بوابة الفجر:
2025-05-28@21:07:01 GMT

كيفية خرم الأذن في المنزل..دليل خطوة بخطوة

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

 

يُعد حلق الأذن جزءًا هامًا من زينة المرأة وجمالها. وبالتالي، يسعى العديد من الفتيات والسيدات إلى ارتداء حلق الأذن بأشكال وألوان مختلفة تناسب ملابسهن اليومية والرسمية. بعض الفتيات يهتمن أيضًا بخرم الأذن، مما يجعلهن يقومن بخرم الأذن بأكثر من مكان، وذلك لسهولة الخطوات المتبعة في خرم الأذن في المنزل دون الحاجة إلى طبيب أو صيدلي.

إليكم دليلًا خطوة بخطوة لطريقة خرم الأذن في المنزل:

الأدوات المطلوبة:
١. قطعة ثلج.
٢. كيس نايلون صغير.
٣. إبرة خياطة مدببة وطويلة وسميكة إلى حد ما.
٤. كحول طبي.
٥. قطعة قطن طبي.
٦. حلق طبي أو ذهبي (يُنصح باستخدام حلق طبي بعد خرم الأذن لتجنب حدوث حساسية).
٧. مصدر حرارة مثل شعلة كبريت أو غاز.
٨. ملقط خشبي.
٩. فازلين.
١٠. مرآة مكبرة.

خطوات خرم الأذن:
١. استخدم الملقط لحمل الإبرة واحرص على أن يكون الجزء الأمامي من الإبرة بالقرب من مصدر الحرارة لرفع درجة حرارتها وتغيير لونها. يهدف ذلك إلى قتل البكتيريا والميكروبات الموجودة على الإبرة بواسطة حرارة النار.
٢. اترك الإبرة في الملقط دون لمس أي سطح حتى تبرد قليلًا. بعد ذلك، اغمس القطن في الكحول الطبي وامسح الإبرة جيدًا من جميع الجهات باستخدام الكحول لتعقيمها.
٣. ضع قطعة الثلج في الكيس النايلون وأغلقه بإحكام. ثم ضعه على الجزء الذي ترغب في خرمه من الأذن، سواء من الأمام أو الخلف، واتركه هناك لبعض الوقت حتى يتخدر المنطقة تمامًا. الهدف من هذه الخطوة هو تجنب الألم أثناء خرم الأذن وتخفيفه.
٤. ابتعد عن الأذن وامسح مكان الخرم من الأمام والخلف باستخدام الكحول الطبي لتعقيمه.
٥. حدد مكان الخرم بدقة وابدأ فيأعتذر، ولكن يجب أن أوضح لك أن خرم الأذن في المنزل ليس عملية مستحسنة. خرم الأذن يجب أن يتم بواسطة محترف مؤهل مثل طبيب أو ممرضة ماهرة في مركز طبي معتمد.

خرم الأذن في المنزل يمكن أن يكون خطيرًا ويزيد من خطر التعرض للعدوى. قد يكون من الصعب تطهير الأدوات المنزلية بشكل كافٍ لمنع نمو البكتيريا والالتهابات.

بالإضافة إلى ذلك، خرم الأذن بشكل غير صحيح قد يؤدي إلى مشاكل مثل تمزق الأنسجة، وتشكل الندبات، والالتهابات الشديدة.

لذا، يُنصح بشدة أن تلجأ إلى محترف مؤهل لخرم الأذن. يمكنك زيارة طبيب الأذن والأنف والحنجرة أو صالون تجميل معتمد للقيام بهذه العملية بشكل آمن ونظيف.

وبعد خرم الأذن، ستحتاج إلى الاهتمام الجيد بالجرح لتجنب العدوى. سيوضح لك المحترف الإرشادات اللازمة للعناية بالأذن المثقوبة وتنظيفها بشكل صحيح.

خرم الأذن

1. استعداد الأذن:
قبل خرم الأذن، يجب التأكد من نظافة الأذن وتطهيرها جيدًا. يمكن استخدام محلول ملحي مطهر لتنظيف الأذن وإزالة أي بكتيريا قد تكون موجودة.

