وافقت اللجنة الأولمبية الدولية عن قبول ترشيح البطلة الأولمبية في التايكوندو هدايا ملاك لخوض انتخابات لجنة اللاعبين الدوليين المقرر إقامتها خلال دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024
وكانت اللجنة الأولمبية المصرية قد رشحت البطلة الأولمبية هدايا ملاك لخوض انتخابات لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية الدولية و أعلن اليوم اعتماد ترشحها رسميا لخوض الانتخابات المقرر أن يتم التصويت عليها من خلال اللاعبين المتأهلين لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 
ويعرب مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس هشام حطب عن خالص التمنيات لهدايا ملاك بالتوفيق والتأكيد على كامل الدعم لها خلال الفترة القادمة 
واعتمدت اللجنة الأولمبية الدولية القائمة النهائية للمرشحين بعدد 32 مرشح بواقع 18 لاعبه و14 لاعب يمثلون 15 رياضة أولمبية ممثلين ل32 دولة من العالم بينهم 4 مرشحين من أفريقيا و3 مرشحين عرب وذلك لاختيار 4 لاعبين فقط خلال الانتخابات التي ستجرى خلال أولمبياد باريس.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأولمبیة الدولیة اللجنة الأولمبیة

إقرأ أيضاً:

الانتخابات تبدأ من الأرصفة.. من يخسر أمام الصورة؟

2 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: شهدت شوارع العاصمة العراقية تزايدًا لافتًا في عدد الصور واليافطات التي تمجد شخصيات سياسية محلية، في وقت لم تبدأ فيه الحملة الانتخابية رسميًا.

وانتشرت مجسمات وصور كبيرة في مناطق الكرادة والشعب ومدينة الصدر، تحمل عبارات شكر وثناء على “خدمات” قدمها هؤلاء السياسيون، وسط غياب أي ترقيم انتخابي رسمي أو إشارة صريحة للترشح، في سلوك يرى فيه مراقبون التفافًا ناعمًا على القوانين الانتخابية، وبداية مبكرة لحملة انتخابية غير معلنة.

وأكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أنها لم تصادق بعد على قوائم المرشحين، ولم تجرِ القرعة الخاصة بتوزيع الأرقام الانتخابية، ما يجعل تلك الحملات تندرج تحت “حرية شخصية”، على حد وصف المتحدثة الرسمية جمانة الغلاي، التي أشارت إلى استمرار استقبال الترشيحات حتى 24 حزيران الجاري.

وانتقد نشطاء وصحفيون هذه الممارسات في تغريداتهم، إذ كتب الإعلامي علي وجيه: “لم تبدأ الانتخابات بعد، ولكن بدأت الفوضى.. الصور في كل مكان وكأننا في سباق تماثيل لا انتخابات!”، فيما علّق مغرد باسم “مواطن غاضب”: “أي خدمات؟ رصيف مُبلط صار تمثال؟!”.

وتكررت هذه الظاهرة في تجارب سابقة، أبرزها ما شهدته محافظة ديالى قبيل انتخابات 2018، حين غطّت صور مرشحين موالين لأحزاب نافذة مداخل المدن والأسواق، ما دفع مفوضية الانتخابات وقتها لإزالة أكثر من 800 إعلان وفرض غرامات على 26 مرشحًا تجاوزوا السقف الزمني والقانوني للحملة، بحسب تقرير للمفوضية نُشر في حزيران 2018.

وواجهت بعض الأحزاب المدنية والمستقلة صعوبات في منافسة تلك الحملات المبكرة، بسبب ضعف التمويل وغياب النفوذ المحلي، ما يفتح الباب أمام أسئلة مشروعة حول مدى تكافؤ الفرص في العملية الديمقراطية، رغم تأكيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني على “ضرورة حياد الدولة ومؤسساتها في الانتخابات”، وذلك في اجتماع عقده في 17 نيسان الماضي مع هيئة النزاهة.

ويُنتظر أن تشهد الأسابيع القادمة تصاعداً في وتيرة هذه الحملات غير الرسمية، ما لم تُفعّل آليات الردع القانونية، وتُفرض قواعد تضمن عدالة المنافسة، لاسيما في ظل ضعف ثقة المواطن بالعملية السياسية وتراكم إخفاقات الدورات السابقة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • هذه مقررات اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية اللبنانية
  • اللجنة الأولمبية الصينية تايبيه: نتطلع لتعزيز أواصر الصداقة والتعاون مع مصر
  • انتخابات القضاة بالمكسيك.. بدعة ديمقراطية أم خدعة سياسية؟
  • اللجنة الأولمبية الصينية تايبيه تهنئ ياسر إدريس
  • كوريا الجنوبية تفتح صناديق الاقتراع في انتخابات رئاسية استثنائية
  • الجزائر تتسلم رئاسة لجنة تطبيق معايير العمل الدولية
  • الإعلام ساحة حرب: التسقيط يهيمن على الانتخابات العراقية
  • موقف مسيء.. وضع حفاضة على رأس رئيس الأولمبية الدولية (فيديو)
  • الانتخابات تبدأ من الأرصفة.. من يخسر أمام الصورة؟
  • فوز ناوروتسكي في جولة إعادة انتخابات بولندا الرئاسية