البوابة:
2025-12-10@01:10:02 GMT

أجمل ما قيل عن سورة الكهف يوم الجمعة

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

أجمل ما قيل عن سورة الكهف يوم الجمعة

أجمل ما قيل عن سورة الكهف يوم الجمعة، سورة الكهف من السور المهمة في القرآن الكريم، وهناك حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين" (رواه الحاكم)، وهناك حديث آخر من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين الجمعتين" (رواه البيهقي).

اقرأ ايضاً+100 دعاء يوم الجمعة في شهر ربيع الأول مستجاب

ويقول بعض السلف الصالحين ان من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة نور له من تحت قدمه إلى عرش الله عز وجل، وقراءة سورة الكهف في يوم الجمعة تحمي الشخص من فتن الدجال.

أجمل ما قيل عن سورة الكهف يوم الجمعةسورة الكهف يوم الجمعة هي الأمان من الفتن التي تعصف أسبوعنا كله فكل الكهوف معتمة الا الكهف في مصحفنا الشريف.سورة الكهف هي سورة القصص والعبر التي تزرع الصبر والطمأنينة في صدر المسلم والتي تصحّح القيم والعقيدة والمنهج.سورة الكهف استلهمها الله تعالى بالحمد لله لأن الحمد على النعم هو إشارة إلى أن الإنسان محاط بنعمٍ لا تعد ولا تحصى يعجز المرء عن إحصائها  قبل شكرها.سورة الكهف تتحدث عن صبر أولئك الفتية وثقتهم ويقينهم بالله جل وعلا.سورة الكهف هي سورة عقود من نور وكنوز وحسنات وعلى المسلم أن يقتبس من نورها لتكون له ضياءً في ظلمات الحياة.نصائح التي يمكن أن تساعدك في استفادة أكبر من قراءة سورة الكهف يوم الجمعة:حاول قراءة سورة الكهف تفهم معانيها وبتأملها.تقوم بقراءة سورة الكهف بعد صلاة الجمعة أو في أي وقت من يوم الجمعة المبارك.تذكر سورة الكهف بأهمية الاستغفار والدعاء في يوم الجمعة واستغلال هذا الوقت للدعاء لنفسك وللمسلمين.أسرار سورة الكهفمن أسرار سورة الكهف يجب على المسلمين أن يقرؤوا سورة الكهف بانتظام ويتأملوا في معانيها ويسعوا للفهم العميق للدروس والعبر التي تحملها.سورة الكهف هي واحدة من السور التي تحمل العديد من الفوائد والأسرار والعبر، وفيما يلي بعض الأسرار والفوائد المشهورة لسورة الكهف:قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة تمنح الحماية من فتنة الدجال، وهذا من الأمور المعروفة عند العديد من المسلمين.تحتوي سورة الكهف على عدة قصص تعلمنا منها العديد من العبر والدروس، مثل قصة الشبان الذين هربوا من المدينة للمحافظة على إيمانهم والذين نموذجًا للإخلاص والثبات على الدين.قراءة سورة الكهف بانتظام تمنح الحماية من الفتن والشرور، وتساعد في تعزيز الإيمان والتقوى.قراءة سورة الكهف يوم الجمعة تزيد في البركة وتفتح أبواب الرزق.من أسرار سورة الكهف أنها تحمل سورة الكهف توجيهات للشباب بأنهم يجب أن يحافظوا على إيمانهم وأخلاقهم في وجه التحديات والضغوط العالمية.سورة الكهف تدعو المسلمين للتفكير في الأمور الروحية والتأمل في قصصها وآياتها.تحث قصة موسى والخضر في سورة الكهف على البحث عن العلم والحكمة.عبارات جميلة عن سورة الكهفيوم الجمعة هو يوم النور في زمن الظلمة يوماً اختاره تعالى للذكر والثناء.من عبارات جميلة عن سورة الكهف يوم الجمعة هو يومٌ معظمٌ  يُغفر فيه ذنب المؤمن من جمعةٍ سابقة إلى جمعة لاحقة.يوم الجمعة هو يومٌ مميزٌ ترفع فيه أعمالنا إلى الله تعالى ويرد فيه نبينا الكريم سلامه علينا.وم الجمعة يوم المغفرة والحسنات بارك الله لنا بك وألبسنا فيك ثوب المغفرة والرحمات.يوم الجمعة هو يوم الذكر حيث يذكر فيه اسم الله كثيراً ويصلى على نبيه كثيرٍا.من عبارات جميلة عن سورة الكهف يوم الجمعة هو يوم الرحمة فهو من الأيام التي  تطلب فيها الرحمات والبركات وتكثر فيها الطاعات.يوم الجمعة هو يوم حافلٌ يجتمع فيه المسلمون ليستمعوا إلى الذكر والموعظة الحسنة حيث تعج مساجد الله فيه بالراكعين والساجدين والذاكرين فهو غنيمةٌ لكل مسلم.يوم الجمعة هو يومٌ جميلٌ ومشرقٌ بالبركات والأنوار سُنت فيه قراءة سورة الكهف التي تضيئ وتنير حياتنا لأسبوعٍ كاملٍ.يوم الجمعة هو يومٌ تصفو فيه القلوب وتنشرح به الصدور وترفع فيه الدعوات إنه محطة إيمانية تُجمع فيها شتات القلوب وتُغفر فيها الذنوب.يوم الجمعة يومٌ مفتوحٌ بين المسلمين ونبيهم نصلي ونسلم عليه فيرد الله تعالى له روحه ليرد علينا السلام.يوم الجمعة هو يومٌ كريمٌ  تُنسى فيه الهموم وتنشغل القلوب بذكر الحي القيوم والصلاة على نبيه وخير خلقه.يوم الجمعة يوم استجابة الدعاء أدعو فيك لأحبتي وأرجو منك يا الله السقيا لي ولهم من حوض نبيك الشريف شربة لا نظمأ بعدها أبداً ودخول الجنة برحمتك ومغفرتك.يوم الجمعة هو يوم وعدنا الله عز وجل فيه بقبول الدعوات والاستزادة من الخير كله فأسعدنا فيه وبما بعده.يوم الجمعة أفضل وأسعد أيام الأسبوع فهو يوم فيه ساعة ينتظرها كل مسلم لتوصله إلى استجابة الدعاء والخير العميم.أفضل الأوقات لقراءة سورة الكهف

