صحيفة صدى:
2025-05-25@19:33:00 GMT

مسن يكتب قصيدة لزوجته المتوفاه .. فيديو

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

مسن يكتب قصيدة لزوجته المتوفاه .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

كتب الشيخ أبو أحمد قصيدة لزوجته أم أحمد، والتي وافتها المنية، يتحدث فيها عن شوقه وحبه لها، وليؤكد أنها على الرغم من مفارقتها له، إلا أنها لا تذهب عن خاطره.

وتحدث أبو أحمد في قصيدته عن زوجته الحبيبة، وذكر محاسنها، ومشاعره تجاهها، وأنها وقفت بجانبه، لينهي قصيدته مؤكدًا أنه راضٍ عنها.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هذا المقطع المؤثر، واصفين إياه بأنه مشاعر حب حقيقية وصادقة، ودعوا لها بالرحمة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/oGgcqN523zK1Dp9k.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: غزل قصيدة

إقرأ أيضاً:

إبراهيم النجار يكتب: دبلوماسية تحت الرصاص

بين رصاص جنين، وتنديد العواصم، تل أبيب، تغرق في تسونامي سياسي، كما وصفها إعلامها. 

إسرائيل تمنع المساعدات عن غزة وأوروبا أمام اختبار الإرادة السياسية هل تترجم مواقفها إلي أفعال؟ لم تكن زيارة الدبلوماسيين عادية، 25 سفيرا ومبعوثا أوروبيا وعربيا، دخلوا إلي مخيم جنين ليشهدوا علي ما خلفه الاجتياح الإسرائيلي الأخير. لكن، ما شاهدوه لم يكن دمارا فقط. إنما رصاص حي أطلق نحوهم مباشرة من جنود الاحتلال. رصاص لم يخطئ هدفه الرمزي. لا تحذير لا التباس، ولا حتي محاولة للإخفاء إعلان صارخ عن سقوط كل حصانة دبلوماسية، وانكشاف فج لعقلية الاحتلال، التي تضرب بالاتفاقيات والمعايير الدولية، عرض الحائط.

من بروكسيل إلي مدريد، من روما إلي باريس، ارتفعت الأصوات. وزراء الخارجية استدعوا السفراء الإسرائيليين، بيانات التنديد توالت. الاتحاد الأوروبي، طالب بالتحقيق الفوري والمحاسبة. فرنسا، وصفت الاعتداء بالتهديد المباشر لدبلوماسييها. إيطاليا، رأت في إطلاق النارانتهاكا غير مقبول. وأسبانيا، نددت بشدة. والدبلوماسية الأوروبية، اهتزت تحت وقع رصاصا كان يمكن أن يشعل أزمة مفتوحة. 

من جنين حيث صدي الرصاص تتحرك الأسئلة نحو أبعد من مجرد حادث ميداني. هل فقدت إسرائيل، القدرة علي التمييز بين عدو ومراقب، أم أنها قررت ببساطة أن الجميع في مرمي النار؟ حلفاء تقليديون باتوا يراجعون اتفاقية الشراكة، ويهددون بالعقوبات. بينما تتسع دائرة الغضب الأوروبي، علي حكومة نتانياهو، من الضفة إلي غزة. إن كان وفد الدبلوماسية قد نجا من الرصاص. فهناك من لا ينجو في غزة. حيث لا سفراء ولا وفود. يستمر القصف بلا توقف. ويحاصر الهواء والماء والدواء. هناك لا يكتفي بالتحذير، بل يتفذ الحكم. 

رصاصة جنين، كانت تحذيرا للعالم أما في غزة، فالتحذير قد انتهي منذ زمن. هناك لا صوت يعلو فوق صوت الحرب. ولا أحد يراقب. سوي الكاميرا حين تتاح لها فرصة النجاة.

طباعة شارك جنين تل أبيب إسرائيل

مقالات مشابهة

  • إبراهيم النجار يكتب: دبلوماسية تحت الرصاص
  • أحمد ياسر يكتب: دعوة عادلة من النهر للبحر
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: ( … وغطاها)
  • «حرب الجبالي» يتصدَّر التريند .. وعزة لبيب تكشف كواليس الشخصية الأقرب لها | فيديو
  • الزمالك يتقدم على بتروجت بالهدف الثاني بأقدام «إيشو» في الدوري «فيديو»
  • مصطفى الشيمي يكتب: أحمد من غزة
  • أحمد الأشعل يكتب: المجتمعات العمرانية من تطوير الأراضي لتطوير رأس المال
  • ‏«مكتبتش حاجة من اللي شوفتوها».. كواليس ‏جديدة في أزمة السقا ومها ‏الصغير (فيديو)‏
  • متتكلميش عن التربية | شقيقة مسلم توجّه رسالة صادمة لزوجته بسبب أروى
  • بنزيما يتفوق بلا جزائيات وسالم يكتب مجده من خط الوسط.. فيديو