بوابة الوفد:
2025-06-21@03:00:48 GMT

7 نصائح بسيطة لمكافحة الأكزيما خلال الشتاء

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

يمكن أن يؤدي فصل الشتاء والطقس البارد إلى تفاقم أعراض الأكزيما ويؤدي إلى نوبات غضب غير مريحة وتهيج الجلد.

 

الأكزيما هي مجموعة من الأمراض الجلدية المزمنة التي يمكن أن تسبب التهابًا وتهيجًا وتورمًا في الجلد والتهاب الجلد، وهو ما يعني التهاب الجلد، غالبا ما يستخدم كمرادف للأكزيما، على الرغم من أنه لا تعتبر جميع أنواع التهاب الجلد أكزيما.

 

وشارك أحد الأطباء نصائحه حول كيفية التعامل مع الآثار الضارة للطقس البارد على بشرتك هذا الشتاء.

 

وعلى الرغم من عدم وجود علاج للأكزيما، إلا أن الطرق والعلاجات المختلفة يمكن أن تساعد في السيطرة على أعراضها، ومن المهم أن تتذكر أن بشرة كل شخص مختلفة، وما يناسب شخصًا قد لا يناسب شخصًا آخر. يقول طبيب الأمراض الجلدية غريغوري غولدين لـ MedicForum: "من المهم استشارة طبيب الأمراض الجلدية أو الطبيب لوضع خطة علاجية طويلة الأمد للإكزيما".

 

قم بمقاومة هواء الشتاء الجاف عن طريق اختيار مرطب غني ومطري يشكل حاجزًا وقائيًا لحبس الرطوبة والحفاظ عليها، مما يمنع التهيج والجفاف.

 

قم بالتبديل إلى زيوت الاستحمام أو المنظفات المرطبة

اختاري زيوت الاستحمام أو المنظفات المرطبة بدلاً من جل الاستحمام التقليدي، الذي يمكن أن يسبب تهيجًا للجلد، خاصة للأشخاص الذين يعانون من الأكزيما. تعمل هذه البدائل على تنظيف البشرة مع الحفاظ على توازن رطوبتها الطبيعي.

 

الحد من الاستحمام الساخن

في فصل الشتاء، يكون الاستحمام بالماء الساخن أمرًا مغريًا، ولكنه قد يساهم في جفاف الجلد، الاستحمام بالماء الدافئ والاستحمام لفترة قصيرة سيساعد على منع تهيج الجلد وتفاقم أعراض الأكزيما.

 

البقاء رطبًا 

تأكد من حصولك على كمية كافية من الماء وشرب الكثير من الماء، حتى في الطقس البارد، ويعد البقاء رطبًا أمرًا ضروريًا لصحة الجلد، خاصة للأشخاص المعرضين للأمراض الجلدية مثل الأكزيما، وشاي الأعشاب والماء الدافئ مع الليمون هي خيارات ممتازة.

 

احمِ نفسك من الطقس القاسي

عند الخروج في الطقس البارد، استخدم الأوشحة والقفازات والقبعات لحماية بشرتك من الرياح القاسية والهواء الجاف ومنع التعرض غير الضروري.

 

استخدم جهاز ترطيب الهواء

قم بمواجهة تأثير الجفاف لأنظمة التدفئة الداخلية عن طريق تشغيل جهاز ترطيب، وهذا يساعد على إعادة الرطوبة إلى الهواء، مما يفيد بشرتك.

 

اختر المنتجات الخالية من العطور

اختاري منتجات العناية بالبشرة المضادة للحساسية والخالية من العطور، خاصة لأصحاب البشرة الحساسة خلال فصل الشتاء، ويمكن أن تكون العطور مهيجة للجلد، واختيار هذه البدائل يقلل من خطر ردود الفعل السلبية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجلد تهيج الجلد فصل الشتاء الأمراض الجلدية التهاب الجلد یمکن أن

إقرأ أيضاً:

شكرا لمن صب ” كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!

