مذيع بريطاني يحرج مستشار نتنياهو بعد سلسلة أكاذيب للاحتلال (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أحرج المذيع البريطاني مهدي حسن، مارك ريجيف مستشار رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، حين أظهر له أدلة على تزييف حكومته أدلة من أجل تبرير العدوان على الفلسطينيين في قطاع غزة.
وخلال مقابلة، كرر ريجيف مزاعم قتل حماس لأطفال إسرائيليين وحين سأله المذيع عمن قتل الأطفال الفلسطينيين أمام العالم، رد بأنه لا يعلم من قتلهم.
وحاول نفي علمه بجهل الناطق باسم جيش الاحتلال، باللغة العربية، حين زعم أن تقويم أيام الأسبوع الذي عثر عليه داخل مستشفى الرنتيسي حين اقتحمه، كان لأسماء عناصر من حماس.
كما أنه رفض التعليق على كذبة ساقها المتحدث باسم نتنياهو أوفير جندلمان، حين نشر مقطعا تمثيليا لأطفال في لبنان، على أنه لفبركة الإصابات في غزة.
وكشف أن الاحتلال تراجع عن الرقم المعلن لعدد من زعم أنهم قتلى عملية طوفان الأقصى من الإسرائيليين، وخفضهم إلى 1200، بسبب اكتشاف أن العديد من الجثث كانت لمقاتلين فلسطينيين.
ورفض الرد على عدد الشهداء الفلسطييين الهائل، الذين قتلوا بقصف وحشي للاحتلال، بعدما أكد له المذيع أن الأرقام صادرة عن الأمم المتحدة وحتى المخابرات الأمريكية أكدتها.
الصحفي البريطاني مهدي حسن في مواجهة مع مستشار نتنياهو مارك ريجيف: متحدثكم العسكري عرض وثيقة في مستشفى بغزة وزعم أنها قائمة بأسماء إرهابيين، وتبين أنها مجرد تقويم لأيام الأسبوع، وعوفير غندلمان نشر مشاهداً زعم أنهم فلسطينيون يُزيّفون إصاباتهم، وتبين أنها من كواليس فيلم لبناني.… pic.twitter.com/Q3Tseujytf — Gulf Post | جلف بوست (@GLFPost) November 18, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة غزة الاحتلال مجازر أكاذيب سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إقالة مفاجئة للمتحدث باسم نتنياهو قبل زيارة واشنطن
القدس المحتلة - الوكالات
أقال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو المتحدث باسم مكتبه عمر دوستري، قبل أيام من توجهه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في خطوة أثارت تكهنات حول الأسباب الحقيقية وراء القرار.
وأكد مكتب نتنياهو في بيان رسمي أن دوستري "أبلغ رئيس الوزراء رغبته في إنهاء مهامه والانطلاق في مسار جديد" إلا أن تقارير إعلامية إسرائيلية نقلت عن مصادر مقربة من نتنياهو أن الإقالة جاءت بسبب "عدم كفاءة دوستري" وعدم امتلاكه الخبرة الكافية في إدارة الملفات الإعلامية المعقدة.
وذكرت قناة "13" الإسرائيلية أن السبب الرئيس للإقالة هو نشوب خلافات حادة بين دوستري وزوجة نتنياهو، سارة نتنياهو، التي يعرف عنها تدخلها الواسع في تعيين كبار الموظفين، بينما نفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء هذه الرواية وأكدت لموقع "واي نت" أن المسألة "تتعلق بأداء المتحدث فقط".
وبحسب الإعلام العبري تعرض دوستري لتوبيخات عديدة خلال الأشهر الماضية خاصة بعد نشره صورا غير خاضعة للرقابة العسكرية خلال ضربات إسرائيلية ضد إيران، مما كشف معلومات حساسة، كما أخطأ مكتبه سابقا في بيان حول قائمة رهائن كانت في طريقها للإفراج من غزة، مما تطلب إصدار تصحيح عاجل بسبب صياغة ملتبسة.