرار بري على عدم وضع الاقتراح على جدول الأعمال، بعد أن عارض نواب «اللقاء الديمقراطي» وعدد من النواب المستقلين السّير بهذا الخيار. على أنّ «القوات» وعدداً من النواب «التغييريين» يعتزمون طلب الكلام بالنظام اليوم، لفتح موضوع قانون الانتخاب والإدلاء بآرائهم حوله، وأيضاً مناقشة صلاحيات رئيس المجلس انطلاقاً من المادتين 109 و110 من النظام الداخلي للمجلس.
إذ تنصّ المادة 109 على أنه «للرئيس طرح الاقتراح أو المشروع المعجّل المكرّر على المجلس في أول جلسة يعقدها بعد تقديمه حتى ولو لم يدرج في جدول الأعمال»، بينما تتحدّث المادة 110 عن «حق الحكومة وأي من النواب مع تقدّم مشروع أو اقتراح قانون أن يطلب بمذكّرة معلّلة مناقشته بصورة الاستعجال المكرّر، شرط أن يكون مؤلّفاً من مادة وحيدة».
في المقابل، تقول مصادر مقرّبة من رئيس المجلس إنّ بعض النواب «يتعمّدون تفسير النظام بما يتناسب مع مصالحهم، إلا أنّ المادة 109 واضحة في معناها وتنصّ على أنه «للرئيس طرح الاقتراح»، ما يعني أنّ الصلاحية تعود له فقط، وهو من يقرّر طرح الاقتراح، أي أنّ الأمر ليس واجباً عليه».
وترى المصادر أنّ «ثمة من يريد اليوم تنفيذ رغبات الـ NGO التي يعمل لديها، في مجلس النواب، غير أنّ كل هذه المحاولات لإهانة النواب وفرض أجندات خارجية عليهم لم تلقَ أكثرية في المجلس».
اضافت" الاخبار":لماذا تريد «القوات» مناقشة التعديل الذي تطلبه فقط والمتمثّل بإلغاء المقاعد الستة النيابية المخصّصة للاغتراب دون مناقشة باقي الاقتراحات، كالتصويت بصوتين تفضيليّين وتغيير توزيع الدوائر ووضع حدّ أدنى من الأصوات التي يجب أن يحصل عليها المرشح كي يفوز؟
ثمة من يعتقد، في هذا الإطار، أنّ سلوك «القوات» الذي يسعى لعدم مناقشة أي تعديل (ما عدا التعديلات المطروحة من قبَلها)، تحت حجة أنّ الوقت غير مناسب لمناقشة طروحات في ظل عدم نزع سلاح حزب الله كاملاً، سيؤدّي إلى توسيع الخلاف بين القوى السياسية، ممّا سيقود إلى استحالة إجراء أي تعديل، وبالتالي يُهدد بتطيير الانتخابات النيابية!
  مواضيع ذات صلة جلسة تشريعية غداً ومخاوف من توتر بسبب "إقتراع المغتربين" Lebanon 24 جلسة تشريعية غداً ومخاوف من توتر بسبب "إقتراع المغتربين" 30/06/2025 05:26:34 30/06/2025 05:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 إقتراع المغتربين في مداخلات الجلسة التشريعية الاثنين فهل يعدّل قانون الانتخاب؟ Lebanon 24 إقتراع المغتربين في مداخلات الجلسة التشريعية الاثنين فهل يعدّل قانون الانتخاب؟ 30/06/2025 05:26:34 30/06/2025 05:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "الثنائي" متخوّف من اقتراع المغتربين ولا يعارض "الميغاسنتر" Lebanon 24 "الثنائي" متخوّف من اقتراع المغتربين ولا يعارض "الميغاسنتر" 30/06/2025 05:26:34 30/06/2025 05:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "المعركة المقبلة": اقتراع المغتربين Lebanon 24 "المعركة المقبلة": اقتراع المغتربين 30/06/2025 05:26:34 30/06/2025 05:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً براك يٌمهِل لبنان حتى 7 تموز: اتفاقات السلام بالنسبة إلى سوريا ولبنان مع إسرائيل باتت ضرورة. Lebanon 24 براك يٌمهِل لبنان حتى 7 تموز: اتفاقات السلام بالنسبة إلى سوريا ولبنان مع إسرائيل باتت ضرورة. 22:05 | 2025-06-29 29/06/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان وورقة برّاك : الثنائي يردّ بورقة مقترحات وبري يدعو إلى التعامل بهدوء مع الملف Lebanon 24 لبنان وورقة برّاك : الثنائي يردّ بورقة مقترحات وبري يدعو إلى التعامل بهدوء مع الملف 22:08 | 2025-06-29 29/06/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش: عمليات دهم وتوقيف أشخاص على أثر إشكال مسلّح Lebanon 24 الجيش: عمليات دهم وتوقيف أشخاص على أثر إشكال مسلّح 16:30 | 2025-06-29 29/06/2025 04:30:04 Lebanon 24 Lebanon 24 الزين تعليقاً على حرائق القبيات: بلا ملاحقة ومحاسبة سيتكرر هذا المشهد المأسوي Lebanon 24 الزين تعليقاً على حرائق القبيات: بلا ملاحقة ومحاسبة سيتكرر هذا المشهد المأسوي 16:21 | 2025-06-29 29/06/2025 04:21:10 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان كان أساسها.. أسرار خطة إيرانية "لم تنجح" يكشفها تقرير إسرائيلي! Lebanon 24 لبنان كان أساسها.. أسرار خطة إيرانية "لم تنجح" يكشفها تقرير إسرائيلي! 