10 معلومات يجب أن يعرفها طفلك عن يوم الطفل 2023
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
في العشربن من نوفمبر من كل عام، يتم الاحتفال بـ اليوم العالمي للطفل، وهو يوم مخصص لتكريم حقوق الطفل والتفكير في رفاهيتهم ومستقبلهم. إليك عشر معلومات يجب على طفلك أن يعرفها حول يوم الطفل 2023:
إليك عشر معلومات يجب على طفلك أن يعرفها حول يوم الطفل 20231. حقوق الطفل:يعتبر اليوم العالمي للطفل فرصة للتحدث عن حقوق الطفل، مثل حقه في التعليم، والرعاية الصحية، وحقوق اللعب والتسلية.
يُشجع الأطفال على الاحتفال بيومهم بالطرق التي تجلب لهم السعادة، سواء كان ذلك من خلال اللعب، أو قراءة القصص، أو الاجتماع مع أصدقائهم.
3. التضامن العالمي:يُظهر يوم الطفل التضامن العالمي في العناية بحقوق الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتشجيع الجميع على العمل معًا لتحسين ظروف الأطفال.
4. حق الطفل في التعبير:يُشجع الأطفال على التعبير عن آرائهم وأفكارهم، وتوجيه اهتمام الكبار لمشاكلهم واحتياجاتهم.
5. التفكير في المستقبل:يمكن للأطفال أن يفهموا من خلال يوم الطفل أهمية العمل الجماعي لبناء مستقبل يكون فيه العالم مكانًا أفضل للجميع.
6. تعزيز الأمان والحماية:يشدد يوم الطفل على أهمية توفير بيئة آمنة ومحببة للأطفال، وحقهم في الحماية من جميع أشكال الاستغلال والعنف.
7. المشاركة في اتخاذ القرارات:يُشجع الأطفال على المشاركة في قرارات تؤثر على حياتهم، وفهم أن أصواتهم مهمة في بناء المجتمع.
8. الاحترام المتبادل:يُعلم يوم الطفل الأطفال قيمة الاحترام المتبادل بين الأفراد، وكيف يجب أن يحترموا حقوق الآخرين.
9. التحفيز للتعلم:يُشجع يوم الطفل على حب المعرفة والتعلم، والتفاعل مع العلوم والفنون بشكل إيجابي.
يوم الطفل 2023.. التحديات التي تواجه الأطفال في مملكة البحرين يوم الطفل العالمي..أطفال غزة يشهدوا حرب قاسية بلا رحمة" الاحتلال يقتل الطفولة" 10. العمل الخيري والإعانة:يُظهر يوم الطفل أهمية العمل الخيري ومساعدة الأطفال المحتاجين حول العالم، مما يعزز قيم العطاء والتضامن.
من خلال فهم هذه المعلومات، يمكن للأطفال الشعور بأهمية دورهم في المجتمع والعالم، وكيف يمكن لأصغر أفراد المجتمع أن يحققوا تأثيرًا إيجابيًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم العالمي للطفل التضامن العالمي الأطفال يوم الطفل 2023 اليوم العالمي للطفل يوم الطفل العالمي الطفل یوم الطفل
إقرأ أيضاً:
حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة.. الأزهر للفتوى يوضح
ما حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة؟ سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.
وقال الأزهر للفتوى عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: إن اصطحاب الأطفال غير البالغين إلى المسجد لصلاة الجمعة بغرض تعويدهم على أداء الصلاة أمر مستحب؛ ويتأكَّد استحباب ذلك إذا كانوا مُميِّزين؛ لتنشئتهم على حُبِّ المسجد وشهود صلاة الجماعة؛ مع الحرص على تعليمهم آداب المسجد برفق ورحمة، من احترامه والحرص على نظافته وعدم إزعاج المُصلِّين؛ فقد روي عن سيدنا رسول الله ﷺ أنَّه كان يحمل أحفاده وهو يؤُم المُصلِّين في المسجد.
واستشهد بما جاء عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ، انه قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَؤُمُّ النَّاسَ وَأُمَامَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ، وَهِيَ ابْنَةُ زَيْنَبَ بِنْتُ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى عَاتِقِهِ، فَإِذَا رَكَعَ وَضَعَهَا، وَإِذَا رَفَعَ مِنَ السُّجُودِ أَعَادَهَا». [متفق عليه]
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي إِحْدَى صَلَاتَيِ الْعِشَاءِ وَهُوَ حَامِلٌ حَسَنًا أَوْ حُسَيْنًا، فَتَقَدَّمَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَوَضَعَهُ، ثُمَّ كَبَّرَ لِلصَّلَاةِ فَصَلَّى فَسَجَدَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِهِ سَجْدَةً أَطَالَهَا، قَالَ أَبِي: فَرَفَعْتُ رَأْسِي وَإِذَا الصَّبِيُّ عَلَى ظَهْرِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، وَهُوَ سَاجِدٌ فَرَجَعْتُ إِلَى سُجُودِي، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الصَّلَاةَ قَالَ النَّاسُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ سَجَدْتَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِكَ سَجْدَةً أَطَلْتَهَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ قَدْ حَدَثَ أَمْرٌ أَوْ أَنَّهُ يُوحَى إِلَيْكَ، قَالَ: «كُلُّ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ وَلَكِنَّ ابْنِي ارْتَحَلَنِي، فَكَرِهْتُ أَنْ أُعَجِّلَهُ حَتَّى يَقْضِيَ حَاجَتَهُ».[أخرجه النسائي]
الأطفال في عهد الرسول
كان الأطفال يحضرون إلى المسجد في عهد الرسول ﷺ وكان عليه الصلاة والسلام يخفف الصلاة ويقصرها عندما يسمع بكاء طفل في المسجد، بل إنه عليه - الصلاة والسلام – قطع خطبته وحمل الحسن والحسين، لما دخلا المسجد فرآهما يعثران في ملابسهما فحملهما.
فإن كان الطفل لا يعبث في المسجد ولا يؤذي المصلين فلا حرج في حضوره للمسجد، – وعليه يحمل حديث الحسن والحسين – والأفضل أن يكون بجوار أبيه أو أحد أقاربه الكبار، ويعلم آداب المسجد، وأن يحذر من أذية الناس وتخطيهم ونحو ذلك قبل أن يؤتى به إلى المسجد
ويجب نهى الأطفال عند اصطحابهم للمسجد عن التشويش على المصلين أو العبث في المسجد؛ بشرط أن يكون ذلك برفق ورحمة، وأن يُتَعامَل مع الطفل بمنتهى الحلم وسعة الصدر من غير تخويف أو ترهيب له.
ردود الأفعال العنيفة التي قد يلقاها الطفل من بعض المصلين ربما تُوَلِّد عنده صدمةً أو خوفًا ورعبًا من هذا المكان، والأصل أن يتربَّى الطفل على حبِّ هذا المكان ويتعلق قلبه ببيت الله –تعالى-، كما جاء في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله: «ورجل قلبه معلق بالمساجد»؛ فالمسجد مكان مليء بالرحمات والنفحات والبركات.