الصحة الفلسطينية تحذر من مجـ.زرة جديدة في المستشفى الإندونيسي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكدت وزارة الصحة بغزة أن هناك مخاوف من إقدام الاحتلال على مجزرة أخرى في المستشفى الإندونيسي، مشيرة إلي أن هناك عشرات الشهداء في قصف إسرائيلي استهدف المستشفى الإندونيسي.
وذكر مصدر مسؤول بالمستشفى الإندونيسي قائلا : نقوم بنقل الجثث بأنفسنا وهذا يفوق قدرة الإنسان على التحمل.
وأضاف : الوضع الذي نعيشه مأساوي ولا يمكن وصفه وهناك جثث في الأقسام والاحتلال دمر الطاقات البشرية والإدارية للمستشفى ما أخرجه عن الخدمة
وأشار المسؤول الطبي بالمستشفي انه تم إجلاء 100 جريح و100 مرافق في حافلتين أمس.
وبين المصدر ذاته أن المستشفى هدف للقصف العشوائي ولا تعليمات بشأن مصير المرضى والمستشفى محاصر وكل من يخرج منه فحياته عرضة للخطر.
ومن جانبها؛ أعلنت الأونروا أن 13 ألف شخص قتلوا في قطاع غزة 75% منهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستشفى الإندونیسی
إقرأ أيضاً:
معاريف: هناك منشأة نووية إيرانية سرية محصنة أكثر من فوردو
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن وجود منشأة نووية إيرانية سرّية يُطلق عليها اسم "منشأة جبل الفأس"، يُعتقد أنها أكثر تحصينًا وعمقًا من فوردو، وتُعد الموقع الأرجح لتسريع إيران تطوير سلاح نووي.
التقرير جاء بعد العملية الأمريكية الواسعة التي استهدفت منشآت نطنز وأصفهان وفوردو بـ14 قنبلة خارقة للتحصينات، شاركت في إسقاطها 7 قاذفات B-2، ضمن ما سُمِّي "عملية مطرقة منتصف الليل".
وتابعت الصحيفة: "على مواقع التواصل الاجتماعي، يدّعي البعض أن فوردو ليست المنشأة النووية الأكثر أمانًا في إيران، بل ويدّعون أنه لو أرادت إيران حقًا تسريع تقدمها نحو القنبلة النووية، لفعلت ذلك في منشأة نووية آمنة أخرى، وهي منشأة تعمل عليها بنشاط مؤخرًا، أعمق وأكثر تحصينًا تُسمى منشأة جبل الفأس".
قيل عن المنشأة الغامضة إنها مبنية مباشرةً في جبل، على بُعد بضعة كيلومترات جنوب نطنز، وزُعم أيضًا أنه "بينما يُقال إن لدى فوردو مدخلين للأنفاق، يُقال إن لهذا الموقع أربعة مداخل، مما يجعله منيعًا ضد القنابل".
الاثنين، كشف رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال دان كين أن سبع قاذفات من طرازB-2 حلقت لمدة 18 ساعة من الولايات المتحدة إلى إيران لإسقاط 14 قنبلة خارقة للتحصينات في عملية اتسمت بالخداع التام.
وقال كين إن الولايات المتحدة أطلقت إجمالا 75 قذيفة موجهة بدقة، بما في ذلك أكثر من عشرين صاروخ توماهوك، إلى جانب مشاركة 125 طائرة عسكرية على الأقل في العملية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية.