زوج يذبح زوجته الحامل ويمزق جسدها بـ 25 طعنة بالغربية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
شهدت قرية الراهبين التابعة لمركز سمنود بمحافظة الغربية، مقتل زوجة حامل بـ 25 طعنة على يد زوجها لوجود خلافات أسرية بينهما.
وقام الزوج بطعنها بسلاح أبيض “سكين” وهي حامل، ثم قام بذبحها، وتم القبض على الزوج والتحفظ عليه وتحرير محضر.
تم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنشاوى العام وحُرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سمنود الغربية 25 طعنة خلافات أسرية
إقرأ أيضاً:
هل ماتت الإعلامية هبة الزياد وهي حامل؟.. شقيقتها تحسم الجدل وتكشف مفاجأة
حسمت آية الزياد شقيقة الإعلامية هبة الزياد، الجدل المثار حول حقيقة حملها وقت وفاتها، وذلك بعد تداول أنباء عدة تزعم الأمر خاصًة بعد منشور ميار الببلاوي الذي نعت خلاله الفقيدة.
نفت آية الزياد الشائعات التي تلاحق شقيقتها هبة الزياد، مؤكدة أنها لم تكن حامل وقت وفاتها، ولكنها فقدت جنينها قبل 3 سنوات.
كما شددت شقيقة هبة الزياد للمرة الثانية، على أن الراحلة كانت دائمة التواجد مع والدتها وأنهما لا يفترقا ابدا، حيث كانت تشتهر في مدينة الإنتاج الإعلامي بلقب “المذيعة اللي معاها مامتها”، من شدة ارتباطهما ببعضهما البعض وتواجدهما معا في كل مكان.
جنازة هبة الزيادوشيعت جنازة المذيعة الراحلة هبة الزياد يوم الأربعاء الماضي، ودفن جثمانها بمقابر العائلة بالإسكندرية وتم الإعلان عن الوفاة بعد الانتهاء من الجنازة نتيجة الصدمة بسبب رحيلها المفاجيء.
من جانبها، نفت والدة هبة الزياد كل الشائعات التي انتشرت مؤخرًا بعد وفاتها وتفيد بوجود خلافات بين الفقيدة وبين والدتها اضطرتها للعيش بمفردها، وذلك من خلال منشور عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر “فيس بوك”.
والدة هبة الزياد تنفي خلافها مع ابنتها.. احترموا حرمة الموت
كتبت والدة هبة الزياد: “أنا والدة هِبَة الزياد، وأودّ توضيح حقيقة ما يتمّ تداوله من شائعات لا تمتّ للواقع بصلة”.
وأضافت: “لم تكن ابنتي يومًا تعيش بمفردها كما يُشاع. فقد توفيت وهي نائمة نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية، وهذا ما أثبته الكشف الطبي”.
وواصلت: “أؤكد للجميع أنني لم أفارقها يومًا، وكل من يعرفنا يعلم جيدًا أنها لم تعش بمفردها في أي وقت، وأنني كنت معها دائمًا”.
وأردفت: “أرجو من الجميع احترام حرمة الموت، والكفّ عن نشر الشائعات أو استخدام واقعة وفاتها في أحاديث أو تريندات مؤذية لا تُرضي الله ولا تعبّر عن الإنسانية”.
واختتمت المنشور بالدعاء لأبنتها قائلة: "وفي الختام، أسألكم الدعاء لها بالرحمة والمغفرة والقبول الحسن.
اللهم ارحمها واغفر لها واجعل مثواها الجنة".