أفضل الأوقات لقراءة سورة الكهف يبدأ من ليلة الجمعة وفي يومها، يبدأ وقت غروب شمس يوم الخميس، وينتهي بغروب شمس يوم الجمعة، ويستحب قراءتها في أي وقت من يوم أو ليلة الجمعة، كما تجوز قراءتها سرًا أو جهرًا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أجمل ما قيل عن سورة الكهف يوم الجمعة يوم الجمعة التاريخ التشابه الوصف عن سورة الکهف یوم الجمعة سورة الکهف فی یوم الجمعة یوم الجمعة هو یوم قراءة سورة الکهف

إقرأ أيضاً:

الاعتصام بالله .. معركة الوعي التي تحدد معسكرك، مع الله أم مع أعدائه

في عالم تتقاذفه موجات الفتن الفكرية والدينية والسياسية، يبرز مفهوم الاعتصام بالله كقضية قرآنية مركزية تُعيد الإنسان إلى أصله الإيماني، وتحدد له بمن يجب أن يتعلق، ومن يجب أن يبتعد عنه. فـالقرآن الكريم لم يطرح الاعتصام كخيار إضافي، بل كمنهج نجاة ،  ﴿وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آَيَاتُ اللهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾.

توجيه إلهي صريح يُلزم الإنسان أن يعرف بمن يعتصم، حتى لا يجد نفسه من حيث لا يشعر معتصماً بأهل الباطل أو خاضعاً لهيمنة أهل الكفر. فالاعتصام بالله ليس مجرد شعور، بل موقف وخطّ وانتماء.

يمانيون / تقرير / طارق الحمامي

الاعتصام بالله يوقظ في نفس المؤمن حالة من الوجل الإيماني، خشية التقصير، وخشية الانزلاق إلى موالاة أعداء الله،  هذا الخوف البنّاء هو ما يرفع الإنسان إلى مستوى التعلق الحقيقي بالله، ويجعله يرى أن أي بديل أو ملجأ غير الله لا يعدو أن يكون سراباً، فالله سبحانه وتعالى  لم يجعل في علاقتنا به بديلاً عنه، والقرآن الكريم جعله الله سبحانه وتعالى كتاب توجيه وحركة، يعيد ارتباط الأمة بالله تعالى، وأن يمنع حصول أي انفصال بين الإنسان وبين الله، غير أن مساراً طويلاً من الانحراف في التاريخ الإسلامي أدّى إلى فصل القرآن عن الله، حتى أصبح كثير من الناس يتعاملون معه كمتنٍ روحي منفصل عن الواقع، وفي هذا يقول الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه : (( الله سبحانه وتعالى لم يجعل شيئاً بديلاً عنه في علاقتنا به، وحتى القرآن الكريم ليس بديلاً عن الله إطلاقاً, بل هو من أكثر ما فيه، وأكثر مقاصده، وأكثر ما يدور حوله هو أن يشدك نحو الله ، الله ليس كأي رئيس دولة، أو رئيس مجلس نواب يعمل كتاب قانون فنحن نتداول هذا الكتاب ولا نبحث عمن صدر منه، ولا يهمنا أمره، ما هذا الذي يحصل بالنسبة لدساتير الدنيا؟ دستور يصدر، أنت تراه وهو ليس فيه ما يشدك نحو من صاغه، وأنت في نفس الوقت ليس في ذهنك شيء بالنسبة لمن صاغه, ربما قد مات، ربما قد نفي، ربما في أي حالة، ربما حتى لو ظلم هو لا يهمك أمره. لكن القرآن الكريم هو كل ما فيه يشدك نحو الله، فتعيش حالة العلاقة القوية بالله، الشعور بالحب لله، بالتقديس لله، بالتعظيم لله، بالالتجاء إليه في كل أمورك، في مقام الهداية تحتاج إليه هو، حتى في مجال أن تعرف كتابه.{إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَاناً}، ألم يتحدث القرآن عن التنوير، والنور, والفرقان، التي يجعلها تأتي منه؟ ليس هناك شيء بديلاً عن الله إطلاقاً)) .

