وزارة النقل والخدمات اللوجستية تتوج جهودها بالحصول على آيزو (ISO/IEC 20000)
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
حصلت وزارة النقل والخدمات اللوجستية، ممثلة بالإدارة العامة لتقنية المعلومات والإدارة العامة للتحول الرقمي، على شهادة الجودة العالمية آيزو (ISO/IEC 20000) في مجال تطبيق إدارة خدمات تقنية المعلومات، بعد استيفاء جميع المتطلبات اللازمة للحصول على هذه الشهادة، وذلك في إطار سعي الوزارة نحو إدارة تقنية وفق أعلى المعايير الدولية.
وقال مساعد وزير النقل والخدمات اللوجستية أحمد بن سفيان الحسن، إن حصول الوزارة على هذه الشهادة يتوج النجاحات التي حققتها في تطوير خدماتها التقنية ومواكبة التحول الرقمي، مشددًا على أن الوزارة تعمل وفقًا لأفضل الممارسات والمعايير العالمية، وتقدم إجراءات وخدمات عالية الجودة تعكس التزامها وحرصها على تنظيم الأعمال وتطوير المهارات والكوادر العاملة في مجال تقنية المعلومات والتحول الرقمي.
وأضاف: الوزارة عملت على تحسين وتطوير مستوى الخدمة من خلال منصات رقمية تزيد من الكفاءة والجودة والفعالية في قطاع تقنية المعلومات، بالإضافة إلى أتمتة العمليات، والإجراءات الرئيسية لتقنية المعلومات بهدف تحسين تجربة المستفيدين من الخدمات التقنية وتعزيز الشفافية والوضوح في الإجراءات ومؤشرات الأداء؛ وذلك لرفع مستوى كفاءة الأعمال وجودة الخدمات، بما يتماشى مع مستهدفات الوزارة ورؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شهادة الأيزو وزارة النقل الخدمات اللوجستية شهادة الجودة العالمية تقنیة المعلومات
إقرأ أيضاً:
تفقد مستوى الانضباط الوظيفي في أول أيام الدوام في وزارة الإدارة المحلية
الثورة نت/..
تفقد نائب وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية ناصر المحضار، اليوم مستوى الانضباط الوظيفي بديوان عام الوزارة في أول أيام الدوام عقب إجازة عيد الأضحى.
وطاف نائب الوزير ومعه وكيل الوزارة نبيل الدمشقي، ومديرا الموارد البشرية جمال الصبري والإعلام والعلاقات حفظ الله الأكوع، بقطاعات الوزارة وإداراتها العامة والفرعية، واستمع إلى شرح حول مستوى الانضباط الوظيفي لقيادة وكوادر الوزارة.
وثمّن الجهود التي يبذلها الموظفون لتجويد مستويات الأداء بالوزارة والجهات التابعة لها.. مشيراً إلى أهمية مضاعفة الجهود خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تستوجب شعوراً عاليا بالمسؤولية الدينية والوطنية.
ولفت إلى الدور المحوري لكوادر الوزارة في دعم ومساندة أجهزة السلطة المحلية للقيام بمهامها في تحقيق التنمية المحلية والريفية في كافة الوحدات الإدارية من محافظات ومديريات.
وأشار المحضار إلى أن تحقيق التنمية المحلية يمثل هدفا محوريا ويحظى بالاهتمام من قبل قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى وحكومة التغيير والبناء، ما يستوجب بذل أقصى الطاقات لتحقيق هذه الغاية، بمشاركة وتكامل مختلف الجهود الرسمية والمجتمعية على المستويين المركزي والمحلي.
وأكد أن طبيعة المرحلة تتطلب حشد الطاقات والإمكانيات للنهوض بالتنمية المحلية وتحسين مستوى الخدمات للمواطنين والبحث عن آليات فاعلة لتجاوز المعوقات والتحديات التي تعترضها.