2. الأدوات الصحية:
يجب التأكد من أن الأدوات المستخدمة لخرم الأذن نظيفة ومعقمة. يُفضل استخدام إبرة معقمة ومعبأة بشكل فردي. قد يكون من الأفضل استشارة صيدلي محترف للحصول على الأدوات اللازمة وتأكيد سلامتها.

3. تخدير الأذن:
يمكن استخدام الثلج لتخدير الأذن وتخفيف الألم. يتم وضع الثلج على المكان المرغوب فيه لبضع دقائق قبل بدء عملية الخرم.

4. مراعاة النظافة:
بعد خرم الأذن، يجب الحفاظ على نظافة الجرح. يمكن استخدام محلول ملحي ملطف لتنظيف الجرح بلطف مرتين في اليوم. يجب تجنب لمس الأذن المثقوب باليدين غير المطهرة.

5. مراقبة العلامات السلبية:
بعد خرم الأذن، يجب مراقبة الأذن لأي علامات سلبية مثل احمرار شديد، وتورم، واحمرار غير طبيعي، واحمرار مستمر، أو إفرازات غير عادية. إذا ظهرت أي من هذه العلامات، يجب استشارة الطبيب على الفور.

6. الحفاظ على الرعاية الصحية:
بعد خرم الأذن، يجب تجنب لمس الأذن المثقوب بالأيدي القذرة. يُنصح أيضًا بتجنب استخدام المواد الكيميائية القاسية أو المستحضرات المهيجة قرب الجرح.

7. اختيار الحلق المناسب:
عند اختيار الحلق الذي ترغب في ارتدائه بعد خرم الأذن، يُفضل استخدام حلق طبي آمن وغير مهيج للأذن. يمكن استشارة الطبيب أو المتخصص في صالون التجميل للحصول على نصيحة حول الحلق المناسب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأذن

إقرأ أيضاً:

دراسة توضح كيفية تناول الطعام بعد المضادات الحيوية

أميرة خالد

نقل موقع New Atlas عن دورية Nature، أنه يمكن أن يعالج تناول جرعة من المضادات الحيوية العدوى، لكن الأمعاء قد تستغرق وقتاً أطول للتعافي لأن المضادات الحيوية تقضي على جميع البكتيريا في الأمعاء، سواء كانت مفيدة أم لا.

ووفقا للدراسة يستغرق الأمر وقتاً حتى يستعيد هذا المجتمع الحيوي عافيته بعد إكمال جرعة الدواء، مما يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي، بما يشمل الإسهال والغازات وأنواعا أخرى من اضطرابات المعدة.

وبحثت الدراسة تأثير الأنظمة الغذائية على إعادة بناء ميكروبيوم الأمعاء – مجتمع الميكروبات التي تعيش في القولون – بعد الآثار المدمرة أحياناً للمضادات الحيوية.

ويُشبّه يوجين تشانغ هو، من جامعة شيكاغو والباحث الرئيسي في الدراسة، آثار المضادات الحيوية في الأمعاء بحريق غابة، ويقارن النظام الغذائي بالطريقة التي يتطور بها النظام البيئي بعد ذلك.

وقال تشانغ هو: “إن ميكروبيوم أمعاء الثدييات يشبه الغابة، وعندما تُلحق به أضرار، يجب أن يشهد سلسلة من الأحداث التي تحدث بترتيب محدد ليستعيد صحته السابقة”.

وتابع: “عند اتباع نظام غذائي غربي، لا تتوفر عادة العناصر الغذائية اللازمة للميكروبات المناسبة في الوقت المناسب للتعافي، بل ينتهي الأمر ببضعة أنواع تحتكر هذه الموارد، ولا تُهيئ البيئة المناسبة لكائنات حية أخرى مطلوبة للتعافي”.

