ماتزاري يعود لتدريب نابولي
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أقال نادي نابولي، حامل لقب الدوري الإيطالي مدرّبه الفرنسي رودي غارسيا لسوء النتائج، وعيّن بدلاً منه المخضرم والتر ماتزاري الذي أشرف عليه بين 2009 و2013.
وكتب مالك النادي أوريليو دي لورنتيس على منصة إكس «مرحباً بعودتك والتر»، علماً أن المدرب البالغ 62 عاماً قاد الفريق الجنوبي إلى لقب الكأس المحلية عام 2012 ووصافة الدوري في 2013.
وبعد قدوم غارسيا في يوليو خلفا للوتشانو سباليتي المستقيل بعد إحراز لقب الدوري، تراجعت نتائج نابولي هذا الموسم ليحتل المركز الرابع راهناً بفارق عشر نقاط عن إنتر المتصدر، بعد خسارته المحرجة الأحد على أرضه أمام إمبولي المهدّد بالهبوط.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي نادي نابولي والتر ماتزاري
إقرأ أيضاً:
صندوق تنمية الموارد البشرية يوقّع الاتفاقية الثالثة مع شركة البحر الأحمر الدولية لتدريب وتوظيف 1000 شاب وشابة
المناطق_واس
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، شهد صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة، توقيع صندوق تنمية الموارد البشرية الاتفاقية الثالثة مع شركة البحر الأحمر الدولية، لتأهيل (1000) شاب وشابة في مجالات متخصصة تشمل: السياحة الاستشفائية، والضيافة، والأمن السياحي، والخدمات التقنية، وذلك بما يلبي احتياجات مشاريع شركة البحر الأحمر الدولية، ويدعم توطين الكفاءات في أحد أهم القطاعات المستقبلية في المملكة.
يأتي ذلك في إطار مواصلة الجهود لتمكين الكفاءات الوطنية في القطاعات الواعدة، فيما تُعد هذه الاتفاقية ضمن سلسلة من الشراكات المتنامية بين الجانبين؛ إذ سبق أن نفذت دفعة سابقة شملت (1500) مستفيد ومستفيدة في مجالات تشغيل المطارات، والضيافة، والصيانة، وحققت نتائج ملموسة في تمكين الكوادر الوطنية في بيئات عمل احترافية وذات معايير عالمية.
ووقّع الاتفاقية المدير العام لصندوق تنمية الموارد البشرية تركي بن عبدالله الجعويني، والرئيس التنفيذي لشركة البحر الأحمر الدولية جيوفاني باقانو، بحضور عدد من قيادات الصندوق والشركة.
وتنص الاتفاقية على مساهمة الصندوق في تحمّل الجزء الأكبر من تكاليف التدريب، وجزءًا من مكافآت المتدربين، بينما تتولى شركة البحر الأحمر الدولية تنفيذ البرامج التدريبية ومتابعة جودتها وربطها بالتوظيف المباشر، مع التنسيق المستمر مع الصندوق في المتابعة الميدانية والتقويم المهني.
وتُجسد هذه الشراكة نموذجًا متقدّمًا للتكامل بين الجهات الوطنية والقطاع الخاص في دعم الاستثمار في رأس المال البشري، وتعزيز جاهزية الكفاءات الوطنية للعمل في مشاريع سياحية رائدة، تسهم في جذب الاستثمار، ورفع مستوى التوطين النوعي، وتنويع الاقتصاد وتوطين الوظائف في القطاعات الإستراتيجية.