التنسيق الحضاري يدرج إسم المصور السينمائى وحيد فريد فى مشروع "عاش هنا"
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضاري، برئاسة "محمد أبو سعدة"، اسم المصور السينمائى وحيد فريد، في مشروع عاش هنا، وذلك تخليدا لذكراه عبر الأجيال القادمة، وتم وضع لافتة تحمل اسمه وعنوانه على باب منزله بمنطقة العجوزة.
يشار إلى أن وحيد فريد ولد في الإسكندرية، وبدأ كمساعد مصور لكبار المصورين أمثال محمد عبدالعظيم وحسن داهش، وكان أول فيلم له كمصور هو "ابن الشرق"، إخراج إبراهيم حلمى.
قام "فريد" بتصوير معظم أفلام فاتن حمامة، ومنها: "لك يوم يا ظالم" و"إمبراطورية ميم" و"ليلة القبض على فاطمة"، كما صور 11 فيلماً لعبدالحليم حافظ.
وصور العديد من الأفلام ، ومن أكثرها صعوبة "بين السما والأرض" في 1959 الذي تدور أحداثه داخل مصعد معطل، كما صور دليلة في 1956 أول فيلم مصرى بانورامى بالألوان، و من أهم الأفلام التي عمل فيها مديراً للتصوير: "الأستاذ يعرف أكثر"، "الهلفوت"، "ليلة القبض على فاطمة" ، "رحلة الشقاء والحب"، "ومضى قطار العمر" و"حتى آخر العمر"، "القاهرة 30"، "الباب المفتوح"، "الشموع السوداء"، "الخطايا"، "بين الأطلال"، "شارع الحب" ، "رد قلبى"، و"شباب امرأة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التنسيق الحضارى القومى للتنسيق الحضارى قصور الثقافة مشروع عاش هنا عاش هنا
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية
أكد محمد صلاح، المحلل السياسي وصانع المحتوى، أن الهدف من إعادة تدوير الجماعة هو تنفيذ مخططات إقليمية لا تصب في مصلحة مصر أو شعوب المنطقة، وجعل الإخوان بمثابة "وكيل للاحتلال" داخل دول الإقليم.
وقال محمد صلاح، خلال لقاء له لبرنامج “الحياة اليوم”، عبر فضائية “الحياة”، أن الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي مستقل، بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية للدولة المصرية تُستخدم لتحقيق أهداف خارجية.
وتابع المحلل السياسي وصانع المحتوى، أن هذه التحركات تأتي في ظل الضغوط الدولية المتزايدة على إسرائيل بعد قرارها احتلال قطاع غزة بالكامل، ما يدفعها للبحث عن طرف آخر لتخفيف الضغط عنها عبر اللعب على الجبهة الداخلية المصرية.