 

فصل القرآن والرسول صلوات الله عليه وآله عن الله .. مسألة خطيرة صنعت ضلالاً واسعاً

أهل الظلال في تقديمهم الفهم المغلوط للقرآن الكريم، ساهموا في صناعة حالة من الانفصال بين القرآن والرسول صلوات الله عليه وآله وسلم، وذلك حين جعلوا السنّة في بعض مراحلها منفصلة عن مرجعيتها الإلهية.
ومع مرور الزمن، وصلت الأمة إلى حالة أكثر خطورة، انخفضت قداسة النبي صلوات الله عليه وآله وسلم في الوعي العملي،

بينما ارتفع تقديس الرواة والمحدّثين تحت مسمى علماء السنة، حتى غدا قولهم عند بعض الناس فوق النص ومرجعيته.

هذا المنحى أحدث تشويهاً في العلاقة بين المسلم ومصادر الهداية، وأن إعادة الأمور إلى نصابها تبدأ بإرجاع مركزية التوجيه إلى القرآن والرسول باعتبارهما متصلين بالله لا منفصلين عنه،

يقول الشهيد القائد رضوان الله عليه : (( الذين يقولون: قد معنا كتاب الله وسنة رسوله, نفس الشيء بالنسبة لرسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) هو هاديا إلى الله، أليس كذلك؟ هاديا إلى الله، فُصل الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في ذهنية الأمة عن القرآن، وهو رجل قرآني بكل ما تعنيه الكلمة، فُصل عن القرآن، ثم قسموه هو فأخذوا جانباً من حياته، جانباً مما صدر عنه وسموه سنة، فأصبحت المسألة في الأخير: الله هناك، رسوله هناك! هناك بدائل نزلت: قرآن، وكتب حديث. ولاحظنا كيف أصبح الخطأ رهيباً جداً جداً في أوساطنا؛ لأننا فصلنا كتاب الله عن الله، وفصلنا رسول الله …  ))

 

طريق الأنبياء ..  طريق شاقة نحو الجنة

القرآن يؤكد أن طريق النجاة المؤدي إلى الجنة ليست سهلة ولا قصيرة، فهي طريق الأنبياء الذين حملوا الرسالة، وجاهدوا، وقدّموا النموذج العملي، والمواقف العملية ، مهما كانت هذه المواقف شاقة ، مهما كانت خطورتها ،  ولا سبيل للوصول إلى الجنة إلا أن يقيس الإنسان نفسه بميزان الأنبياء، وأن يجعل من رسول الله صلوات الله عليه وآله، معياراً لحركته وسلوكه وخياراته.

فالاعتصام بالله ليس مجرد خطاب نظري، هو منهج سلوك يبدأ من الداخل، ويترجم بالمواقف، والولاء لله تعالى ولرسوله والمؤمنين من أولياءه .

 

تحذير من واقع خطير .. كلام مع الله ومواقف مع أعداء الله

من أخطر الظواهر الدينية المعاصرة  تلك التي يظهر فيها الإنسان متديناً بلسانه أو قلمه، بينما مواقفه تميل إلى أعداء الله، هذه الازدواجية تشكل تهديداً لسلامة الإيمان، لأن القرآن يؤكد أن الموقف هو معيار الصدق، فالحديث عن الله لا يصنع إيماناً، ما لم يرافقه انتماء عملي إلى مواقف عملية تتجسد في الواقع جهاداً وتضحية، والكلمة ليست مجرد صوت، بل هي جهاد، غير أن خطورة الكلمة تتضاعف عندما تصبح خارج إطار الهداية، أو عندما تتحول إلى أداة تبعد الناس عن الله بدل أن تقرّبهم منه، أن تكون دعوة إلى الله تدفع الناس نحو الجهاد في سبيل الله بمعناه الشامل، الفكري، والعملي، والأخلاقي. فالكلمة المنفصلة عن هذا الإطار قد تُحدث ضجيجاً لا قيمة له.

