قال الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أمرنا بالعلاج، مشيرًا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «تداووا عباد الله فإن الله عز وجل لم ينزل داءً إلا وأنزل له شفاء إلا الموت».

أخبار متعلقة

تامر أمين يكشف مفاجأة: «ابن النادي» يعود إلى الأهلي (فيديو)

تامر أمين يقترح زيادة الرواتب 30%: لن تتحمل الدولة جنيهًا واحدا

تامر أمين: إمام عاشور أهلاوي لمدة 4 سنوات «شبه نهائي»

وأضاف «كريمة» خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الجمعة، أن الطب يتناول العلاج للأمراض العضوية والأمراض النفسية ولا شيء غير هذا.

وأوضح أن العلاج بالطاقة لم يستقر عليه علميًا، إذ لا توجد جامعات تدريس هذا العلاج، وهذا يشبه دجل يمارسه البعض مثل؛ إخراج الجن من جسد الإنسان.

وبين أن العلاج بالرقية الشرعية، نصب ودجل واتجار بالدين، ونوع من الاستخفاف بالدين، مؤكدًا أن القرآن الكريم كتاب هداية وليس كتاب علاج من الأمراض العضوية أو النفسية.

كما أشار أستاذ الفقه المقارن إلى أن العلاج بالحجامة، علاج بيئي كان موجودًا قبل الإسلام، ولا علاقة لها بالسنة النبوية.

أحمد كريمة العلاج بالحجامة العلاج بالطاقة العلاج بالرقية الشرعية

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

أمل جديد للرجال.. علاج ثوري يظهر نتائج مذهلة في استعادة الشعر المفقود

وأظهر العلاج الجديد، المسمى "كلاسكوتيرون" (clascoterone)، فاعلية لافتة في مرحلتين سريريتين متقدمتين في المرحلة الثالثة شملتا قرابة 1500 رجل يعانون من تساقط الشعر الوراثي.

ويعزى الصلع النمطي الذكوري بشكل أساسي إلى الجينات التي تجعل بصيلات الشعر حساسة بشكل مفرط للأندروجينات (الهرمونات الجنسية الذكورية)، وخاصة هرمون ديهيدروتستوستيرون (DHT).

ووفقا للنتائج المنشورة الأربعاء الماضي، حقق المستخدمون تحسنا كبيرا في نمو الشعر بلغ 539% في إحدى التجارب، مقارنة بالعلاج الوهمي، فيما سجلت التجربة الثانية تحسنا بنسبة 168%.

ويستهدف الدواء الذي يعطى كعلاج موضعي على فروة الرأس، آلية المرض من جذورها. فهو من فئة مثبطات مستقبلات الأندروجين، ما يعني أنه يمنع تأثير الهرمونات الذكرية (خاصة ديهيدروتستوستيرون) التي تسبب ضعف وتساقط البصيلات عند الأشخاص المهيئين وراثيا. وتؤكد الشركة المصنعة أن الدواء لا يمتص بشكل جهازي في الجسم، ما قد يقلل من احتمالية الآثار الجانبية مقارنة بعلاجات أخرى.

 ويأتي هذا الإعلان في وقت يعاني فيه ما يصل إلى 50% من الرجال من درجة ما من الصلع النمطي بحلول سن الخمسين. ورغم وجود علاجات حالية مثل المينوكسيديل (المكون النشط في دواء روجين) والفيناسترايد، إلا أن لكل منها قيودا في الفعالية أو آثارا جانبية محتملة، كما أن عمليات زراعة الشعر باهظة التكلفة ولا تناسب الجميع.

ومن المقرر أن تكمل الشركة دراسة متابعة سلامة لمدة 12 شهرا بحلول ربيع عام 2026، على أن تقدم بعدها طلب الموافقة الرسمي إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والسلطات الصحية الأوروبية.

جدير بالذكر أن "كلاسكوتيرون" حصل سابقا على موافقة لعلاج حب الشباب عام 2020، ما قد يسرع عملية مراجعته.

وفي تصريح رسمي، قال جيوفاني دي نابولي، الرئيس التنفيذي لشركة Cosmo Pharmaceuticals: "مع هذه الفعالية القوية وملف الأمان الجيد، يفتح العلاج الباب لنموذج علاجي أفضل للمرضى".

وإذا حصل على الموافقة، سيكون "كلاسكوتيرون" أول دواء جديد تماما لفئة علاج الصلع النمطي منذ عقود، ما قد يغير جذريا خيارات العلاج المتاحة لملايين الرجال حول العالم.

 

مقالات مشابهة

  • مروان عطية رفقة تامر عاشور في أحدث ظهور من حفله الأخير
  • تامر أمين: أداء المنتخب في كأس العرب حاجة تكسف.. فيديو
  • تامر أمين: أداء منتخب مصر يكسف.. ونداء عاجل لوزير الرياضة
  • هل يمكن الشفاء من فيروس نقص المناعة البشرية؟.. دراسة توضح
  • الأساليب‭ ‬الذكية‭ ‬الحديثة‭ ‬ساعدت‭ ‬على‭ ‬علاج‭ ‬المراحل‭ ‬المتقدمة‭ ‬للمرض
  • تامر حسني يظهر لأول مرة بعد أزمته الصحية على كرسي متحرك.. فيديو مؤثر
  • اكتشاف علاج جديد يخفف أعراض تكيس المبايض
  • مركز العزيمة بالغربية.. إضافة جديدة لشبكة علاج الإدمان بقرى حياة كريمة
  • أمل جديد للرجال.. علاج ثوري يظهر نتائج مذهلة في استعادة الشعر المفقود
  • ما حكم الحلف برحمة النبي صلى الله عليه وسلم؟.. أمين الفتوى يجيب