برع في الأدوار المركبة.. تعرف على أهم الأعمال والمحطات في حياة إياد نصار بمناسبة عيد ميلاده
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
في يوم 9 نوفمبر من كل عام، يحتفل الفنان الأردني إياد نصار بعيد ميلاده، وهو يعتبر من الفنانين البارعين الذين أثبتوا جدارتهم في الساحة الفنية المصرية، ويتميز بموهبته وقدرته على اختيار أعماله بعناية، ويظهر تنوعه وتغييره في تجسيد الأدوار، وقد حقق شهرته في مصر من خلال مسلسل "صرخة أنثى" عام 2007، حيث لفت الأنظار لأداؤه المميز، وفي السطور التالية يرصد الفجر الفني أبرز المعلومات والمحطات في حياته.
إياد نصار ممثل أردني من أصول فلسطينية، بدأ حياته المهنية كمدرس ثم انتقل إلى عالم الفن كمساعد مخرج في العديد من الأعمال الأردنية والسورية.
بداية المشوار..من سوريا لـ مصر
برز إياد نصار بشكل لافت بعد مشاركته في المسلسل السوري "الخليفة المأمون"، حيث شكلت هذه البداية لمساره الدرامي، انتقل إلى مصر وأطلق أولى أعماله بمسلسل "صرخة نملة"، الذي حقق شهرة واسعة،استمر نجاحه مع مسلسل "الجماعة" حيث جسد شخصية مؤسس الجماعة حسن البنا، وحقق هذا العمل نجاحًا كبيرًا ونال إعجابًا واسعًا، مما جعله أحد الوجوه المهمة في الساحة الفنية المصرية.
إياد نصار شارك في مجموعة من المسلسلات مثل "الخليفة المأمون"، "الجماعة"، "الفرداوي"، "صرخة نملة"، "المواطن إكس"، "موجة حارة"، "حواديت الشانزليزيه"، "سبع أرواح"، "حجر جهنم"، و"الاختيار". كما شارك في أفلام مثل "مصور قتيل"، "يوم للستات"، "ساعة ونصف"، "تراب الماس"، "الممر"، "كازابلانكا"، "الفيل الأزرق"، "رأس السنة"، و"موسى".
تجربة الإخراج
قام إياد نصار بإخراج 3 أعمال وهم فيلم الرغبة في السقوط عام 2005، ومسلسل العدول 2004، ومسلسل ليل ابيض 2004.
تزوج إياد مرتين الأولى من سيدة اردنية وأثمرت الزيجة عن إيثار وآدم وانتهت بالطلاق ثم تزوج من المصرية شيماء الليثي وأنجب منها ابنه الثالث "نوح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إياد نصار أعمال إياد نصار إیاد نصار
إقرأ أيضاً:
غزة..صرخة الحياة
محمد القعود
غزة..على مدى التاريخ وعقشها يكبر لها، في القلوب والضمائر ويمتد في كل أفق وأتجاه ،جاعلا من كل نسمة هوى، نشيدا سرمديا منيرا خالدا في العشق ،متخما،المبتدى والمنتهى..٠
***
غزة..مدينة يصلى فيها على كل الشهداء ..الشيوخ والعجزة والنساء والاطفال والرضع والرجال ممن يدافعون عن جراحها الطريه والمقاومة بكل استبسال الحجر والشجر وما على الارض من نبات وحياة.
***
غزة..هي ارض السماء..تحتضن كل الشهداء..والابطال ..من المهد وحتى الشهادة..
يولد الاطفال وهم يعرفوا ان الاباء يحملوا حق البقاء الذي هو حق تقديم التضحية كي تستمر رايتهم في سماء شاهقة المجد والعلا..
***
غزة..تفح الصدور امام العارية وتصرخ بكل كرامة :نحن هنا بلااسلحة نواجة الحديد والنار والاسلحة الحديثة دون خوف او انكسار ..!!
***
غزة..تصرخ :الموت للغزاة ..للعدوان الصهيوني واعوانه الامريك والانجليز ..التعساء اللقطاء من كل حواري المدن..
*وهاهو صراخ غزة يصعف بهم:
“تقدّموا
تقدّموا
كل سماء فوقكم جهنّمُ
وكل أرض تحتكم جهنمُ
يموت منّا الطفلُ والشيخُ
ولا يستسلمُ
وتسقط الأم على أبنائها القتلى
ولا تستسلمُ
تقدموا
تقدموا
بناقلات جندكم
وراجمات حقدكم
وهدّدوا
وشرّدوا
ويتّموا
وهدّموا
لن تكسروا أعماقنا
لن تهزموا أشواقنا
نحن القضاء المبرمُ.”.
*سميح القاسم.