15:00 | 2025-06-29 29/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة حزن عميق.. رحيل نجمة معروفة بشكل مفاجئ Lebanon 24 حزن عميق.. رحيل نجمة معروفة بشكل مفاجئ 03:04 | 2025-06-29 29/06/2025 03:04:19 Lebanon 24 Lebanon 24 السياح والمغتربون يتجنبون سيارات الأجرة في مطار بيروت… ما الأسباب؟ Lebanon 24 السياح والمغتربون يتجنبون سيارات الأجرة في مطار بيروت… ما الأسباب؟ 09:30 | 2025-06-29 29/06/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رواتب بـ300 دولار.. لـ"الموظفين الجُدد" Lebanon 24 رواتب بـ300 دولار.. لـ"الموظفين الجُدد" 01:45 | 2025-06-29 29/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة شهيرة تنوي الخضوع لجراحة تجميلية في الوجه: "عاوزة يبقى شكلي حلو" Lebanon 24 فنانة شهيرة تنوي الخضوع لجراحة تجميلية في الوجه: "عاوزة يبقى شكلي حلو" 02:14 | 2025-06-29 29/06/2025 02:14:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إنفجار يهزّ واشنطن العاصمة... هذه المعلومات الأولية (فيديو) Lebanon 24 إنفجار يهزّ واشنطن العاصمة... هذه المعلومات الأولية (فيديو) 14:46 | 2025-06-29 29/06/2025 02:46:51 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:05 | 2025-06-29 براك يٌمهِل لبنان حتى 7 تموز: اتفاقات السلام بالنسبة إلى سوريا ولبنان مع إسرائيل باتت ضرورة. 22:08 | 2025-06-29 لبنان وورقة برّاك : الثنائي يردّ بورقة مقترحات وبري يدعو إلى التعامل بهدوء مع الملف 16:30 | 2025-06-29 الجيش: عمليات دهم وتوقيف أشخاص على أثر إشكال مسلّح 16:21 | 2025-06-29 الزين تعليقاً على حرائق القبيات: بلا ملاحقة ومحاسبة سيتكرر هذا المشهد المأسوي 15:00 | 2025-06-29 لبنان كان أساسها.. أسرار خطة إيرانية "لم تنجح" يكشفها تقرير إسرائيلي! 14:47 | 2025-06-29 باسيل "dispensé" في امتحان "التيار الوطني الحرّ" فيديو سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) Lebanon 24 سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) 01:40 | 2025-06-28 30/06/2025 05:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ 04:10 | 2025-06-26 30/06/2025 05:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) 23:44 | 2025-06-25 30/06/2025 05:26:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جعجع: محاولة إبعاد المغتربين عن الشؤون الوطنيّة أمر مرفوض
  • الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا
  • تعلن محكمة الحوك الابتدائية م. الحديدة أنه تقدمت اليها الأخت / نسرين جبلي تدعي ان جدتها سعيده توفيت عام ١٩٦٨م
  • باسيل: هناك من يعمل على نزع حق التمثيل من المغتربين
  • طرق الحياة تعود بين صنعاء وعدن.. تفاصيل الصفقة السرية التي ستُنهي سنوات القطيعة
  • مدبولي يلتقي رئيس وزراء فلسطين على هامش مؤتمر الأمم المتحدة لتمويل التنمية ويجدد دعم مصر للقضية الفلسطينية
  • إقتراع المغتربين يوتّر الجلسة التشريعية اليوم واتجاه لدىالقواتوآخرين للانسحاب
  • ما القصة الحقيقية لمجموعة حركة فلسطين وخطة حظرها في بريطانيا؟
  • هل يؤثر الإفراط في النوم خلال العطلة سلبًا على صحة المراهقين؟
  • لجنة فلسطين النيابية والحزب الوطني الإسلامي يبحثان آخر مستجدات القضية الفلسطينية