دعت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الاثنين، إلى وقف أطول للقتال ودخول مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.

أكدت الخارجية الأمريكية أن لا أمريكا ولا إسرائيل ينبغي أن تفرضا شكل الحكم في غزة.

واستبعدت الخارجية الأمريكية حركة حماس معتبرة أنها لن تكون جزءا من هذه العملية.

وذكرت الخارجية الأمريكية، أنه لا ينبغي لتل أبيب إعادة احتلال غزة وأنها بحاجة لمرحلة انتقالية بقيادة فلسطينية.

وأضافت الخارجية الأمريكية، أنها أوضحت لتل أبيب أن عنف المستوطنين غير مقبول. وطالبت الاحتلال بمحاسبة المستوطنين المتطرفين. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخارجية الأمريكي الخارجية الأمريكية المستوطنين المتطرفين المساعدات الانسانية الخارجیة الأمریکیة

إقرأ أيضاً:

اعتقال العشرات على خلفية اعتصام مؤيد لفلسطين في جامعة واشنطن الأمريكية

أوقف نحو ثلاثين شخصا مساء الاثنين في جامعة واشنطن في سياتل في شمال غرب الولايات المتحدة بعدما احتلوا مبنى في حرمها بدعوة من طلاب مؤيدين للفلسطينيين، على ما أعلنت الجامعة.

ودعت مجموعة "طلاب متحدون من أجل مساواة الفلسطينيين وعودتهم"، الجامعة إلى قطع روابطها مع شركة بوينغ لصناعة الطائرات متهمة الأخيرة بصنع أسلحة تستخدم في غزة.

وكان المبنى المخصص لكلية الهندسة الذي احتل الاثنين حصل على هبة قدرها عشرة ملايين دولار من بوينغ التي لها وجود واسع في ولاية واشنطن، على ما جاء على موقع الجامعة الإلكتروني.




وكتبت الجامعة في بيانها أن الأشخاص الضالعين في ما حدث "أثاروا مناخا خطرا داخل المبنى وحوله".

وأوضحت أن هؤلاء الأفراد الملثمين بغالبيتهم منعوا الوصول إلى شارعين يؤديان إلى المبنى وسدوا مداخله ومخارجه وأضرموا النار في سلتي مهملات في شارع مجاور".

وأوقف هؤلاء الأشخاص بشبهة اقتحام مكان وتخريبه والعصيان وتشكيل عصابة على ما أوضحت الجامعة مضيفة أنها تندد بهذا "الاحتلال غير القانوني" فضلا عن البيان "المعادي للسامية" الذي أصدرته مجموعة من الطلاب من دون توضيح اسم المجموعة.

وأكدت أن "هذا النوع من الهجمات والتصرف المدمر لن يرعب الجامعة التي ستواصل مناهضة معاداة السامية بكل أشكالها".

في وقت سابق، كشف استطلاع أجرته جامعة ماريلاند بالولايات المتحدة، أن غالبية الأمريكيين يرون أن الإجراءات التي اتخذتها إدارة الرئيس دونالد ترامب ضد الجامعات على خلفية الاحتجاجات المناصرة لفلسطين، جاءت بدوافع سياسية تتعلق بمواجهة معارضي الإدارة ومنتقدي إسرائيل أكثر من كونها مسعى حقيقيا لمكافحة معاداة السامية.




وأظهرت نتائج الاستطلاع، الذي نشره موقع "بروكنجز" ونُفذ بين 3 و7 نيسان /أبريل الماضي على عينة من 1007 مشاركين،  أن 57% من المشاركين قالوا إن مواجهة منتقدي إدارة ترامب كانت دافعا مهما جدا أو إلى حد ما لهذه الإجراءات، فيما قال 53% الشيء نفسه عن مواجهة منتقدي إسرائيل، مقابل 44% فقط قالوا إن مواجهة معاداة السامية كانت دافعا مهما.

واعتبر 32% أن مواجهة معاداة السامية ليست مهمة كثيرا أو ليست مهمة على الإطلاق، وهي نسبة أعلى من تلك التي اعتبرت مواجهة منتقدي الإدارة أو إسرائيل غير مهمة، حسب التقرير التحليلي المنشور في موقع "بروكنجز".

وأوضح التقرير أن هذه النتائج تأتي في سياق موجة من السياسات التي تبنتها إدارة ترامب حيال مؤسسات التعليم العالي، شملت التهديد بوقف التمويل الفيدرالي، والعمل على ترحيل طلاب وأعضاء هيئة تدريس، ما أدى إلى أزمة غير مسبوقة في الجامعات الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • اعتقال العشرات على خلفية اعتصام مؤيد لفلسطين في جامعة واشنطن الأمريكية
  • المفوضية الأوروبية: الولايات المتحدة تفرض رسوما جمركية على 70% من صادرات الاتحاد الأوروبي
  • كاريكاتير| اليمن تفرض الحصار الجوي على إسرائيل
  • نتنياهو يمثُل للمرة الـ28 أمام المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد
  • الصين تعتمد الدبلوماسية الصامتة لتهدئة التوتر التجاري مع واشنطن ..تفاصيل
  • عاجل- ترامب يهاجم رئيسة المكسيك بعد رفضها إرسال القوات الأمريكية لمكافحة المخدرات
  • العثور على امرأة من ولاية ويسكونسن الأمريكية مفقودة منذ أكثر من 60 عامًا “على قيد الحياة وبصحة جيدة”
  • واشنطن تفرض رسوماً جديدة على قطع غيار السيارات المستوردة
  • قطر ترفض تصريحات نتنياهو وتؤكد: "افتقار فادح للمسؤولية الأخلاقية"
  • قطر ترفض تصريحات نتنياهو وتصفها بـالتحريضية وغير المسؤولة