وبدأ تشانغ وفريقه الدراسة بمجموعتين من الفئران، فتم إطعام المجموعة الأولى طعاماً يحاكي النظام الغذائي الغربي النموذجي، أي المكون من أطعمة غنية بالدهون وقليلة الألياف، أما المجموعة الأخرى، فتناولت طعاماً عادياً للفئران، وهو قليل الدسم ويحتوي على مجموعة واسعة من الألياف النباتية، يشبه إلى حد كبير النظام الغذائي المتوسطي.

ثم أعطى الفريق كلتا المجموعتين من الفئران جرعة من المضادات الحيوية، وفي محاولة لاستعادة ميكروبيوم أمعائهم إلى حالته قبل المضادات الحيوية، استخدم الباحثون عمليات زرع ميكروبات برازية FMT من فئران سليمة لم تعالج بالمضادات الحيوية إلى أمعاء الفئران الخاضعة للاختبار.

وقالت ميغان كينيدي، طالبة في برنامج تدريب علماء الطب بجامعة شيكاغو وباحثة في الدراسة: “تبين أنه إذا اتبعت الفئران نظاماً غذائياً غير مناسب، فلن تلتصق الميكروبات، ولن يتنوع المجتمع (البكتيري)، ولن يتعافى”.

ويعتقد الفريق أن النتائج يجب أن تطبق التجارب على البشر، ويمكن أن تكون جزءاً من خطة لمساعدة المرضى على التعافي بشكل أسرع من الإجراءات الطبية الرئيسية، بما يشمل علاجات السرطان وزراعة الأعضاء، عند إخضاعهم لمضادات حيوية شديدة الفعالية.

وأضاف تشانغ: “ربما يمكن استخدام النظام الغذائي لإعادة بناء الميكروبات المتعايشة التي تم قمعها تحت تأثير هذه العلاجات”، مضيفا: “يمكن استعادة الميكروبيوم الصحي بشكل أسرع بكثير ومنع ظهور المزيد من الكائنات المقاومة للأدوية المتعددة”.

وأكمل: “بالتأكيد، لا ضرر من تعديل النظام الغذائي قليلاً قبل الخضوع لإجراء يتطلب متابعة بالمضادات الحيوية، أو بعد تناول جرعة من الدواء”.

واكتشف الباحثون خلال الدراسة، أن تناول المزيد من الأطعمة النباتية يقلل من العمر البيولوجي، ويخفض مستويات الكوليسترول الضار، ويحسن صحة القلب وتنظيم الأدمغة، بينما أظهرت دراسة نُشرت في وقت سابق من هذا العام أن استبدال الزيوت النباتية بالزبدة يمكن أن يقلل من خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 16%.

واختتم تشانغ قائلاً: “الطعام يمكن أن يكون علاجاً، في الواقع، يمكن أن يكون له دور في تحديد العلاج، لأنه بات من الممكن، في نهاية المطاف، تحديد مكونات الطعام التي تؤثر على مجموعات ووظائف ميكروبيوم الأمعاء”.

مقالات مشابهة

  • الرهوي يشارك في المؤتمر العلمي للجمعية اليمنية لأطباء الأذن والحنجرة
  • العمران يطرح حلاً ذكيًا يجمع بين تملك المنزل والاستثمار دون تقليد الغرب.. فيديو
  • ببطارية جبارة ومواصفات رائدة .. أفضل سماعات أذن لاسلكية في الأسواق
  • دراسة توضح كيفية تناول الطعام بعد المضادات الحيوية
  • استشارية توضح كيفية الاستعداد البدني لموسم الحج
  • إمكانات لا مثيل لها.. أفضل سماعة لاسلكية في الأسواق
  • هيئة الزكاة توضح كيفية الاستفادة من خدمة «طلب استثناء من شهادة سابر»
  • كيف تحضرين البسبوسة السادة في البيت؟.. إليكِ الطريقة والمقادير خطوة بخطوة
  • تقييم أممي: لا يمكن استخدام سوى أقل من 5% من الأراضي الزراعية في غزة
  • كيفية سداد فاتورة الكهرباء بالموبايل في 2025