تداول 13 ألف طن بضائع و622 شاحنة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 622 شاحنة و836 سيارة حيث شملت حركة الواردات 6000 طن بضائع، 300 شاحنة و730 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7000 طن بضائع، 322 شاحنة و106 سيارات.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينتين الحرية ودليلة بينما استقبل الميناء أمس السفينة بوسيدون اكسبريس وغادر السفينتين بوسيدون اكسبريس ودليلة، كما يشهد ميناء نويبع تداول 1650 طن بضائع و171 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لثلاث سفن وهى كوين، أيله وآور.
كما يستعد ميناء بورتوفيق لاستقبال السفينة النوي اكسبريس وعلى متنها 715 سيارة بوزن 1430 طن قادمة من جدة وغادر الميناء امس السفينة الحرية2 متجهة إلى جدة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1115 راكب بموانيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميناء نويبع إعلامي آدم موانئ البحر الاحمر الأم جمال بضائع عامة هيئة موانئ البحر الأحمر بورتوفيق صادرات نوع الو المركز الاعلامي الإعلامي ميناء بورتوفيق طن بضائع بوسيدون إكسبريس طن بضائع
إقرأ أيضاً:
مصر.. تسجيل هزة أرضية جديدة شمال الغردقة
رام الله - دنيا الوطن
سجّلت الشبكة القومية للزلازل، مساء الأحد، هزة أرضية بقوة 3.3 درجة على مقياس ريختر في البحر الأحمر، على بُعد 44 كيلومتراً شمال مدينة الغردقة، وبعمق بلغ 10.16 كيلومتراً.
وأكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن الهزة لم تسفر عن أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات، إلا أن بعض المواطنين شعروا بها، خاصة في المناطق القريبة من مركز الزلزال.
وفي إطار التوعية، أصدر المعهد مجموعة من الإرشادات للمواطنين في حال حدوث هزات أرضية، أبرزها:
تجنّب استخدام المصاعد الكهربائية خلال الزلازل.
فصل التيار الكهربائي والغاز فور الشعور بالهزة.
الحفاظ على الهدوء وتجنّب الذعر.
الابتعاد عن النوافذ والرفوف الثقيلة، والاحتماء تحت طاولة أو كنبة قوية.
الابتعاد عن الشواطئ لتجنّب مخاطر محتملة كموجات فيضانية، وعدم العودة إليها قبل مرور 12 ساعة.
في المدارس، يُنصح بالخروج إلى المساحات المفتوحة عبر مخارج الطوارئ.
وأشار المعهد في دليل استرشادي إلى أن المناطق الأكثر تأثراً بالنشاط الزلزالي في مصر تشمل شرق البحر المتوسط، مما ينعكس على مدن الساحل الشمالي مثل الإسكندرية، رشيد، دمياط، ويمتد أحياناً إلى مناطق من الدلتا ونهر النيل.
وسبق أن شهدت المنطقة زلزالاً كبيراً عام 1955 بلغت قوته 6.8 درجات على مقياس ريختر، وتسبب آنذاك في دمار محدود ووفاة 22 شخصاً.
و تُعد مصر من الدول التي تشهد نشاطاً زلزالياً معتدلاً، وخاصة في مناطق البحر الأحمر وخليج السويس، نتيجة وقوعها على امتداد الصدع الجيولوجي الأفريقي-الآسيوي المعروف بـ"الصدع الأحمر".
وتقوم الشبكة القومية للزلازل، التابعة للمعهد، برصد ومتابعة هذا النشاط بشكل مستمر باستخدام تقنيات متطورة، بهدف تقييم المخاطر وتوفير الإنذارات المبكرة قدر الإمكان.
وتُعد الهزة الأخيرة بقوة 3.3 درجة ضمن النطاق الطبيعي للنشاط الزلزالي في المنطقة، وهي من النوع الذي نادراً ما يسبب أضراراً، لكنها تلفت الانتباه إلى أهمية الجاهزية والتوعية، خاصة في المناطق الساحلية مثل الغردقة، التي تُعد من أبرز الوجهات السياحية في مصر.