شكرا لمن صب ” #كأس_الماء_البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!
بقلم : #علي_الحراسيس

لم نعتد نحن كعرب ان نواجه اسرائيل لأكثر من اسبوع ، بل واقل ،ثم نعلن الاستسلام ونخسر الأرض وندفع ثمن الاعتداء .
منذ ان اعلنا الرغبة بالسلام مع العدو عام 1978 ومن ثم حملنا غصن الزيتون واقمنا معه السلام تلو السلام ، والاتفاقيات تلو الاتفاقيات ، لم تثمر هذه الاتفاقيات عن خير للأمة ، بل كانت استراحة للعدو قدمناها مجانا بعد ان أكل الثور الأبيض ، سرعان ما واصل استباحة الأرض والانسان، ومارس ابشع انواع البلطجة والقتل والتدمير والتآمر على بلادنا ، ونحن انقسمنا ، وتشرذمنا وتخبطنا وبتنا نعادي بعضنا البعض ونتآمر على بعضنا البعض خدمة للعدو ، اعتقادا لدى البعض انه الجهة التي عليه ان يولي وجهه شطرها ويرتمي في حضنها ، ،وبتنا نتلقى ضربة تلو الضربه ، والتوسع يليه التوسع والمؤامرة تلو المؤامرة ، لايوقف جشعه إلا التوسع والهيمنه ونهب الخيرات واذلال الشعوب .
اتت المواجهات الفعلية والحقيقية المباشرة في غزة اولا بين المقاومة والعدو ، واتت بعدها بعشرين شهرا مواجهة جديده بين ايران والعدو، مثل كاس ماء بارد صُب فوق رؤوسنا ـ فأيقظنا من سُباتنا ، فحدث ما حدث من تغيير كبير واسع سيلقي بضلاله على مستقبل هذه الأمة وهذه البلاد :
لم نعتد ان نسمع صراخ قادة العدو يطلبون العون من حلفائهم بعد ان ضاقت بهم الحال هذه الأيام وتجرعوا مرارة المواجهة في غزة ، ومرارة الحرب مع ايران .
لم نعتد ان نرى امريكا مترددة في دعم اسرائيل وتضع اولوياتها قبل أمن اسرائيل !
لم نعتد ان نرى دول غربية معادية لنا وحليفة لاسرائيل تمارس ضغطا على اسرائيل لوقف الابادة وتحميلها جرائم انسانية ، بل وذهب بعضها لاعلان الرغبة بالاعتراف بحق اقامة دولة فلسطين وفتح سفارات جديده او تطوير العلاقة معها .
كادت ثقافة ” الاستسلام والخنوع ” وطوباوية ” الجيش الذي لايقهر أن تترسخ في عقول وقلوب شباب الأمة ،حتى ادركنا في المواجهة في غزة بين المقاومة واسرائيل والمستمره منذ 20 شهرا ، وبين المواجهة الحالية بين ايران والعدو امكانية ان نهزم هذا العدو المتغطرس اللئيم ومن يواليه ونوقف زحفه وتمرده واستباحته للارض العربية .
مواجهة غزة ، وحرب ايران واسرائيل كانتا بمثابة ” كأس ماء بارد ” ُصب فوق رؤوسنا نحن العرب ” الغافلون ” في سبات عميق من الهزائم والاستسلام والذل والانكسار والتشرد والفقر والجهل ..فاعادت لنا هذه المواجهات يقظتنا ، ورأينا مايجري من حولنا ، وقلنا ” يا الله كم لبثنا !! كم كنا بحاجة لهذا الكأس كي نصحوا من هذا السبات الطويل الذي استمر 80 عاما !
بتنا على يقين أننا نستطيع هزيمة العدو ،وادركنا ان اسرائيل لم تكن دولة قابلة للحياة لو كنا نملك الارادة التي سلبوها منا بالقوة والخوف والتهديد والاستسلام والانقسام .
حماس وجيوب المقاومة العربية وايران كشفوا ضعف هذا العدو ، فإن لم تقهره هذه المواجهات عاجلا ، فستقهره الأجيال القادمة آجلا بمشيئة الله ، فقد ازالت هذه الأمة من وعيها ثقافة الاستسلام والخنوع التي استوطنت بقلوبها وعقولها طوال قرون ، وادركت ان العدو ضعيف مستكين يقوى بغيره .
ازالت هذه المواجهات ايضا الغمام عن عيون حلفاء اسرائيل في الغرب والشرق ، الذي وضعها العدو الاسرائيلي في احراج اخلاقي وانساني وقانوني بدعمهم للمجرم ، وقررت انها لن تستمر في تحمل تمرده واعتداءاته وبطشه وتحمل اوزار عبثه وطغيانه ، إذ باتت اسرائيل كما يقول ساستهم عبئا عظيما على هذه الدول ،و بدأت الكثير منها والمتحالفة معها طوال قرون مضت بالتراجع عن موقفها ودعمها واعادة تقييم موقفها .بل وذهبت بعضها الى منع دخول قادة اسرائيل الى بلدانهم والمطالبة بمحاكمتهم .
وكشفت ايضا أنه و لأول مرة ومنذ بدء الصراع منذ 80 عاما ان تنبهت شعوب العالم قاطبة لسياسات اسرائيل وممارساتها اللا اخلاقية في البطش والبلطجة و الايادة وقتل المدنيين وارتكاب الجرائم التي زادت على جرائم النازية في الحرب العالمية الثانية ،فنهضوا وادانوا تلك السياسات ، ومارسوا ولازالوا ضغطا على حكوماتهم ومؤسساتهم لوقف التعامل مع اسرائيل او دعمه ومساندته ،
ومن خيرات هذه المواجهات أنها حركت لدى البعض احساس الانتماء للعروبة والانتصار للحق والبحث عن السلام والاستقرار والالتفات الى النهضة وخدمة الأمة ووقف هدر خيراتها لارضاء الاعداء ،وستدفع البعض منهم للتوقف عن الهرولة نحو العدو و “مصاهرته ” عقائديا واقتصاديا وأمنيا على حساب حقوق امته ودينه بعد ان كشف هذا العدو ما يبيت للجميع من مخططات التأمر والاستباحة ونهب الخيرات ،فرب همة أحيت أمة واعادت التائهين لحضن امتهم .
في النهاية نقول : شكرا لمن صب فوق رؤسنا ” كأس الماء البارد ” وايقظنا وايقظ العالم من سباته ، حيث بات العالم يرى العدو على حقيقته المجرمة النازية المتغطرسة التي تجاوزت كل قيم اخلاقية وانسانية وقانونية ..

مقالات مشابهة

  • شكرا لمن صب ” كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!
  • خلال الصيف.. نصائح السلامة في المسابح وقبل الإبحار بالواسطة البحرية
  • الإمارات تؤكد التزامها تعزيز التعاون الدولي لمكافحة المنشطات
  • تحذير خطير جدا من الأطباء قد يهدد حياتك.. ماذا يحدث عند الاستحمام بماء ساخن؟
  • الأوقاف: تطبيق ذكي لمكافحة التطرف وتحقيق المرجعية الوسطية بحلول 2026|فيديو
  • الاستحمام بماء ساخن خطر قد يهدد حياتك
  • 7 نصائح لإدارة فريقك عن بُعد بذكاء وفاعلية
  • الحداد: فوائد الاستحمام بالماء البارد تمتد للقلب والعقل والمزاج.. فيديو
  • احذر.. الاستحمام بالماء الساخن قد يهدد حياتك! طبيب يكشف المخاطر الصادمة
  • الاستحمام بالماء الساخن.. راحة نفسية أم تهديد صحي خفي؟