 

التقوى .. البوصلة التي تمنع الانحراف وتردّ الإنسان إلى الله

التقوى في القرآن الكريم ليست مجرد حالة شعورية، بل منظومة وعي وسلوك،  وهي  قائمة على ثلاثة أسس،  المراقبة الدائمة لله، والحذر من التقصير، والخوف من العقوبة الإلهية.

فالإنسان الذي يغفل عن التقوى يعرض نفسه لغضب الله وسخطه، لأن التقوى هي جوهر الاعتصام بالله، وهي التي تحمي المؤمن من الانجرار إلى ولاءات منحرفة أو مواقف مضللة، يقول الشهيد القائد رضوان الله عليه : (( {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} (آل عمران:102) القضية مهمة جداً يجب أن تخافوا من الله من أن يحصل من جانبكم تقصير فيها، أن يحصل من جانبكم أي إهمال، أي تقصير، أي تفريط, القضية مهمة جداً جداً، هو يقول لنا هكذا، يذكرنا بأن نتقيه فالقضية لديه مهمة، وبالغة الخطورة، وبقدر ما تكون هامة لديه، وبالغة الخطورة أي أنه سيكون عقابه شديداً جداً على من فرط وقصر فيها، فيجب أن نتقيه أبلغ درجات التقوى {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ} أقصى ما يمكن فالقضية خطيرة جداً، وهامة جداً لديه، ولن يسمح لمن يقصر، لن يسمح لمن يفرط، لن يسمح لمن يهمل))

 

كيف سقطت الدول العربية والإسلامية في الضعف حين اعتصمت بأعدائها

تاريخ الأمة وواقعها المعاصر يقدم شواهد واضحة على أن التخلي عن الاعتصام بالله يقود بلا استثناء إلى الذلّ والضعف والتبعية.
فكثير من الدول العربية والإسلامية اختارت أن تجعل مصدر أمنها وسياساتها قائماً على الاعتماد على قوى الهيمنة المعروفة بمعاداتها للإسلام، واستبدال مرجعية القرآن بمرجعية الأجنبي، واختارت هذه الدول الاحتماء بغيرها عبر قواعد عسكرية، واتفاقيات أمنية، وتحالفات تُمنَح فيها السيادة للعدو المستعمر، والنتيجة ، فقدان الاستقلالية ،والعجز عن حماية نفسها، وهذه نتيجة طبيعية لأن الاعتصام بغير الله لا يجلب إلا الضعف.

 

ختاماً 

يقدم مفهوم الاعتصام بالله من خلال الرؤية القرآنية، مشروعاً لإعادة تشكيل الوعي الديني والوجودي للمسلم،  إنه ليس مجرد توجيه روحي، بل بوصلة حياة تحدد المعسكر الذي ينتمي إليه الإنسان، وتمنع اختلاط الولاء، وتعيد القرآن والرسول إلى مقام القيادة والتوجيه.

إن أخطر ما يواجه الأمة ليس فقدان المعرفة، بل فقدان المعيار، ومعيار النجاة  هو الاعتصام بالله وحده، والسير في طريق الأنبياء، والالتزام بالتقوى، والحذر من كل انحراف يلبس ثوب الدين بينما جذوره ممتدة نحو أعداء الله.

مقالات مشابهة

  • مشروعية زيارة الأماكن التي تحتوي على التماثيل
  • أهمية الحفاظ على الآثار التي يعود بعضها إلى العصر الإسلامي
  • الاعتصام بالله .. معركة الوعي التي تحدد معسكرك، مع الله أم مع أعدائه
  • "الشؤون الإسلامية": تخصيص خطبة الجمعة القادمة عن عناية الإسلام بالمرأة وحفظه لحقوقها
  • ثواب عظيم في دقيقتين.. آيتين من سورة البقرة كل ليلة
  • لجنة الميكانيزم تبحث الجمعة النقاط العالقة.. زوار بري: مهمة كرم ليست مفتوحة
  • ثلاث سور تقرأها قبل النوم.. تخبرك الملائكة بالحل والمخرج من مصيبتك
  • الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة المقبلة.. «التطرف ليس في التدين فقط»
  • أجمل الأحاديث عن فضل الصدق
  • قصة الفتاة التي بكت وهي تعانق البابا لاوون في بيروت