محمد أبو داوود: «علمت بناتي كيفية اختيار شريك الحياة»
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قال الفنان القدير محمد أبو داوود، إنَّه يحرص في تربيته لبناته على تدليلهن لكن دون إفراط: «الدلع أساسي لتربية البنات لكن في النهاية لا يصح إلا الصحيح، نعم أحب ابنتي كثيراً وأراعيها، ولكني أقف مع الحق ومعنديش في قاموسي كلمة: بنتي متغلطش، وإذا أخطأت أقومها».
«أبو داوود»: تربية البنات على زوجتي وتدخلاتي محدودةوأضاف «أبو داوود»، خلال استضافته ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، مع الإعلاميتين منى عبدالغني ومها الصغير، والمُذاع على شاشة cbc»»، أنَّ زوجته تحمل عنه الكثير من الأعباء لدرايتها أكثر بأمور البيت، وكذلك تربية البنات، وتدخله قليل مثل أن يضع ساعة محددة للعودة إلى المنزل، ومراجعة الخطوط العريضة في التربية، ولكن في النهاية تقدير الأمور لزوجته التي تعرف أدق التفاصيل عنهن.
وتابع الفنان محمد أبو داوود، «أثق في ذوق واختيارات زوجتي.. لما بنزل أشتري حاجه لنفسي تطلع وحشة، وبتكسف لما أنزل أشتري لدرجة لو قست لبس جديد وطلع ضيق بتحرج أرجعه، ولذلك أدق التفاصيل في حياتنا قد أتركها لزوجتي وادعها تشتري لي ملابس.. لو لابس حاجة حلوة زوجتي بالتأكيد هي من اختارتها».
تزوجت صالونات بدبلتين فقطواستطرد، «علمت بنتي إزاي تختار شريك حياتها، واعتمدت على خبرتي في الحياة في هذا الجزء، وتذكرت ما فعله والد زوجتي معي وزواجي كان صالونات، تزوجتها بدون شبكة فقط دبلتين، ووعدتها أني سأشتري لها أجمل شبكة لما ربنا يكرمني وأهلها زوجوها لي على أساس مبادئ زمان، إنهم بيشتروا راجل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اختيار شريك الحياة تربية البنات الشبكة خاتم الزواج الفنان محمد أبو داوود أبو داوود
إقرأ أيضاً:
كيفية التعامل مع القلق النفسي
القلق النفسي شعور طبيعي يمر به كل إنسان في بعض مراحل حياته، وهو بمثابة إشارة من العقل والجسم على وجود تهديد أو ضغط يحتاج إلى الانتباه. ومع ذلك، إذا أصبح القلق والتوتر مستمرًا أو مفرطًا، فقد يؤثر على التفكير، النوم، والعلاقات اليومية، التعامل معه بوعي واتباع استراتيجيات فعّالة يمكن أن يساعد على السيطرة عليه وتحويله من شعور مرهق إلى فرصة لفهم الذات وتنمية القدرة على مواجهة التحديات بثقة وهدوء، نستعرض فيما يلي طرق ونصائح للتعامل مع القلق النفسي:
اقرأ ايضاً1. التعرف على القلق وفهمه
أول خطوة للتعامل مع القلق هي فهمه بكل دقة، حاول تحديد ما الذي يثير قلقك، سواء كان العمل، العلاقات، أو المستقبل. معرفة السبب تساعدك على مواجهته بوعي، تذكّر أن القلق والتوتر شعور مؤقت، وليس مؤشرًا على ضعف شخصيتك، بل طريقة جسدك للتنبيه لمواقف تحتاج اهتمامك.
2. ممارسة الاسترخاء وتنظيم التنفس
تساعد تمارين التنفس العميق والاسترخاء على تهدئة العقل والجسم. جرب شهيقًا طويلًا ببطء، احبس النفس لثوانٍ قليلة، ثم ازفر ببطء، وكرر العملية عدة مرات. يمكنك أيضًا تجربة التأمل أو اليوغا لتخفيف التوتر الجسدي والعقلي، أو استخدام تقنية الاسترخاء التدريجي للعضلات لتخفيف الشد النفسي.
3. إعادة التفكير في الأفكار
لاحظ أفكارك السلبية وحاول تحدّيها بموضوعية. اسأل نفسك: هل هذا القلق واقعي؟ ما الأدلة التي تدعمه أو تنفيه؟ كتابة الأفكار على الورق تساعدك على إخراجها من رأسك، مما يقلل الضغط النفسي ويمنحك وضوحًا أكبر للتعامل معها.
4. تبني عادات يومية داعمة
تؤثر العادات اليومية بشكل كبير على مستوى القلق. احرص على النوم الكافي وتجنب السهر أو استخدام الأجهزة قبل النوم، ممارسة الرياضة، حتى لو كانت مجرد مشي نصف ساعة يوميًا، تساعد على تخفيف التوتر، وكما أن التغذية المتوازنة والابتعاد عن الكافيين أو السكريات العالية تعزز شعورك بالهدوء والسيطرة.
5. ضبط الوقت ووضع حدود
لا تدع القلق والتوتر يسيطر على يومك بالكامل. خصص وقتًا محددًا للتفكير في المشاكل، ثم انتقل لممارسة نشاط آخر يلهيك ويمنحك راحة ذهنية. تعلم قول "لا" للأمور التي تزيد من ضغوطك، فإدارة الوقت والالتزامات تساعد على تقليل الشعور بالارتباك والتوتر النفسي.
6. الاستعانة بأخصائي نفسي عند الحاجة
إذا أصبح القلق شديدًا أو متكررًا ويؤثر على حياتك اليومية، من الضروري استشارة أخصائي نفسي أو معالج سلوكي معرفي (CBT). العلاج النفسي يزوّدك بأدوات عملية للتحكم بالقلق بشكل دائم، ويمنحك استراتيجيات للتعامل مع المواقف الصعبة بثقة أكبر.
7. اللجوء إلى الدعم الاجتماعي
حاول التحدث مع صديق موثوق أو أحد أفراد العائلة عن مشاعرك يمكن أن يكون مفيدًا جدًا، مشاركة القلق مع شخص يفهمك تقلل من شعورك بالوحدة وتمنحك دعمًا نفسيًا، ما يساعد على التخفيف من التوتر وتحسين شعورك العام.
كلمات دالة:كيفية التعامل مع القلق النفسيالقلق النفسي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن