بقوة 1877 حصانا.. الكشف عن إصدار جديدة من بنينفارينا باتيستا سيارات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
سيارات، بقوة 1877 حصانا الكشف عن إصدار جديدة من بنينفارينا باتيستا،مرت عدة سنوات منذ الإعلان عن بينينفارينا باتيستا nbsp;2019 عندما ظهرت ال سيارة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بقوة 1877 حصانا.. الكشف عن إصدار جديدة من بنينفارينا باتيستا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مرت عدة سنوات منذ الإعلان عن بينينفارينا باتيستا 2019 عندما ظهرت السيارة الخارقة الكهربائية لأول مرة، وتميزت بمجموعة نقل حركة من ريماك أسفل هيكل بينينفارينا.
تم إطلاق إصدارات الإنتاج أخيرًا في عام 2022 ، والآن ، هناك إصدار خاص جديد يكرّم تاريخ بينينفارينا والفورمولا 1.
بينينفارينا باتيستايطلق عليه Battista Edizione Nino Farina ، وكما هو متوقع، فإن Nino Farina هو مصدر إلهام لهذا النموذج، وكان أول بطل عالمي رسمي في الفورمولا 1 ، وحصل على اللقب في عام 1950 عندما كان يقود سيارة ألفا روميو في النسخة الافتتاحية من بطولة العالم للسائقين التابعة للاتحاد الدولي للسيارات. كان عمه باتيستا فارينا ، مؤسس Pininfarinaوالشخص الذي سميت السيارة الخارقة - أول سيارة كاملة من Automobili Pininfarina - من أجلها.
بصرف النظر عن درس التاريخ ، يتم إعطاء إرث بينينفارينا شكلاً من خلال حزمة المظهر التي تبدأ بطبقة خارجية من Rosso Niro للجزء الخارجي ، ومزودة بوميض أبيض (Bianco Sestriere) والأزرق (Iconia Blu).
بينينفارينا باتيستايبرز اللون الأسود السقف والأجزاء العلوية من الأبواب، مع ألياف الكربون المرئية على المرايا الجانبية ، والتأثيرات الأرضية ، ومجموعة كبيرة من عناصر الزخرفة، وتعتبر العجلات الذهبية المصممة حسب الطلب و 01 رسومات جانبية تكمل الحزمة من الخارج.
تأتي من الداخل بتنجيد مليء بالجلد الفاخر، بما في ذلك المقاعد الأمامية التي لها ألوان غير متطابقة عن قصد، يجلس السائق باللون الأسود بينما يجلس الراكب باللون البني ، لكن كلاهما يتميز بعلامة Nino Farina التجارية الخاصة، كما يوجد هناك المزيد من اللون الأزرق والأحمر في المقصورة للتباين ، ناهيك عن ألياف الكربون والألمنيوم.
بينينفارينا باتيستاسيتم بناء خمسة فقط ، وسوف يرتدي كل منهم لوحة باب خاصة لإحياء ذكرى لحظة معينة من حياة بينينفارينا، وعلى هذا النحو ، لن تكون هناك سيارتان متطابقتان.
لا توجد أي تغييرات في مجموعة نقل الحركة لـ Edizione Nino Farina، ولكن هذا ليس ضروريًا نظرًا لأنه يولد بالفعل 1877 حصانًا، حيث تحصل كل عجلة على محركها الخاص ، مدعوم ببطارية 120 كيلو وات في الساعة.
بينينفارينا باتيستايمكن أن تصل باتيستا إلى 60 ميلاً في الساعة في أقل من ثانيتين وتستمر بسرعة قصوى تبلغ 217 ميلاً في الساعة. إنها من بين أسرع سيارات الإنتاج في العالم ، وإذا كنت حكيماً مع دواسة الوقود ، يمكن لباتيستا أن تقطع ما يقرب من 300 ميل بشحنة كاملة.
لم تذكر اوتومبيلي بينينفارينا سعر Edizione Nino Farina، يذكر أن تكلفة باتيستا القياسية بلغت 2.2 مليون دولار .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل هناك انقلاب قادم في تركيا؟
أنقرة (زمان التركية) – زعم الكاتب يوسف كابلان في مقال بصحيفة “يني شفق” المقربة من الحكومة، أن هناك استعدادا لانقلاب جديد في تركيا.
في مقاله المعنون “هل هناك استعدادات انقلاب؟ (1)”، يشير إلى أنه على مدار قرنين من الزمان، “انتُزعت زمام الأمور من أيدينا في هذا البلد، وفي القرن الأخير، تم الاستيلاء على البلاد من الداخل، وتم تدمير نقاط المقاومة واحدة تلو الأخرى، مما جعل تركيا دولة بلا صاحب، عرضة لأي نوع من الانقلابات في أي لحظة”.
ويوضح يوسف كابلان نقطة حيوية، وهي: “لقد تم تدمير فكرة ‘العدو’ في هذا المجتمع، وجعلت فئات المجتمع أعداء لبعضها البعض. الدولة العلمانية، التي نسميها الدولة العميقة، والتي لا يتحكم بها أبناء هذا الوطن الأصليون، بل يسيطر عليها المجندون ومجندو المجندين، فرضت العلمانية على المجتمع كدين، واستخدمتها كقيود. الإسلام، الذي ينظم كل جانب من جوانب الحياة، تم إقصاؤه من كل جوانب الحياة. هكذا زرعت بذور زوال تركيا”.
ويستكمل كابلان: “نتيجة لذلك، ظهر فراغ إيماني كبير في المجتمع من جهة، ومن جهة أخرى، اختُرعت أديان مزيفة وأوثان على الساحة، وجعل المجتمع يعشق جلاده (أي الغربيين أساساً)، وأصبح من السهل تجنيد الأجيال الشابة؛ فقد أصبح من السهل عليهم أولاً أن يصبحوا غير مبالين وغرباء عن بلادهم وتاريخهم ومعتقداتهم وقيمهم، ثم أن يصبحوا أعداء لها”.
ويشير الكاتب التركي إلى أنه لم تُحتل تركيا فعليًّا، لكنها احتُلت ذهنيًّا. لم تشهد تركيا تجربة أندلسية فعلية (الزوال عن طريق الاحتلال الفعلي)، لكنها انزلقت إلى حافة خطر الأندلسية الذهنية (الزوال عن طريق الاحتلال الذهني).
وفي نهاية مقاله يقول كابلان: “النقطة التي سأصل إليها هنا حاسمة للغاية لمستقبل البلاد: “هل هناك استعدادات انقلاب في تركيا؟” أسأل. وفي هذا المقال أجيب بإيجاز: “على مدار قرنين من الزمان، انتُزعت زمام الأمور من أيدينا في هذا البلد، وفي القرن الأخير، تم الاستيلاء على البلاد من الداخل، وتم تدمير نقاط المقاومة واحدة تلو الأخرى، مما جعل تركيا دولة بلا صاحب، عرضة لأي نوع من الانقلابات في أي لحظة. لقد تعرضنا بما يكفي للانقلاب الذهني/الثقافي؛ أما بخصوص ما إذا كان هناك استعدادات لانقلاب عسكري في البلاد، فسأتابع هذا السؤال في مقال الغد”.
Tags: إنقلابالعدالة والتنميةتركيا
معركة هارفارد وضرب غزة بالنووي