صورة مختلفة.. ياسمين عبد العزيز تثير ضجة بعد غياب| شاهد
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
شاركت الفنانة ياسمين عبد العزيز، متابعيها بصور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام بإطلالة انيقة ولافته.
وتألقت ياسمين عبد العزيز، مرتديه بنطال جينز واسع باللون الازرق الفاتح، ونسقت معه توب باللون الرمادي مع قميص باللون الاسود ليكشف عن رشاقتها وجمالها.
ومن الناحية الجمالية أعتمدت ياسمين عبد العزيز، في المكياج على الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
كما اختارت ياسمين عبد العزيز، أن تترك شعرها البني الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
وإليكم صور ياسمين عبد العزيز
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين ياسمين عبد العزيز صور ياسمين عبد العزيز اخبار ياسمين عبد العزيز یاسمین عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
يركع لها تحت المطر.. صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانيا| ماذا حدث؟
أثارت صورة لقاء رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جثا إيدي راما أمام نظيرته، ولقي الأمر تفاعلا واسعا على السوشيال ميديا.
صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانياصورة انتشرت مؤخر لرئيس وزراء ألبانيا وهو يجثو تحت المطر لاستقبال رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا.
فقد جثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبًا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، ثم ضم يديه كما لو كان يصلي قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي".
من جهتها، قالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني: "إنه يفعل هذا فقط ليكون بطولي!"، في إشارة إلى الفارق الكبير في الطول بينهما، حيث يبلغ طول رئيس الوزراء الألباني 6 أقدام و7 بوصات مقابل 5 أقدام و3 بوصات فقط لرئيسة الحكومة الإيطالية، التي تعد من أقصر القادة الأوروبيين.
وقام رئيس الوزراء الألباني ولاعب كرة السلة المحترف السابق، بتصرفات مماثلة لميلوني، في مناسبات عامة أخرى خلال الأشهر الأخيرة.
مشهد متكرر من رئيس وزراء ألبانيالم يكن المشهد الأخير من رئيس وزراء ألبانيا هو الوحيد، بل كرر نفس الحركة في أبوظبي مطلع العام الجاري عندما قدم لها هدية عيد ميلادها، وكذلك خلال قمة في أذربيجان عام 2024.
ويأتي هذا المشهد في إطار علاقة مميزة تجمع بين الزعيمين رغم اختلافهما السياسي، إذ ينتمي راما إلى الحزب الاشتراكي بينما تقف ميلوني على اليمين المحافظ في أوروبا.
يحظى راما باحترام كبير من القادة الأوروبيين والأمريكيين، الذين يرون فيه قوة استقرار في منطقة البلقان.
وقد قاد رئيس الوزراء، الذي درس الفن في باريس في شبابه، مساعي ألبانيا للابتعاد عن روسيا والتقرب من أوروبا.
كما أصبحت ألبانيا وجهة أوروبية شهيرة، حيث يتدفق أكثر من 10 ملايين زائر أجنبي إلى ريفييراها الخلابة كل عام.