تعرف على إجمالي إيرادات فيلم "الخميس إللي جاي"
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
نجح فيلم “الخميس إللي جاي” أن يكتسح الساحة الفنية ويتصدر على المركز الخامس بقائمة الإيرادات اليومية في شباك التذاكر، وبلغت إيراداته 45 ألف جنيهًا، وينافس معه حاليًا أفلام “ڤوي ڤوي ڤوي”، و"وش في وش"، و"بلوموندو"، و"العميل صفر".
إشادات الجمهور بفيلم “الخميس إللي جاي”
وقد تلقى صناع عمل الخميس إللي جاي تفاعلات كثيرة من قبل الجمهور عبر صفحاتهم الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، وكانت من بين أبرز التعليقات “الفيلم كوميدي درجة أولى”، “بيومي فؤاد ملك السعادة”،" الفيلم جميل"، وغيرها من التعليقات.
أبطال فيلم “الخميس إللي جاي”
وضم الفيلم مجموعة من النجوم أبرزهم بيومي فؤاد، وعمرو عبدالجليل، ومي كساب، وحسام داغر، وسليمان عيد، وسامي مغاوري، وإسلام إبراهيم، وأحمد سلطان، وليلى عزب العرب، وإيمان السيد، وعبير منير، وتأليف ورشة كتابة، وإخراج حسن صالح.
ودارت أحداث الفيلم في إطار الاثارة والتشويق، وتتوالى الأحداث في صراع بين مجموعة من الأشخاص وقصر مجهول ولعنة غريبة تصيب البعض، وتتصاعد الأحداث حتى الخروج من المأزق.
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد مسرحية" زواج اصطناعي"، والتي تم عرضها خلال موسم الرياض، وحازت على إعجاب الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم الخميس اللي جاي إيرادات فيلم الخميس اللي جاي عمرو عبد الجليل حسام داغر الخمیس إللی جای بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
بعد أحداث حضرموت.. عدن ساحة صراع جديدة بين أدوات العدوان
وجاءت مغادرة الحكومة بعد ساعات من تأكيد مسؤول في مليشيا الانتقالي لوسائل إعلام دولية خروجها من عدن، قبل أن يعود ويقلل من دلالات الحدث بالقول إن المجلس لم يطلب منها المغادرة، في محاولة لاحتواء الانطباعات حول تصاعد الخلافات بين الطرفين.
وتزامن هذا التطور مع تحركات سعودية لافتة على الأرض، أبرزها سحب وحدات عسكرية من مواقع حساسة داخل المدينة، إضافة إلى إخلاء الطاقم الطبي التابع للبرنامج السعودي من مستشفى محمد بن سلمان، وهي إجراءات وصفتها مصادر في عدن بأنها تمت دون توضيحات رسمية.
وتشير هذه الخطوات، وفق مراقبين، إلى تراجع ملموس في النفوذ السعودي داخل عدن، مقابل توسع سيطرة الفصائل المدعومة من العدوان الإماراتي على مفاصل القرار الأمني والإداري، ما يعكس اختلالًا واضحًا في ميزان القوى بين الشريكين.
ويرى محللون أن خروج الحكومة، التي تمثل الغطاء السياسي للرياض، بالتزامن مع الانسحابات الميدانية، يعمّق الشرخ داخل التحالف، ويعزز سيناريوهات انزلاق الوضع نحو مواجهة غير مباشرة بين الرياض وأبوظبي عبر الفصائل التابعة لهما في المحافظات الجنوبية.