محافظ المنيا يُعلق على حادث صحراوي ديرمواس.. وإعانات عاجلة لأهالي الضحايا
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
نعى اللواء أسامة القاضى محافظ المنيا أسر ضحايا حادث تصادم ميكروباص بسيارة نقل بمقطورة على الطريق الصحراوى الشرقى قبلى نقطة إسعاف تل بنى عمران الذى أسفر عن ١٤ حالة وفاة و٢ من المصابين داعيا الله عز وجل أن يتغمد المتوفين بالرحمة والمغفرة ويلهم ذويهم الصبر والسلوان متمنيا الشفاء العاجل للمصابين.
وفور وقوع الحادث، أصدر المحافظ توجيهاته للواء دكتور محمد عقل السكرتير المساعد للمحافظة بتفقد حالة المصابين والتأكد من توفير الرعاية الطبية اللازمة لهم، كما كلف المحافظ وكيل وزارة الصحة بتقديم كافة أوجه الرعاية الطبية اللازمة للمصابين لاستكمال العلاج وتماثلهم للشفاء وخروجهم من المستشفى، موجها وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بصرف الإعانات العاجلة لأسر المتوفين والمصابين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنيا محافظة المنيا محافظة المنيا اليوم المنيا اليوم اخبار المنيا أخبار المنيا اليوم اخبار محافظة المنيا محافظ المنيا المنيا الان
إقرأ أيضاً:
مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: عدد المصابين ارتفع لـ 700 يوميًا ويفوق قدرة المستشفيات
أكد الدكتور بسام زقوت، مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة، أن القطاع الصحي في غزة يواجه أزمات متراكمة، تشمل ارتفاع أعداد المصابين بشكل يفوق طاقة المستشفيات، بالإضافة إلى زيادة نسبة الأمراض المزمنة والمعدية الناتجة عن سوء التغذية وتردي ظروف النظافة العامة.
وقال زقوت، في مداخلة مع قناة القاهرة الإخبارية: «المساعدات الطبية التي دخلت القطاع خلال العامين الماضيين لم تكن يومًا كافية لتلبية الاحتياجات الصحية»، مؤكدًا أن حجم المأساة في غزة، سواء من حيث عدد المصابين أو تدهور الأوضاع المعيشية، يفوق بكثير ما يتم تقديمه من دعم.
وأضاف أنه في بعض الفترات كان يستقبل نحو 100 مصاب يوميًا، لكن هذا الرقم ارتفع إلى 700 مصاب في اليوم الواحد، وهو رقم يفوق قدرة النظام الصحي على الاستيعاب.
وتابع قائلًا: «شهدنا فترات كان فيها نقص شديد في المواد الطبية، وفترات أخرى شهدت دخول بعض المساعدات التي ساعدتنا على الاستمرار، لكن لم يكن ذلك يومًا كافيًا».
وأشار إلى أن النقص في الكوادر الطبية بات واضحًا، في ظل منع الاحتلال الإسرائيلي لوفود الأطباء والمتطوعين من الدخول إلى غزة، رغم الحاجة الملحّة إليهم. كما أشار إلى أن مئات المصابين الذين يحتاجون إلى عمليات جراحية معقدة لا يمكن إجراؤها داخل القطاع، ما يستوجب نقلهم للعلاج بالخارج، وهو ما يُقابل عادة بالرفض الإسرائيلي.